4 سنوات على عمليات تحرير الموصل من "داعش" والخراب لا يزال ماثلًا - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    4 سنوات على عمليات تحرير الموصل من "داعش" والخراب لا يزال ماثلًا


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 17th October 2020, 12:01 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new 4 سنوات على عمليات تحرير الموصل من "داعش" والخراب لا يزال ماثلًا

    أنا : المستشار الصحفى




    يوافق اليوم الجمعة الذكرى السنوية الرابعة لانطلاق العمليات العسكرية العراقية لتحرير مدينة الموصل وطرد عناصر "داعش" الذين احتلوها بعد انسحاب الجيش والشرطة إبان حكومة نوري المالكي عام 2014. واستمرت تلك المعركة لأكثر من تسعة أشهر، شارك فيها أكثر من 100 ألف عنصر من القوات العراقية و"الحشد الشعبي" والبشمركة وقوات العشائر، بدعم بري وجوي واسع من التحالف الدولي ضد "داعش" بقيادة واشنطن.
    وبالرغم من مرور أكثر 3 سنوات على تحرير المدينة، إلا أن آثار الحرب لا تزال شاخصة فيها، إذ خلفت المعارك بحسب تقارير حكومية وبرلمانية ومنظمات محلية أكثر من 40 ألف قتيل وجريح ومفقود بين المدنيين، ودماراً هائلاً أتى على أكثر من 70 في المائة من المدينة.
    ولم تشهد مدينة الموصل، وعموم محافظة نينوى، الإعمار الذي وعدت به الحكومة العراقية، أو الولايات المتحدة وباقي الدول الأعضاء ضمن التحالف الدولي عقب تحرير المدينة نهاية العام 2017. ولا يزال الخراب يملأ المدينة وتحديداً الجانب الأيمن منها، دون تعمير لشبكات الطرق والجسور التي تربط ضفتي المدينة التي يمر من وسطها نهر دجلة، إضافة إلى المستشفيات، والربط الكهربائي، فضلاً عن الفقر والبطالة.
    ويرجع مسؤولون محليون وناشطون من الموصل أبرز أسباب عدم تقدم الجانب العمراني والتعمير في المدينة إلى الصراع السياسي بين القوى النافذة في محافظة نينوى، إضافة إلى دخول الفصائل المسلحة وألوية "الحشد الشعبي" على خط العمل التجاري والاقتصادي والتحكم بدوائر الدولة في المنطقة.
    وفي السياق، قال الناشط من مدينة الموصل يحيى الأعرجي لـ"العربي الجديد"، إن "من أبرز المشاكل التي تعاني منها أحياء مركز محافظة نينوى، هي تردي الواقع الصحي، حيث لم تتمكن الحكومة العراقية من إعادة تعمير وبناء المستشفيات الحكومية ومعالجة ما لحق بها من تخريب وتدمير خلال العمليات العسكرية التي شهدتها المدينة"، مبيناً أن "مستشفيات مهمة مثل السلام والشفاء لا تزال على وضعها منذ إعلان تحرير الموصل".
    وأوضح أن "أهالي المدينة يضطرون إلى السفر باتجاه الشمال، نحو أربيل والسليمانية من أجل زيارة الأطباء وإجراء العمليات الجراحية، أو مراجعة المستشفيات الأهلية في الموصل"، مضيفاً أن "المدينة تعاني من نقص الجسور وشبكات الطرق، ومنذ أربع سنوات، تعتمد على جسرين حديديين".



    ولفت إلى أن "من المشاكل التي يعاني منها الأهالي، القصور في ملف تعويض المتضررين وضحايا العمليات العسكرية، إذ لا تزال المئات من العوائل تنتظر معاملاتها المتوقفة"، مستغرباً من دعوات الحكومة لعودة النازحين من دون "تعويض المتضررين أو تعمير المناطق التي تعاني من عدم وجود المياه الصالحة للشرب وشبكات الصرف الصحي، كما أن بعض الأحياء تعاني من مشاكل سياسية وأخرى تتمثل بالصراعات بين الوقفين الشيعي والسني".
    من جهته، أشار المسؤول المحلي في الموصل، أضحوي الصعيب، إلى أن "بعض أجزاء مدينة الموصل لا تزال مدمرة، وبعضها تشهد صعوبة في الوصول إليها بسبب تراكم الأنقاض ومخلفات الحرب"، موضحاً لـ"العربي الجديد" أن "القطاع الصحي هو الأكثر تأثراً بالحرب وما بعدها، وذلك بسبب الفساد".
    واستدرك بالقول "ليست كل المناطق متأثرة، لأن بعضها تشهد تعميراً مستمراً وتقدماً على مستوى البنية التحتية، أما في مناطق أخرى لا يزال الخراب قائماً، بسبب الجهات صاحبة النفوذ فيها".
    وأدت المعارك أدت إلى تعرض 14 مشفى حكومياً للدمار الجزئي، بنسب تتراوح بين 20% و80% للمباني والأجهزة والإمكانات الطبية، بينما أسفرت العمليات الحربية عن تدمير كامل لمشفيي ابن سينا والجمهوري، بحسب مصادر مسؤولة في المدينة.
    إلى ذلك، أكد المحافظ الأسبق لمحافظة نينوى، أثيل النيجفي، أن "المدينة لم تشهد حملات الإعمار والبناء التي وعدت بها الحكومة العراقية ومنظمات المجتمع المدنية، والمنظمات الدولية، لأسباب تتعلق بالوضع الأمني فيها من جهة، والفساد واختلاس أموال المشاريع من جهة أخرى، لأن معظم الجهات المانحة للموصل، لا تثق بالمسؤولين المحليين في المدينة".
    وأردف في اتصالٍ مع "العربي الجديد"، أن "بناء وإعادة الحياة في المدينة مرتبط بإخراج السلاح المنفلت والفصائل المسلحة التي تسيطر على الأرض والتي تمتلك المقرات، التي باتت تتحكم بكل المشاريع وتحاول الحصول على نسب مالية مما قد يُنجر، وبالتالي فإن كل شيء متوقف في المدينة بناءً على موافقة الفصائل المسلحة، وهذا يعني أن الدولة ضعيفة في الموصل، وسلطة السلاح هي الأقوى".



    من جهة أخرى، لم يوجه القضاء العراقي استدعاء لمن وردت أسماؤهم في تحقيق لجنة سقوط الموصل، الذي وقع في 10 يونيو/حزيران 2014، لاعتبارات سياسية مختلفة، لا سيما أن المتهم الأول بالقضية هو رئيس الحكومة الأسبق نوري المالكي. ويتحمل الأخير المسؤولية بحسب تقرير لجنة تحقيق برلمانية رسمية، الذي قال إن "المالكي و35 مسؤولاً كبيراً، يتحملون مسؤولية تسليم الموصل للتنظيم من دون قتال".
    وتسبب سقوط المدينة بانهيار قطعات الجيش العراقي بشكل متسارع، لتسقط مدن شمال العراق الرئيسية بقبضة "داعش"، وأبرزها تكريت والحويجة والقيارة وتلعفر والحضر وتلكيف وربيعة والشرقاط، قبل أن يلتف التنظيم، ويسيطر على مدن في غرب العراق أيضاً.




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    تونس ـ "حملة قمع لتفكيك القوى المضادة" تمهيدا... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    تركي الفيصل يصف موقف إعادة تصنيف واشنطن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    دبلوماسي إسرائيلي: هذا سر تعطش نتنياهو لمواجهة لن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    جيش الاحتلال يعترف باستهداف مقر "أطباء بلا حدود"... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    واشنطن تطلب مشاركة جنرالاتها في التخطيط لعملية... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]