مصريون يتضامنون مع باسم عودة: #الحرية_لوزير_الغلابة*

[المستشار الصحفى]

الصحف المصرية والعربية

تصدر وسم #الحرية_لوزير_الغلابة قائمة الأكثر تداولا المصرية، بعدما دشنه مغردون للتضامن مع وزير التموين في عهد الرئيس الراحل محمد مرسي، باسم عودة، بعد أيام من إطلاق زوجته صرخة إثر مرور أربع سنوات على حرمانها من زيارته.

وقالت حنان توفيق، في منشور لها على موقع "فيسبوك": "في مثل هذا اليوم 11/9 عام 2016 ..كانت آخر زيارة للدكتور باسم فى محبسه ب #سجن_ملحق_المزرعة ... أربع سنوات متصلة ممنوع من الزيارة!! إن كان هذا يُرضي العباد فهو لا يُرضي أبدا رب العباد .. اللهم إن هذا منكر لا يرضيك.. #افتحوا_الزيارة #من_حق_باسم_عودة_يشوف_ولاده".

عودة، المعتقل منذ 13 نوفمبر/ تشرين الثاني بعد انقلاب 3 يوليو/ تموز 2013، ووجهت له تهمة التحريض على القتل بعد رفضه أن يظل في منصبه بعد الانقلاب، نال تعاطف المغردين في الوسم، لما قدمه للمصريين في فترة توليه مسؤولية الوزارة.

وغرد نور: "‏‎#الحرية_لوزير_الغلابة.. من أشرف الناس اللي اتولوا المسؤولية أو الوزارة في مصر.. ربنا يفك أسرك يا باسم عودة كل الغلابة بيدعولك من قلوبهم ولن ينسوا لك منظومة العيش".

وقارن أحمد صلاح: "‏حابسين اللي وفرلنا الأنبوبة ب 8 جنيه وسايبين اللي بيسرقنا في الأنبوبة ب 70 جنيه .. الخزي كل الخزي من اننا نمتلك هذا الشخص وتضيع سنوات هذا الرجل هباء في السجن.. وذو جهل قد ينام على حرير وذو علم مفارشه التراب. ‎#الحرية_لوزير_الغلابة".

ووصفه حساب "ديقروماطي": "‏الراجل ده على ايديه .. الغلبان لأول مرة شاف جزء من حقوقه اللي طول عمره بيسمع عنها. #الحرية_لوزير_الغلابة".
بينما حذرت سناء: " ‏‎#الحرية_لوزير_الغلابة.. داخل السجون أساتذة جامعيين شرفاء وطنيين نبهاء.. ويحكمنا لصوص هطلاء قمة في الغباء".

وقالت ابتسام فاروق: "‏أربع سنوات متصلة ممنوع من الزيارة في أي قانون وشرع ما نحن فيه .. اللهم هذا منكر لا يرضيك.. الحرية لباسم عودة والآلاف من المعتقلين. #الحرية_لوزير_الغلابة".

وكتب حساب "ضد الانقلاب": "‏أقوى وأنشط وأذكى وأصغر وزير شاب عرفته مصر في معتقل العسكر المجرمين منذ 7 سنوات ومحروم من الزيارة منذ 4 سنوات.. كل جرمه انه لم يقبل العمل مع المجرمين بعد انقلابهم على أول رئيس منتخب. #الحرية_لوزير_الغلابة".

وغردت نور صبري: "‏‎#الحرية_لوزير_الغلابة. لم يهدم لكم بيتاً، ولم يُشرّد لكم شملاً، ولَم يسجن لكم أحداً، ولم يقتُل لكم ابناً، ولَم يبن من أموالكم قصراً، ولَم يُفرّط من أرضكم شبراً، وكان جُلُّ أمره الحفاظ عليكم فردا فردا .. وكان جزاؤه منكم إنكم أكلتوا لحمه وقطعتموه اربا اربا".

وقصت فاتن: "‏بعد رفضه لقاء ‎#السيسي قائلا: (السيسي يظن بي أني سوف أخون القسم أمام الرئيس مرسي من أجل منصب زائل)، جمع أفراد أسرته و قال لهم : عدم ردي على السيسي هيكون تبعته كبيرة.. فهل تتحملون معي؟ قالوا نعم.. فكان الاعتقال! فك الله بالعز أسرك. #الحرية_لوزير_الغلابة".

ومع صور عودة وهو يراقب إنتاج الخبز، كتبت أمنية فايز: "‏انضف ما فيكي يا بلد في السجون. #الحرية_لوزير_الغلابة".

#الحريه_لوزير_الغلابه فقط في البلاد العربية المذلولة كلما زاد علمك كلما اقتربت من باب السجن كلما زاد جهلك اقتربت من السلطة هذا هوا المثال ? pic.twitter.com/hjts0Hk8vr

— مافيش فايدة (@EGprnGg1p3t3hei) November 10, 2020

كتبت السيدة حنان توفيق، زوجة الدكتور باسم عودة، إن آخر زيارة كانت له في مثل هذا اليوم من عام 2016!
ما هي جريمة باسم عودة ليتم سجنه، ويتم وضعه في حبس انفرادي، ويحرم من الزيارة، وهي أبسط حقوق السجين؟
جريمته أنه نجح. ولا يوجد في تاريخ وزارة التموين من نجح مثله.

— سليم عزوز (@selimazouz1) November 9, 2020

#الحريه_لوزير_الغلابه
مين موافق معايا إن باسم عودة يستحق بأن يكون رئيس مصر بعد تحريرها من العسكر ؟؟ pic.twitter.com/HUBK0pqcCk

— مش هغير اسم ?علاء? (@daawa_12) November 11, 2020

#الحريه_لوزير_الغلابه
اربع سنين بدون زياره
الظلم ظلمات pic.twitter.com/QHaEixlnml

— ?7azom? (@Jigsaw_7) November 10, 2020

بعد رفضه لقاء #السيسي قائلا : "السيسي يظن بي أني سوف أخون القسم أمام الرئيس مرسي من أجل منصب زائل"
جمع أفراد أسرته و قال لهم : "عدم ردي علي السيسي هيكون تبعته كبيرة
فهل تتحملون معي ؟
قالوا نعم"
فكان الإعتقال !
فك الله بالعز آسرك#الحريه_لوزير_الغلابه pic.twitter.com/XpGfu0ZyTM

— فاتن? (@Fatin_8s) November 11, 2020

اشرف وانضف وزير تموين مسك الوزاره #الحريه_لوزير_الغلابه pic.twitter.com/TF8uXOxOY6

— انا مصري (@e24DCuqEqXYDU1O) November 11, 2020

أنا كنت بحب الراجل دا أوي?فاللهم بفضلك ورحمتك فرّج عن هذا الرجل وفك أسره وأسر جميع المعتقلين يارب عاجلا غير آجل?

#الحريه_لوزير_الغلابه#مقاطعه_المنتجات_الفرنسيه15 pic.twitter.com/XHRtL8EJMF

— جعلوني?مُدَرّسة? (@Sila7711) November 11, 2020

مزيد من التفاصيل