أسعار المحروقات في الأردن تشعل موجة اعتراض شعبية - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    المعادلة الكندية للصيادلة
    (الكاتـب : Batman ) (آخر مشاركة : Larryeffib)
    لا نستطيع تعديل التوقيع
    (الكاتـب : Zakariya_New ) (آخر مشاركة : AnthonyShock)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    أسعار المحروقات في الأردن تشعل موجة اعتراض شعبية


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 7th November 2020, 07:57 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new أسعار المحروقات في الأردن تشعل موجة اعتراض شعبية

    أنا : المستشار الصحفى




    تجددت الحملات الشعبية التي تدعو الحكومة الأردنية إلى تخفيض أسعار المشتقات النفطية والكهرباء والتي ما زالت على ارتفاع على الرغم من انخفاض أسعار النفط الخام عالميا منذ حوالي عامين. وتأتي هذه المطالب رداً على قرار لجنة تسعير المشتقات النفطية بتخفيض أسعار البنزين 5 فلوس فقط اعتباراً من بداية الشهر الحالي.

    وقوبل قرار اللجنة بحملة تهكم على الحكومة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي باعتبار أن تخفيض أي تعرفة بقيمة 5 فلوس غير منطقي ويتجاهل حقيقة التراجع الكبير في أسعار النفط الخام عالمياً، وكذلك الانحدار المتواصل في مستويات المعيشة في المملكة.

    وبحسب خبراء، تبلغ قيمة الضرائب المفروضة على المشتقات النفطية ضعف سعر بعض الأصناف، ما أثر على المستويات المعيشية للمواطنين وساهم بارتفاع كلف الإنتاج على مختلف القطاعات الاقتصادية والخدمية.

    وتتجاوز الضريبة المقطوعة على المشتقات النفطية 70 في المائة من إجمالي سعرها، وترتفع بحسب المتغيرات التي تطرأ على أسعار النفط الخام عالمياً. ولفت الخبراء النظر إلى أن هذه الضريبة المقطوعة تفتقد إلى العدالة كونها تفرض بالتساوي على كافة الشرائح الاجتماعية من دون تمييز.

    وكانت الحكومة قد طبقت الضريبة الثابتة على المشتقات النفطية في تموز/ يوليو من العام الماضي، 2019، حيث كانت قبل ذلك نسبية وتم احتسابها على أساس سعر مرتفع للنفط وهو 66 دولارا لبرميل برنت، بينما الأسعار انخفضت إلى ما دون ذلك بكثير، حيث يبلغ متوسط سعر برميل نفط برنت 39.6 دولاراً للعام الحالي، 2020، ومن المتوقع أن يصل، حسب المؤسسات الدولية المختصة، إلى 45 دولاراً للبرميل في العام 2021.

    من جانبه، قال الرئيس السابق للجنة الطاقة في مجلس النواب موسى هنطش، لـ"العربي الجديد"، إن الضريبة المقطوعة على أسعار المشتقات النفطية غير عادلة، حيث إن المستهلك يدفع أضعاف سعر لتر المحروقات، وخاصة البنزين والسولار والكاز، فيما الضريبة ثابتة كرقم وليس كنسبة من سعر المحروقات كما كان في السابق.

    وأضاف أنه مهما انخفضت أسعار النفط الخام عالمياً فإن الأسعار محليا ستبقى على ارتفاع بحكم الضريبة المقطوعة التي أقرتها الحكومة للمحافظة على إيراداتها من المشتقات النفطية، الأمر الذي يضر بمصالح المستهلكين والقطاعات الاقتصادية المختلفة والتي تشكل فاتورة الطاقة جزءا كبيرا من كلف الإنتاج الخاصة بها. وقال النائب السابق هنطش إنه يتوجب إعادة النظر بمقدار الضريبة المفروضة على المشتقات النفطية في هذه المرحلة لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين الذين يعانون من ظروف صعبة، وخاصة مع التحديات الناتجة عن جائحة كورونا وفقدان عدد كبير من المواطنين لفرص عملهم وارتفاع البطالة إلى مستويات غير مسبوقة، حيث بلغت 23 في المائة للربع الثاني من هذا العام.

    ويستورد الأردن كامل احتياجاته النفطية من السعودية بالأسعار العالمية و10 آلاف برميل نفط خام من العراق يوميا بأسعار تقل بحوالي 18 دولارا عن الأسعار العالمية تمثل فروقات أسعار النقل. وتقوم الحكومة شهريا بتحديد أسعار المشتقات النفطية للشهر اللاحق تبعا للأسعار العالمية، إلا أن الشارع الأردني يرى أن الحكومة لا تعكس الانخفاض الحاصل في أسعار النفط العالمية على أسعار المحروقات المباعة في الأردن. من جانبه، قال الخبير في قطاع النفط عامر الشوبكي، في تصريحات صحافية، إن على الحكومة الأردنية الجديدة التي يرأسها بشر الخصاونة إعادة دراسة توزيع العبء الضريبي على المواطنين وتخفيض الضريبة على المشتقات النفطية والتي تم إقرارها كضريبة ثابتة ومقطوعة في عهد الحكومة السابقة وبموافقة مجلس النواب السابق.

    وشرح أن سعر المشتقات النفطية المباعة للمستهلك معظمه ضريبة وبنسبة تراوح ما بين 40 في المائة و65 في المائة. وأشار إلى أن هذه ضريبة خاصة ثابتة، ما يجعل المواطن يدفع 16.21 دولاراً إضافياً على كل صفيحة (عشرين لترا) من البنزين عيار 95 أوكتان، ويدفع ضريبة قيمتها 10.5 دولارات على كل صفيحة بنزين عيار 90 أوكتان، كما يدفع ضريبة تساوي 4.7 دولارات على كل صفيحة من السولار أو الكاز.

    ويتم دفع هذه الضريبة بشكل ثابت ومقطوع مهما بلغ الانخفاض في أسعار النفط في الأسواق العالمية. وبحسب الخبير النفطي، الشوبكي، فإن أكلاف الكهرباء والمشتقات النفطية المرتفعة في الأردن عمقت الأعباء على المواطن في ظل أزمة كورونا وباتت تشكل عقبة أمام تعافي أو صمود القطاعات التجارية والصناعية والزراعية والسياحية والخدمية وعائقاً رئيساً أمام أي استثمار جديد، خاصة مع إيقاف مشاريع الطاقة المتجددة.

    وقال مدير عام غرفة صناعة عمان نائل الحسامي، لـ"العربي الجديد"، إن أسعار الطاقة في الأردن بشكل عام تشكل تحديا كبيرا أمام تطور القطاعات الاقتصادية، بخاصة الصناعة، التي تشكل فاتورة الطاقة نسبة عالية من كلف الإنتاج فيها، ما يؤثر على تنافسيتها محلياً وخارجياً. ودعا إلى تخفيض الضرائب المفروضة على المشتقات النفطية والكهرباء لتخفيف الأعباء عن المواطن والاقتصاد الذي يتوقع انكماشه بنسبة كبيرة خلال العام الحالي بسبب تداعيات جائحة كورونا.




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    صحيفة فرنسية: لهذا السبب لم تعلن "إسرائيل"... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 4 20th April 2024 01:13 AM
    صحيفة إسرائيلية: الهجوم على أصفهان نفذته طائرات... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 4 20th April 2024 01:13 AM
    "أسطول الحرية" الإغاثي في إسطنبول يستعد للانطلاق... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 4 20th April 2024 01:13 AM
    هنية يصل إلى تركيا.. وأردوغان يتكتم على محاور... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 4 20th April 2024 01:13 AM
    هل انتهت مهمة ليفربول في الدوري الإنجليزي الممتاز... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 4 20th April 2024 01:13 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]