تزايد أعداد ونفوذ المليشيات الأميركية المسلحة... وترامب يدعم إحداها - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    تزايد أعداد ونفوذ المليشيات الأميركية المسلحة... وترامب يدعم إحداها


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 3rd November 2020, 12:29 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new تزايد أعداد ونفوذ المليشيات الأميركية المسلحة... وترامب يدعم إحداها

    أنا : المستشار الصحفى




    خلال المناظرة الانتخابية الأولى التي جمعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب وخصمه الديمقراطي جو بايدين، أشاد ترامب بجماعة "براود بويز" (الفتيان الفخورون)، وناشدها البقاء على أهبة الاستعداد، وهي مليشيا مسلحة من المجموعات العنصرية البيضاء، وتصنفها منظمات حقوقية ضمن الجماعات التي تحرض على الكراهية ضد المسلمين واليهود والعرب والسود وذوي الأصول اللاتينية والمهاجرين.

    وتؤمن "براود بويز" بالعنف والتفوق العرقي للبيض من أصول أوروبية، وكشفت مؤسسة "ساوث بوفيرتي لو سنتر"، التي ترصد التطرف في الولايات المتحدة، أن الناشط اليميني الكندي، غافين ماكينز، أسس المجموعة عام 2016، وسط حملة الانتخابات الأميركية، ورصدت قائمة طويلة من تصريحات ماكينز لوسائل إعلام يمينية أميركية، ومنها قوله في مارس/آذار 2017، في برنامجه الإذاعي: "الفلسطينيون أغبياء. المسلمون أغبياء. الشيء الوحيد الذي يحترمونه حقًا هو العنف"، وفي اقتباس آخر من نفس الحلقة يقول: "لماذا لا نستعيد بيت لحم؟ لماذا لا نستعيد شمال العراق؟ لماذا لا نبدأ الحروب الصليبية؟ هذا ما كانت عليه الحروب الصليبية. لم يكونوا مجرد أشخاص هاجموا المسلمين من دون سبب، لقد قاموا بحملاتهم كرد فعل على الاستبداد الإسلامي. وقاومنا آنذاك".

    وتصنف المجموعة نفسها على أنها "ذكورية وشوفينية"، ومن غير المستغرب أن تصريحات أعضائها معادية للنساء ومحرضة على العنف ضدهن، ورغم كل ذلك ناشدها الرئيس الأميركي في المناظرة البقاء على أهبة الاستعداد، في تلميح لاحتمال خسارته الانتخابات، أو حثهم بشكل غير مباشر على مضايقة الناخبين المنتمين إلى الأقليات.

    David Duke. Charlottesville. Proud Boys.

    Here’s a look back at Trump’s relationship with white supremacists. pic.twitter.com/mhjciz2sox

    — The Daily Show (@TheDailyShow) November 1, 2020
    ومع تولي ترامب الحكم، زادت الجماعات المسلحة والمليشيات الأميركية، وحاولت فرض وجودها في المشهد العام، إذ لم تعد تقتصر مسيراتها على استعراض القوة، بل أصبحت تحاول التأثير على مجريات الأمور، وفرض واقع على مهام يفترض أن تتولاها قوات الأمن والشرطة المحلية في الولايات والمدن التي تنشط بها، كما أن بعض الجماعات تربطها علاقات وثيقة مع بعض أفراد الشرطة، وكان هذا ملحوظا في أكثر من مسيرة.

    بيد أنه من الخطأ الاعتقاد أن نشاط تلك المليشيات بدأ مع ترامب، إذ نشطت مع وصول بيل كلينتون إلى سدة الحكم، وتواصل ظهورها في عهد باراك أوباما، حين شعر كثير من البيض العنصريين بتهديد بسبب وجود رجل أسود في البيت الأبيض.

    وتروج تلك المليشيات والجماعات أن السجادة تسحب من تحت أقدام البيض من أصول أوروبية في الولايات المتحدة، وأن المهاجرين والأقليات سيسيطرون على البلد، على الرغم من أن الواقع يشير إلى أن الأميركان البيض يشكلون 70 في المائة من السكان في الولايات المتحدة، ويمسكون بمقاليد الحكم، ليس في السياسة فحسب، بل في المؤسسات الاقتصادية والثقافية والإعلامية أيضا.

    الفارق أن تلقى تلك المليشيات دعما ضمنيا من الرئيس الأميركي، والذي رفض في أكثر من مناسبة إدانتها، بل أشاد ببعضها، وعندما يحاصره الصحافيون بالأسئلة حول الموضوع، يدين الجماعات التي تؤمن بالتفوق العرقي للبيض من دون أن يسمي أياً منها، ثم يمدح بعضها مدعيا أن بعض أعضائها شباب جيدون.
    From the Proud Boys to ‘very fine people on both sides,’ here are the many times Pres. Trump refused to condemn white supremacists pic.twitter.com/Ac3Z60LQ6q

    — NowThis (@nowthisnews) November 1, 2020
    ولأن اقتناء السلاح وتأسيس المليشيات حق قانوني في الولايات المتحدة، مع وجود اختلافات بين الولايات، فإن محاربتها ليست صعبة فحسب، بل إن حصرها أو رصدها ليس سهلا. ورغم وجود جماعات مسلحة ومليشيات من الأقليات كـ"المليشيا السوداء"، إلا أنها لا يمكن مقارنتها بالأخرى البيضاء.

    ونظمت "المليشيا السوداء" أول مسيرة علنية لها في مايو/أيار الماضي، في مدينة برونزويك بولاية جورجيا، رداً على مقتل الشاب الأسود أحمد أربيري على يد اثنين من الأميركان البيض، والذي يرجح أنه كان لأسباب عنصرية، وضمت المسيرة قرابة ألف رجل وامرأة مدججين بالسلاح، جابوا شوارع مدينة ستون ماونتين، حيث مسقط رأس المنظمة العنصرية "كو كلوس كلان"، التي أعدمت وعذبت ولاحقت آلاف الأميركيين السود، ونشطت بشكل كبير في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، إلا أن جذورها تعود إلى القرن التاسع عشر.

    وتهدف المليشيا السوداء إلى الدفاع عن السود ضد عنف الشرطة، وضد جماعات مسلحة عنصرية تستهدفهم، ونسبة كبيرة من أعضائها كانوا جنودا في الجيش، وينفي مؤسسوها أي ارتباط لهم بـ"حزب الفهود السود" الذي أسسه طلاب جامعيون في كاليفورنيا عام 1966، وكانت له فروع في عدد من الولايات الأميركية، وظل فعالا حتى 1982، وكان أحد أسباب تأسيسه حماية السود من عنف الشرطة، وتأسيس مجموعات تقوم بدوريات لمراقبة الشرطة، كما أسس عدداً من البرامج الاجتماعية.

    لا توجد أرقام واضحة حول عدد أعضاء المليشيات والجماعات المسلحة اليمينية والمتطرفة، فبعضها لا يزيد عدد أفراده عن العشرات، والبعض الآخر تعداده بالآلاف، وتقدر مؤسسة "ساوث بوفيرتي لو سنتر" أن هناك 576 مجموعة متطرفة مناهضة للحكومة كانت ناشطة في عام 2019، من بينها 181 من المليشيات المسلحة. لكن عددا منها جذب الانتباه خلال السنوات الأخيرة، مثل حركة "بوغالو" التي برزت خلال السنتين الأخيرتين لمناهضة تصاعد نشاط الحركات السلمية المطالبة بوقف عنف الشرطة الأميركية ضد السود.

    وحسب تحقيقات صحافية وأبحاث لمؤسسات حقوقية، فإن الشرطة الأميركية قامت في الأشهر الأخيرة بتوجيه تهم لقرابة ثلاثين شخصا ينتمون إلى "حركة بوغالو" بارتكاب جرائم، بينها قتل ضابطي أمن في مدينة أوكلاند بولاية كاليفورنيا خلال شهر مايو/أيار، في حادثين منفصلين، كما ألقت الشرطة القبض على عددٍ منهم بسبب تخطيطهم لاختطاف حاكمة ولاية ميشيغن، جريتشن ويتمير.
    وفي مثال آخر، هددت مليشيا "حفظة القسم" حاكمة ولاية أوريغون بسبب محاولتها فرض قانون يحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في عدد من الصناعات، واتخاذ إجراءات تحمي البيئة، وهي واحدة من المليشيات المسلحة التي لديها عشرات آلاف المؤيدين، وتدعي أنها تريد حماية الدستور الأميركي بأي طريقة، بما فيها حمل السلاح، فضلا عن إيمانها بالتفوق العرقي للبيض.




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    "عربي21" تفتح ملف تهجير المصريين من بيوتهم بدعوى... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM
    بايدن يخسر حتى دعم موطنه الأصلي.. كيف تؤثر غزة في... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM
    قبيل لقاء نتنياهو.. أهالي أسرى الاحتلال: الحكومة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM
    مليار وجبة طعام تهدر سنويا.. ومئات الملايين... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM
    حزب الله يستهدف مستوطنات ومقر قيادة لجيش... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]