دور مؤثر لمسلمي أميركا في الانتخابات الرئاسية - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    دور مؤثر لمسلمي أميركا في الانتخابات الرئاسية


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 23rd November 2020, 12:41 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new دور مؤثر لمسلمي أميركا في الانتخابات الرئاسية

    أنا : المستشار الصحفى




    تحدثت الباحثة الإسبانية من أصل إيراني، نازانين أرمانيان، عن الدور المفصلي لمسلمي الولايات المتحدة، والذي برز، أخيرا، في أثناء السباق الرئاسي بين المرشحين، الديمقراطي جو بايدن، والجمهوري، الرئيس دونالد ترامب. أفضت الانتخابات إلى فوز بايدن، وكان لأصوات المسلمين دور حاسم في هذا الفوز، حيث صوت له 70% من المسلمين الأميركيين. فمن بين 3.5 ملايين من سكان الولايات المتحدة، ممن يعلنون أنفسهم مسلمين، أي ما نسبته 1% من السكان، هناك 1.5 مليون مسلم يحق لهم التصويت، بل ويتركزون في ولايات مفصلية ومفاتيح حسم الانتخابات الأميركية، ولا سيما بنسلفانيا وميشيغن وفلوريدا وويسكونسن وأيوا الولاية التي بنى فيها مهاجرون عرب مسلمون من سورية ولبنان أول مسجد في الولايات المتحدة عام 1934، فيما ينتشر اليوم قرابة ألفي مسجد في أنحاء البلاد، ويمثلون سلطة وتأثير الدول العربية والإسلامية التي ترعاهم، وينصب اهتمامهم على زيادة تأثيرهم ونفوذهم. ويُجبر "قادة المجتمع"، وهو مصطلح يستخدم لتغطية الاختلافات الطبقية، المسلمين على التصرّف باعتبارهم مجموعة دينية، وليس مواطنين أميركيين لديهم مصالح مختلفة. يقول المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الأميركية الإسلامية، حسام عليوش، إنه في الانتخابات الرئاسية لعام 2000، طلب مقابلة كلا المرشحين آنذاك، جورج دبليو بوش وآل غور، بغاية إمكانية تضمين المسلمين في الإدارة الأميركية، سواء مصرفيين أو رجال أعمال، فرحب بهم بوش الابن، فيما تجاهلهم آل غور، ليصوت 80% من المسلمين لصالح منافسه.

    يُجبر مصطلح "قادة المجتمع" المسلمين على التصرّف باعتبارهم مجموعة دينية، وليس مواطنين أميركيين لديهم مصالح مختلفة
    صورة المسلم الأميركي، على عكس صورة المسلم في دول أوروبية عديدة، ليست صورة الشخص الموجود في أسفل الهرم الاجتماعي (يضم المكون ذوي الأصول الإسبانية)، فالمسلمون تجار صغار وأطباء ومهندسون وما إلى ذلك. ويتجلى رُهاب الأبوروفوبيا (فوبيا الطبقة المتوسطة الفقيرة) لدى الأميركيين في الهيسبانوفوبيا، أي رهاب أو فوبيا ذوي الأصول الأميركية اللاتينية. ووفقًا لمعهد السياسة الاجتماعية في الولايات المتحدة، المسلمون هم المجتمع الديني الوحيد الذي لا ينتمي إلى عرق الأغلبية (يوجد في الولايات المتحدة هوس بتقسيم السكان حسب لون بشرتهم وتسميتهم أيضًا "أعراقا"). ينحدر المسلمون في أميركا من 80 دولة مختلفة. 25% أميركيون من أصل أفريقي، 24% بيض، و18% من شرق آسيا، و 18% من الدول العربية (مع مجموعة واسعة من ملوني البشرة!) والباقي من جنوب الصحراء الكبرى، أو من أصل إسباني وأوروبي. وقد تحول أميركيون أفارقة كثيرون إلى الإسلام، منذ منتصف القرن الماضي، ردة فعل على تفوق المسيحيين البيض، ومن أشهرهم مالكوم إكس، والملاكم محمد علي كلاي. أما إقبال الناخبين المسلمين فهو في العادة منخفض: 63% فقط من الشباب مسجلون للتصويت، مقارنة بـ 85% من مجموع الشباب الأميركي. على مدى العقد الماضي، كانت نسبة الناخبين الجمهوريين المسلمين مستقرة (13%)، بينما زادت نسبة التصويت للديمقراطيين، وبلغت 64% في 2018. ويقول المدير التنفيذي لمركز الإسلام والسياسة العامة، زاهد بخاري، إن المسلمين المولودين في الولايات المتحدة ناخبون ديمقراطيون، في حين أن المهاجرين – المحافظين، ومن الطبقات الوسطى والعليا، يميلون أكثر نحو الجمهوريين. وقد تغير الوضع بعد إدارة جورج بوش.
    إقبال الناخبين المسلمين في العادة منخفض: 63% فقط من الشباب مسجلون للتصويت، مقارنة بـ 85? من مجموع الشباب الأميركي

    ويندّد المسلمون، أكثر من أي مجموعة دينية أخرى، بالتمييز الممارس ضدهم على أساس العقيدة في المطارات وفي الرعاية الصحية وفي مقابلات العمل. يشكل السنة 55%، و16% من الشيعة ومعظمهم من باكستان، ويقيمون في ديربورن في ولاية ميتشغان. أما الإيرانيون فيصلون إلى ما يقرب من مليون شخص. وعادة ما يجتمعون ليس في المساجد، وإنما في المنظمات المدنية والثقافية. وهم مجموعة ثرية وناجحة نسبياً في الولايات المتحدة، على الرغم من أنهم يعانون من العقوبات التي فرضها الرئيس ترامب على إيران، فقد تم إلغاء حساباتهم المصرفية، ما يجعل من المستحيل عليهم استئجار منزل أو استكمال دراسة، وحتى لو سافروا إلى بلدهم عند العودة. يتم القبض عليهم في الولايات المتحدة واحتجازهم في المطارات، بموجب الأمر التنفيذي رقم 13769 لحماية الأمة من دخول الإرهابيين الأجانب إلى الولايات المتحدة التي يروّجها ترامب، تضم سبع دول إسلامية. يتأثر تصويتهم الفعلي، حسب الأولوية: الاقتصاد والحقوق المدنية، والأمن القومي (قوانين مكافحة الإرهاب التي تضطهدهم كمجموعة)، والسياسات الصحية والهجرة والتعليم، وكذلك السياسة الخارجية للمرشّح بسبب الروابط الشخصية والدينية التي تحافظ عليها مع المناطق المتحاربة. إنه تصويت سائل وليس متشدّدا، على عكس غالبية اليهود الأميركيين، مثلا، الذين على الرغم من سياسات ترامب والحزب الجمهوري المؤيدة لإسرائيل، لا يزالون ديمقراطيين.
    صوتوا لبوش وساندرز
    يوضح تاريخ التغييرات التي مر بها تصويت المسلمين في الولايات المتحدة حقيقتين: تصويت الطبقة الوسطى متغير، ووعي الحقوق ليس فطرياً، بل هو في الواقع عملية تعلم. وفي التسعينيات، تم تقسيم أصوات المسلمين بالتساوي تقريباً بين الحزبين، الجمهوري (المهاجرون) والديمقراطي (الأفارقة).
    عيّن بايدن الباكستاني الأميركي المسلم، فايز شاكر، في إدارة حملة استراتيجية لتعبئة الناخبين

    مع اقتراب انتخابات عام 2000، قام جورج دبليو بوش بحملة قوية بين المسلمين الذين شاركوا القيم المحافظة حول الأسرة وكسب المال. وزار مسجداً، وندّد باضطهاد المسلمين في الولايات المتحدة، ليقول: "الناس رهن الاعتقال وعلينا أن نفعل شيئاً حيال ذلك". وبحسب استطلاعات الرأي التي أجرتها مؤسسة زغبي أناليتيكس، حصل بوش على 42% من أصواتهم (ومعظمهم في فلوريدا)، مقارنة بـ 31% اختاروا آل غور الذي تجاهلهم خلال الحملة. وقد فكّكت هجمات "11 سبتمبر"، في العام 2001، التحالف الإسلامي مع الحزب الجمهوري المحافظ، تحت ما يسمى الحرب على الإرهاب الذي هدف إلى السيطرة على الدول الاستراتيجية، المسلمة فقط بالمصادفة، والموافقة على قانون باتريوت (قانون مكافحة الإرهاب في العام 2001)، وانجراف الحزب الجمهوري نحو خطاب معاد للإسلاميين (وليس معادياً للإسلام) ، والتحول المفتوح نحو إسرائيل، وكانت الفضائح عن تعذيب وكالة المخابرات المركزية سجناء مسلمين في أبو غريب في بغداد وفي غوانتانامو من الأسباب. على الرغم من خطابات بوش التي ركزت على "الإسلام دين سلام"، وعلى الرغم من التمييز بين الجهاديين والمسلمين، إلا أن المسلمين الأميركيين ربما أدركوا الفرق بين أن يكون بوش الرئيس الأميركي القادم المرشح وأن يكون الرئيس بعد تسلمه مقاليد الحكم ليتحول إلى حالة سياسي عديم الضمير.
    في عام 2004، أعطت استطلاعات الرأي 75% من أصوات المسلمين للديمقراطي جون كيري و7% فقط لبوش. دفعت الهجمات التي يحرّض عليها الجمهوريون على الحريات المدنية للمسلمين المحافظين نحو الحزب الديمقراطي. وفي 2008، أثار ترشيح باراك أوباما، ووالده مسلم، حماسًا هائلاً، فقد حصل على 89% من أصوات المسلمين. ومع ذلك، أصبح أوباما، المتهم بأنه "أسود ومسلم سراً"، رئيساً ضعيفاً، ولم يفعل شيئاً لإنهاء العنصرية المؤسسية أو المساواة بين الأديان. لم يذهب إلى المسجد حتى نهاية ولايته الثانية في فبراير/ شباط 2016، حيث لم يكن لديه ما يخسره. بالطبع، كان أول رئيس للولايات المتحدة يفعل ذلك. وكان له هدفان من تلك الزيارة: طمأنة الأميركيين بأن إخوانهم المسلمين ليسوا إرهابيين، ودعوة المؤمنين بالله ليأخذوا مكانتهم في الأمة.
    في 2008، أثار ترشيح أوباما، ووالده مسلم، حماسًا هائلاً، فقد حصل على 89% من أصوات المسلمين

    وكان أوباما مصدر إحباط للمسلمين بكل معنى الكلمة. لم ينهِ الحروب ضد الفلسطينيين والعراق وأفغانستان وباكستان (استخدم الطائرات بدون طيار بكثافة)، وساعدت سياسة إدارته في تدمير الثورة السورية وتقسيم ليبيا وتدمير اليمن، وأبقى سجن غوانتانامو مفتوحاً بكل أسراه المسلمين. وأضاف إلى ذلك مسرحية التمثيل الإيمائي لقتل شبح أسامة بن لادن. وفي حملته الانتخابية الثانية، رفض آلاف من معجبيه المسلمين التصويت له.
    "جميع البشر متساوون ويستحقون حياة كريمة"، كانت الصيغة السحرية التي وضعها السيناتور عن الحزب الديمقراطي، بيرني ساندرز، في عام 2016 لإدراج الأشخاص المهمّشين والعاملين في أميركا في النقاش السياسي. كانت خصمه مرشحة المؤسسة، هيلاري كلينتون. في ديربورن، حيث حوالي 60% من السكان من أصل عربي، هزم ساندرز كلينتون في الانتخابات التمهيدية. واعتمد هذا السياسي اليهودي الذي يدعم القضية الفلسطينية، ويعارض الحروب والتمييز بجميع أنواعه، على المهاجرين في تنظيم حملته، ونجح في ضم إلهان عمر، وهي صومالية ومسلمة، إلى الكونغرس. بعد ذلك بعامين، سيكون هناك عربية ثانية، هي رشيدة طليب، ابنة مهاجريْن فلسطينيين ولدت في ديترويت.
    ترامب أم بايدن؟
    عند إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية في عام 2016، ادعى ما يقرب من ثلث المسلمين البيض أنهم صوّتوا لصالح المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، مقارنة بـ 8% من المسلمين السود والعرب و 6% من المسلمين الآسيويين. ثم بمجرد وصول ترامب إلى البيت الأبيض، وصل معه رُهابه من المسلمين، وكذلك ازدراؤه السود والمهاجرين الفقراء، إلى مستوى غير مسبوق، حتى أنه اقترح سجلاً خاصاً لتحديد هوية المسلمين الأميركيين. خلال فترة ولايته، كان المسلمون واليهود أهدافاً لجرائم الكراهية، وفقًا لمركز دراسة الكراهية والتطرّف. ويقول ما يقرب من نصف المسلمين إنهم يخشون تزايد جماعات النازيين الجدد أو المتعصبين للبيض أو كو كلوكس كلان. وإنهم يخشون إرسال أطفالهم إلى المدرسة أو الذهاب في نزهةٍ على الأقدام أو الذهاب إلى مسجد.
    خلال فترة ولاية ترامب، كان المسلمون واليهود أهدافاً لجرائم الكراهية، وفقًا لمركز دراسة الكراهية والتطرّف

    أحدث تأثير ترامب اليوم شرخاً كبيراً بين المجتمع المسلم والحزب الجمهوري. الأزمة الاقتصادية والصحة العامة التي أودت بملايين الناس إلى البؤس المطلق، وعجز الرئيس عن إدارة الكوارث المناخية التي اقتلعت منازلهم، أسباب تنتزع أصوات هذه القطاعات من الرئيس. رد فعل. وبعد التفاخر بإقامة "سلام" في الشرق الأوسط (من خلال حل نهائي للفلسطينيين!) باعتراف أنظمة عربية إسلامية بإسرائيل مقابل لا شيء، يعد بأن إعادة انتخابه ستضمن "حماية الحريات" والمعتقدات الدينية والازدهار الاقتصادي والفرص التعليمية للمسلمين في الولايات المتحدة.
    أما الديمقراطي، جو بايدن، فليس بيرني ساندرز، ولا يتمتع بشعبية. تخلى الأخير، والذي يجوز وصفه الزعيم الاشتراكي، عن حملته لصالح الوحدة لهزيمة ترامب (مسلمو الولايات المتحدة ضد ترامب؟) والآن، فإن أكبر خطر على الحزب الديمقراطي أن هذا القطاع سيتوقف عن المشاركة الجماعية في الانتخابات.
    عيّن بايدن الباكستاني الأميركي، فايز شاكر، في إدارة حملة استراتيجية لتعبئة الناخبين. ولديه صفحة مخصصة لـ "أجندته الخاصة بالمجتمعات الأميركية المسلمة". وقد تعهد بإلغاء حظر سفر المسلمين في "اليوم الأول" من ولايته، ورفع العقوبات المفروضة على إيران، على الرغم من أنه يترك للجمهوريين للمطالبة بفرض حظر شرعي.
    يقول المسلمون الأميركيون إنهم يريدون التأثير على العملية الانتخابية، وأن يُعاملوا بصفتهم مواطنين، وليس بتسامح، مدركين أنه في الوضع الانتخابي الدقيق لترامب، زادت قيمة كل صوت يُعطى له.
    يقول المسلمون الأميركيون إنهم يريدون التأثير على العملية الانتخابية، وأن يُعاملوا بصفتهم مواطنين، وليس بتسامح

    وتشجعهم حملة "ماي مسلم يصوت" على استخدام حقهم. يطالبون بأن تتوقف "قائمة المراقبة"، وهي قاعدة بيانات الكشف عن الإرهابيين، والتي أنشأها جورج دبليو بوش وعزّزها ترامب، تتوقف عن إدراج المسلمين لكونهم مسلمين. وأن يُعيّن مسلم في منصب رفيع في الإدارة المقبلة. وقد صوت أكثر من 70% من المسلمين الأميركيين في انتخابات 2020 الرئاسية لصالح جو بايدن، وأكدوا دورهم الحاسم والمفصلي في الانتخابات الرئاسية، وأن على كل الرؤساء الأميركيين المقبلين أن يأخذوهم بالاعتبار.




    مزيد من التفاصيل

     

    الموضوع الأصلي : دور مؤثر لمسلمي أميركا في الانتخابات الرئاسية     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : المستشار الصحفى

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    اتهامات جديدة تلاحق تونالي في قضية المراهنات صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 04:56 PM
    توقيف طالب ينشط في قضية مستحقات الجامعة اللبنانية صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 04:56 PM
    ربع رائع لمؤشرات الأسهم الأميركية.. ومستويات... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 04:56 PM
    السودان: "الدعم السريع" تختبر الحكم عبر "إدارة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 04:56 PM
    جنود إسرائيليون ينشرون لقطات لهم بملابس داخلية... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 04:56 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]