"الحركة العالمية" توثق معاناة أطفال فلسطينيين خلال رحلتهم للمدرسة - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    "الحركة العالمية" توثق معاناة أطفال فلسطينيين خلال رحلتهم للمدرسة


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 29th October 2020, 05:12 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new "الحركة العالمية" توثق معاناة أطفال فلسطينيين خلال رحلتهم للمدرسة

    أنا : المستشار الصحفى




    وثقت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال في تقرير لها، اليوم الأربعاء، خلال رحلة العودة إلى المدارس في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي، والتي كانت تعني تجدّد العنف من قبل جنود الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين بحق الطلبة الفلسطينيين الذين يعيشون بالقرب من ما يسمى "المستوطنات غير القانونية" خلال توجّههم من وإلى مدارسهم.

    "كنت خائفاً في المدرسة. كلما رأيت جنوداً أثناء توجهي إليها، كنت أشعر بالخوف وأحاول الابتعاد عنهم قدر الإمكان، خاصة أنّه قد جرى توقيفي أكثر من مرة من قبل،" هذا ما قاله الطفل أمير (15 عاماً) في حديثه للحركة العالمية للدفاع عن الأطفال- فلسطين.

    فقد تعرّض الطفل أمير، وهو طالب في الصف التاسع في مدرسة تقوع الثانوية للبنين شرق مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة، للعديد من محاولات الاعتقال في طريقه من وإلى المدرسة من قبل جيش الاحتلال.

    يتعرّض الأطفال الفلسطينيون لعنفٍ جسدي ونفسي متكرر وغير متناسب

    وفي معرض حديثه عن حادثةٍ سابقة، قال الطفل أمير: "لقد شعرت برعبٍ شديد وبدأت بالصراخ وشعرت أنّ جنود الاحتلال يريدون أخذي وضربي. لقد أخافوني كثيراً،" وقد تدخّل معلموه ومدير المدرسة وآخرون لحمايته.

    قصة أمير ليست فريدة أو استثنائية، حيث يقوم جنود الاحتلال والشرطة وأفراد الأمن الخاص المتواجدون في جميع أنحاء الضفة الغربية المحتلة بحماية المستوطنين.

    والغالبية العظمى من المستوطنين الإسرائيليين مسلحون، وهذا يخلق بيئة عسكرية نشطة تفضي إلى ممارسة عنف جسدي ونفسي غير متناسب ضد الأطفال الفلسطينيين.

    ويتعرض الطلبة الذين يعيشون تحت الاحتلال العسكري الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة عادة للاعتقال والاحتجاز والعنف والمضايقات على أيدي الجنود والمستوطنين الإسرائيليين، بينما تشكّل الحواجز الإضافية كنقاط التفتيش والطرق الالتفافية التي تستخدمها القوات الإسرائيلية والمستوطنون وغيرها من البنى التحتية العسكرية في التجمعات الفلسطينية أو بالقرب منها عوائق أخرى أمام الطلبة، وتحول دون تمتعهم بحقهم في بيئةٍ تعليمية آمنة وفقاً لاتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل التي صادقت عليها دولة الاحتلال في عام 1991.

    خلال العام الدراسي 2019-2020 والذي تمّ إنهاؤه قبل موعده جرّاء إغلاق المدارس بسبب فيروس كورونا، وثّقت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال 134 حادثة عنف من قبل قوات الاحتلال في الفترة بين 20 آب/أغسطس 2019 و6 مارس/ آذار 2020، بحقّ قرابة 9,042 طالباً ومعلماً.

    المدرسة التي يدرس فيها الطفل أمير تقع على مقربة من مستوطنات غير شرعية، (تقوع ونقيديم ومعاليه عاموس)، والتي تحيط بقرية تقوع من الشمال والجنوب والشرق، بينما يمر بالقرية وخربة الدير المجاورة شارع رئيسي تستخدمه قوات الاحتلال والمستوطنون.

    وبحسب البيانات التي جمعتها الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، تعرّضت مدرسة تقوع الثانوية للبنين لـ 15 حادثة من قبل قوات الاحتلال، من بينها 5 حوادث بين 4 فبراير/شباط و4 مارس/آذار 2020، أقدم خلالها جنود الاحتلال على إطلاق عدّة قنابل غاز مسيل للدموع على بعض الطلاب خارج المدرسة في الصباح، الأمر الذي أدّى إلى إصابة عدد منهم بحالات اختناق. وفي إحدى الحوادث، تعرّض ثلاثة طلاب على الأقل لحالات إغماء.

    وفي وقتٍ سابق، بتاريخ 31 يناير/ كانون الثاني 2019، أطلق ثلاثة جنود كانوا يستقلّون مركبة عسكرية قرب الطريق الالتفافي قنابل صوت وغاز مسيل للدموع صوب الطلاب بعد خروجهم من المدرسة وقاموا بمطاردتهم، بينما أطلق أحدهم أربعة أعيرة نارية أدّت إلى إصابة طالبين، هما محمد (17 عاماً) الذي أصيب بعيار ناري في البطن، فيما أصيب مازن (16 عاماً) بعيار ناري في الفخذ، في حين دبّت حالة من الذعر والخوف بين زملائهم.

    وعلى الرغم من الرحلة المحفوفة بالمخاطر من وإلى المدرسة، قال الطفل أمير إنّه يشعر بالأمان بمجرد دخوله المدرسة، وأضاف: "أنا متحمس وسوف أتحدّى نفسي في هذا العام الدراسي الجديد".

    من جهته، أعرب الطفل بهاء (16 عاماً) وهو طالب بالصف الحادي عشر في مدرسة تقوع الثانوية للبنين، عن مشاعر مماثلة بالأمان بمجرد وصوله إلى المدرسة، رغم أنّ رحلته من وإلى المدرسة كثيراً ما تتضمّن مواجهات مع جنود الاحتلال.

    "عندما أرى جنوداً إسرائيليين، فإنّ أول ما يخطر في بالي هو أنّ شيئاً سيئاً على وشك الحدوث، حيث إنّهم يقومون إمّا بتفتيشنا أو اعتقالنا. لا أشعر بالأمان وأنا في طريقي إلى المدرسة، لكنّي أشعر بالأمان بمجرد وصولي إليها وداخل الغرفة الصفية لأنّني محاط بزملائي والمعلّمين"ـ يوضح بهاء.

    أمّا الطفل زين (12 عاماً) وهو طالب في الصف السابع في مدرسة الخليل الأساسية للبنين الواقعة في القسم الثاني (H2) من مدينة الخليل الخاضع للسيطرة الإسرائيلية، فهو يشعر بأنّ التواجد المستمر لجنود الاحتلال في طريقه من وإلى المدرسة يُفقِده تركيزه في الصف.

    "أفكّر في كيفية الهروب لكن أشعر بالخوف من أن أُصاب برصاصة مطاطية من الخلف وأنّني على وشك أن أفقد حياتي. أشعر بالكسل والنعاس وعدم القدرة على التركيز مع المعلّم والدرس"، يوضح زين.

    وعن شعوره عند مشاهدته جنود الاحتلال، يقول زين: "أشعر وكأنّني أختنق وتبدأ نبضات قلبي بالتسارع وأشعر بالدوار ولا أستطيع التحرك عندما أراهم بالقرب مني".

    بدوره، قال الطفل عبد الله (9 أعوام) من مدرسة زياد جابر في مدينة الخليل: "أحب المدرسة وأنا سعيد بالعودة إليها،" لكنّه أشار أيضاّ إلى أنّه غير قادر على التركيز بعد حوادث العنف التي تعرّضت لها المدرسة.

    ففي طريقه إلى المدرسة في نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، استخدمت قوات الاحتلال كلبين عسكريين لمطاردة عبد الله وإخافته، بحسب الوثائق التي جمعتها الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، كما أنّ جنود الاحتلال قاموا بتفتيش حقيبته المدرسية واحتجازه لمدة ساعة.

    يشار إلى أنّ عبد الله يعيش بالقرب من مستوطنة "كريات أربع"، حيث يتواجد جنود الاحتلال بكثرة وعلى مدار الساعة بالقرب من منزله.

    وأضاف: "لم أعد أسلك الطريق التي هاجمني فيها جنود الاحتلال لأنّني أتذّكر ما حدث لي هناك."

    الجدير ذكره أنّه بين 1967 و2017، جرى بناء أكثر من 200 مستوطنة إسرائيلية غير شرعية في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، بحسب منظمة "بتسيلم"، حيث إنّ هذه المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي وتخضع لحماية جنود الاحتلال والشرطة والأمن الخاص، ممّا يعرض الأطفال الفلسطينيين لحوادث عنفٍ متكرّرة.

    وفي ظلّ هذه البيئة العسكرية النشطة، يتعرّض الأطفال الفلسطينيون لعنفٍ جسدي ونفسي متكرر وغير متناسب، من بين انتهاكاتٍ أخرى كالمضايقات بشكلٍ منتظم من قبل جنود الاحتلال والمستوطنين، في طريقهم من وإلى المدرسة وخلال الاعتداءات على مدارسهم.

    فقد وثّق مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) 547 حادثة اعتداء واعتراض من قبل المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين في الفترة بين 1 يناير/كانون الثاني و13 أكتوبر/تشرين الأول 2020. وخلال هذه الفترة، قام المستوطنون بإصابة 100 فلسطيني وتخريب 5,650 شجرة زيتون و166 مركبة فلسطينية.

    فعلى سبيل المثال، تعرّضت مدرستا الخنساء الابتدائية المختلطة والجرمق الابتدائية للبنات في بلدة تقوع في مارس/ آذار 2019 لاعتداء من قبل مجموعة تضم 25 مستوطناً مسلحاً.

    وبحسب إدارة المدرسة وطاقمها، حاول المستوطنون التسلل إلى المدرستين لكن تمّ إيقافهم من قبل المعلمين وأولياء الأمور الذين هرعوا للمساعدة في وقف الاعتداء، بينما وصلت قوات الاحتلال لتوفير الدعم والحماية للمستوطنين من خلال إطلاق قنابل الصوت التي أدّت إلى تخويف الأطفال وفقدان يوم دراسي كامل لما مجموعه 569 طالباً ومعلّماً.

    وفي تعقيبه على الحادثة، قال الطفل بهاء: "في المرة الأولى التي هاجمنا فيها المستوطنون، كنت مشتتاً للغاية في اليوم التالي ولم أستطع التركيز داخل الصف، وكلّ ما كنت أفكر فيه هو الطريق الذي سأسلكه للعودة إلى المنزل."

    وبحسب بهاء، فقد تعرض هو وزملاؤه للمضايقة بعد المدرسة كل يوم أربعاء خلال شهر سبتمبر/ أيلول 2019 من قبل مستوطن إسرائيلي في سيارة بيضاء برفقة ثلاثة كلاب على طول شارع خربة الدير في تقوع.

    وأوضح: "توقعنا أن يطلق هذا المستوطن النار علينا لأنّه أظهر لنا مسدسه. وعلى الرغم من أنّنا سلكنا طريقاً آخر إلى المدرسة كل يوم أربعاء، إلّا أنّه كان يخرج علينا بغض النظر عن المكان الذي ذهبنا إليه. لقد كان هناك طوال الوقت، وقد شعرنا بالرعب".
    أخفقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي باستمرار في التحقيق بشكلٍ مناسب في الشكاوى المقدمة ضد المستوطنين

    وفي أعقاب حوادث العنف التي قام بها المستوطنون، تجد الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال أنّ الافتقار إلى العدالة والإفلات من العقاب هو القاعدة وليس الاستثناء، حيث إن لبّ القضية يكمن في المعاملة المتباينة من قبل حكومة الاحتلال للفلسطينيين والمستوطنين في الضفة الغربية المحتلة. فعلى الرغم من أنّهم يعيشون في المنطقة نفسها، إلّا أنّ كافة الفلسطينيين يخضعون للقانون العسكري، في حين يخضع المستوطنون للنظام القانوني الإسرائيلي المدني والجنائي.

    فغالباً ما يهاجم المستوطنون، بمن فيهم الأطفال، الفلسطينيين بالحجارة وأشياء أخرى، لكن نادراً ما تتم محاسبتهم لأنّ جيش الاحتلال غير مخوّل باعتقال المستوطنين في الضفة الغربية.

    وعلى الرغم من استمرار عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، أخفقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي باستمرار في التحقيق بشكلٍ مناسب في الشكاوى المقدمة ضد المستوطنين. فقد نشرت منظمة "يش دين" الإسرائيلية لحقوق الإنسان تقريراً في يناير/كانون الثاني 2020 يُظهر أنّ أكثر من 90% من التحقيقات في الفترة بين 2005 و2019 بشأن الجرائم ذات الدوافع الإيديولوجية ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية من قبل قوات الاحتلال والمستوطنين أسقِطت في نهاية المطاف دون توجيه اتهامات.






    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    زعيم الحوثيين: استهدفنا 86 سفينة إسرائيلية... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 08:25 PM
    تحريض ألماني ضد مؤتمر فلسطين: تضييقات على الأنشطة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 08:25 PM
    ألكسندر سونغ يخرج عن صمته ويكشف تجاوزات في... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 08:25 PM
    إغلاق باب التنازل عن الترشح لعضوية مجلس الأمة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 08:25 PM
    مع غزّة: ضياء الخالدي صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 08:25 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]