العراق: انقسام بعد طلب حكومة الكاظمي تمويل الانتخابات المبكرة - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    العملة الرقمية Tether ورمزها USDT
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : MauricePromo)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    العراق: انقسام بعد طلب حكومة الكاظمي تمويل الانتخابات المبكرة


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 6th December 2020, 05:24 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new العراق: انقسام بعد طلب حكومة الكاظمي تمويل الانتخابات المبكرة

    أنا : المستشار الصحفى




    أثار الطلب الذي تقدمت به حكومة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي إلى البرلمان، أمس السبت، للحصول على 329 مليار دينار (نحو 261 مليون دولار)، لتمويل عملية التحضير للانتخابات البرلمانية المبكرة وتجهيز مستلزمات إجرائها، انقساما بين القوى السياسية بين مؤيد ومعارض، الأمر الذي قد يؤثر على موعد إجراء الانتخابات.

    وتطالب الحكومة، بحسب الطلب المقدم إلى البرلمان أمس السبت، بتوفير موازنة خاصة للانتخابات المقرر إجراؤها في السادس من يونيو/ حزيران المقبل، بحسب ما تم تحديده مسبقا استجابة لمطالب المتظاهرين.

    وتسبب الطلب الحكومي بانقسام داخل البرلمان بين مؤيد للموافقة على قانون يتيح للحكومة اقتراض المبلغ لتأمين سير إجراءات التحضير للانتخابات، وبين رافض، على اعتبار أن الحكومة سبق أن تقدمت بطلب للحصول على قرض لتأمين دفع رواتب الموظفين والمتقاعدين، بسبب التراجع الحاد في إيرادات العراق النفطية، ووافق البرلمان على 10 تريليونات و500 مليار دينار (نحو 8.6 مليارات دولار)، رغم أن الحكومة تقدمت بطلب الحصول على قرض بقيمة 19 تريليون دينار.

    ووفقا لعضو في البرلمان العراقي، فإن "تقديم طلب الحصول على القرض تسبب بخلاف وانقسام حاد بين القوى السياسية، إذ إن عددا من القوى الرافضة أساسا لموعد الانتخابات ترفض تمريره"، مبينا أن "رئاسة البرلمان عرضت مشروع القانون الخاص بتمويل موازنة الانتخابات خلال الجلسة، وأجبرت القوى على قراءته بشكل أولي من دون التصويت عليه لعدم وجود النصاب الكافي، على أمل إعادة الكرة مرة أخرى الأسبوع المقبل لعرضه على التصويت".

    تطالب الحكومة بحسب الطلب المقدم إلى البرلمان، أمس السبت، بتوفير موازنة خاصة للانتخابات المقرر إجراؤها في السادس من يونيو/ حزيران المقبل، بحسب ما تم تحديده مسبقا استجابة لمطالب المتظاهرين

    وأشار إلى أن "الطلب سيواجه عقبات من قبل القوى الرافضة، وسيأخذ وقتا من أجل تمريره، الأمر الذي قد ينعكس على إمكانية إجراء الانتخابات في موعدها المقرر".

    قوى رافضة لقانون تمويل الانتخابات وصفته بأنه "تحرك سياسي أكثر مما هو إجراء مالي، إذ تسعى الحكومة إلى إلقاء الكرة بساحة البرلمان في ما يتعلق بالانتخابات"، وفقا للنائب حسين العقابي، الذي أضاف لـ"العربي الجديد"، قائلا: "نعتقد أن الحكومة لم تكن موفقة بإرسال المشروع، كونه ذا بعد سياسي وليس بعدا ماليا".

    وأكد العقابي أن "الحكومة بإمكانها أن تؤمن هذا المبلغ من مبلغ الاقتراض السابق، الذي يتضمن وفرة مالية تصل إلى 6 تريليونات دينار عراقي، ما يعني أن الجانب السياسي واضح بهذا المشروع، حيث إن الحكومة تريد إلقاء الكرة بملعب البرلمان، على اعتبار أنه هو الذي يعطل إجراء الانتخابات"، منتقدا هذا الأسلوب في "التعاطي مع مشروع مهم كمشروع الانتخابات".

    أما "تحالف الفتح"، الجناح السياسي لفصائل "الحشد الشعبي"، فقد اعتبر خطوة الحكومة "ابتزازا" للبرلمان.

    وقال النائب عن التحالف، محمد البلداوي، إن "الانتخابات بحاجة إلى تمويل وتسخير الإمكانات المادية المطلوبة لإجرائها، إلا أن الحكومة عملت على ابتزاز البرلمان، من خلال ربط إجرائها بموضوع الاقتراض".

    وأشار إلى أن "الحكومة اختارت الدخول في ممر ضيق بشأن تمويل الانتخابات، وفشلت في معالجة الكثير من المشكلات الاقتصادية"، مشددا على أن "الحكومة تقود البلاد نحو الهاوية".

    في المقابل، أبدى تحالف "القوى العراقية"، الذي يتزعمه رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، تأييده لتمرير قانون تمويل الانتخابات، سعيا لأن تجرى الانتخابات بموعدها المحدد.

    وقال النائب عن تحالف القوى فيصل العيساوي، لـ"العربي الجديد": "اللجنة المالية والبرلمان يدعمان إجراء الانتخابات بأقرب فرصة"، مبينا أن "هناك حراكا بألا يكون التوجه نحو اقتراض جديد، بل أن يكون غطاء قانونيا للحكومة لكي تصرف من قانون الاقتراض السابق أو من قانون الموازنة التي ستصل لاحقا".

    ويرى مراقبون أن الخلاف بين البرلمان والحكومة يدفع باتجاه تأجيل موعد الانتخابات عن موعدها المقرر.

    وقال رئيس مركز التفكير السياسي إحسان الشمري، في تغريدة له، إنه "رغم إقرار البرلمان (ضمناً) إجراء الانتخابات المبكرة في العام 2021، حسب ما جاء بمشروع قانون تمويل نفقات الانتخابات، إلا أنه لم يتطابق مع الحكومة بموعدها في يونيو/ حزيران القادم، ما يضع موعد أكتوبر/ تشرين الأول أو ديسمبر/ كانون الأول الأقرب لإجرائه".
    رغم إقرار البرلمان (ضمناً) إجراء الانتخابات المبكرة في العام 2021، حسب ما جاء بمشروع قانون تمويل نفقات انتخابات مجلس النواب، إلا أنه لم يتطابق مع الحكومة بموعدها في حزيران القادم مما يضع موعد تشرين أو كانون الأول الأقرب لإجرائها.

    — د.احسان الشمري (@Ihssan_Shmary) December 5, 2020
    ووسط أزمة مالية خطيرة يمر بها العراق، تحاول الحكومة الإيفاء بالتزاماتها بإجراء الانتخابات بموعدها المحدد في السادس من يونيو/ حزيران المقبل، إلا أن الخلاف السياسي وحالة الشد والجذب بين القوى الرئيسة، التي لا تريد إجراء الانتخابات، يطرحان خيار التأجيل بشدة.




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    الركود يضرب الأسواق المصرية بعد العيد...... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 18th April 2024 02:40 AM
    توغل واسع للفقر في اليمن... ملايين الأسر تحت... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 4 18th April 2024 01:31 AM
    الأردن: إسرائيل تشن حرب تضليل ضد "أونروا" للقضاء... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 18th April 2024 01:12 AM
    ابنة الغنوشي: والدي رفض الخضوع لطغيان قيس سعيد في... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 18th April 2024 01:12 AM
    سابقة.. لاعب ملقا يبيع قميصه لمشجع مقابل 50 يورو صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 18th April 2024 01:12 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]