ميلاد أوروبا... احتفال تحكمه آمال الخلاص من كورونا - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    لا نستطيع تعديل التوقيع
    (الكاتـب : Zakariya_New ) (آخر مشاركة : AnthonyShock)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    ميلاد أوروبا... احتفال تحكمه آمال الخلاص من كورونا


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 24th December 2020, 09:20 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new ميلاد أوروبا... احتفال تحكمه آمال الخلاص من كورونا

    أنا : المستشار الصحفى




    يختلف الاحتفال بعيد الميلاد في أوروبا، وفي غيرها، هذا العام، عن السنوات الماضية. تدابير مكافحة كورونا لم يُرَ مثلها في غرب القارة منذ الحرب العالمية الثانية، لتحكم العيد آمال الخلاص من هذا الوباء

    حول طاولة عشاء الميلاد المستطيلة لدى أسرة الجدين السبعينيين الدنماركيين، غيرهارد وأولغا يبسن، 15 كرسياً، وبضعة أماكن للصغار على الكنبات القريبة في الصالون. إلى يسارهم وفي مواجهتهم تنتصب شجرة الميلاد، ورق تغليف الهدايا وألوانها مغرية لعيون الأحفاد، منتظرين أن تقول الجدة: من يريد أن يفتح هديته أولاً؟ يجثو الكبار، من أبناء وأصهار، على ركبهم بالمساواة مع الصغار، بينما يمزقون أغلفة الهدايا، فرحين بما وصلهم من هدايا "أمنيات" مسبقة التدوين. فالعادة عند أسرة يبسن، كما غيرها في شمال وغرب أوروبا، أن يقول الصغير أمنيته بهدية الميلاد قبل فترة، ويقال له جواباً: "سنرى". أمر يحدث مساء 24 ديسمبر/ كانون الأول من كلّ عام، إذ تحضّر الجدة أكلة "ريسالمان" (أرز بالحليب والقشدة واللوز)، ومن يجد حبة لوز كاملة سيحصل على جائزة ترضية، بعد العشاء وتبادل الهدايا. أحياناً، يتلاعب الجدان بوضع أكثر من حبة لوز، وفي أحيان أخرى يناولون حفيداً/ة حبة من تحت الطاولة، قبل أن تنطلق الجدة أولغا إلى كنيسة القرية لتعزف على الفلوت في قداس الميلاد.
    مساء أمس لم يكن المشهد مماثلاً لما كان عليه في السنوات والعقود الطويلة الماضية لدى هذه الأسرة الدنماركية أو غيرها من عائلات أوروبا وربما العالم. فهي كبقية الأسر الأوروبية، وبالرغم من زينة الميلاد وانتشار أشجار الميلاد في بيوتها، تعيش واقعاً مختلفاً مع ضيف جاء ثقيلاً على مستوى العلاقات الاجتماعية، هو فيروس كورونا الجديد.

    حال الأسر الأوروبية مع احتفالات عيدي الميلاد ورأس السنة لهذا العام، 2020، مختلفة عن السابق، ولم تؤثر فيها جرعة التفاؤل قبل أسابيع، مع وصول لقاح كورونا إلى الاتحاد الأوروبي. فمنحنى الإصابات المتصاعد أخاف سلطات أوروبية كثيرة، وجاء الحديث عن تحوّر الفيروس، وظهور سلالة جديدة منه، ليقطع أوصال بريطانيا، فلا سفر منها أو إليها، قبل أن تُستأنف الرحلات بشكل محدود، ليل الثلاثاء - الأربعاء، عبر المانش.
    فجر الثلاثاء الماضي، قبل يومين من ليلة الميلاد، كانت السويد تعزل شقيقتها الدنمارك. فجزيرة بورنهولم، التابعة للأخيرة في بحر البلطيق، وجدت نفسها محاصرة وفي عزلة عن المرور عبر أراضي جنوبي السويد نحو البرّ الدنماركي. أثار القرار السويدي غضب سكان الجزيرة ممن اعتبروه "ضرباً لعصب حياة بورنهولم". سلطات استوكهولم بررت قرارها بأنّ عملية انتشار الوباء المتحوّر، مع سياسة الإغلاق الدنماركية الشاملة، قد تدفع الآلاف من الدنماركيين باتجاه السويد، وهو أمر غير مرحب به، وبدأت بالفعل تعيد عشرات الدنماركيين من حدودها.
    وقبل أن تُعزل الجزر البريطانية، مع فرنسا، كانت باريس ذاهبة نحو تخفيف القيود للسماح باحتفالات عيد الميلاد، لكنّ الذعر من طفرة كورونا، التي طاولت بريطانيا وهولندا والدنمارك، ويصرّ "معهد الأمراض المعدية" في كوبنهاغن على أنّها طاولت عدداً أكبر من الدول الأوروبية، فرض نوعاً جديداَ من القيود الفرنسية، ما يعدّ تراجعاً عن وعود التخفيف. وتسارعت قبل يوم الميلاد عمليات عزل الدول الأوروبية لمجتمعاتها، فلم تتوقف فقط رحلات الطيران بينها، إذ كان يخطط البعض للعودة إلى بلاده، وعلق بعضهم في لندن، وآخرون اعتقدوا أنّهم سيهربون من الإجراءات الوطنية إلى دول أخرى لقضاء رأس السنة، بل امتد الأمر إلى نداءات بتخفيف الازدحام على المواصلات العامة داخل الدول.

    قيود
    ولأنّ عيدي الميلاد ورأس السنة ليسا محصورين بأيام محددة فقط، بل هي مناسبة تنطلق الاحتفالات بها منذ 24 نوفمبر/ تشرين الثاني، ببدء نصب زينة وأنوار الميلاد، وتوزيع وإضاءة أشجار الميلاد الضخمة في ساحات المدن، فقد جعل كورونا المناسبة هذا العام بلا بهجة شهدتها الأعوام السابقة. اختفت بفعل القيود التي تمنع اللقاءات الجماعية مظاهر كثيرة، ومن بينها غياب تجمهر المئات، خصوصاً الأطفال مع أسرهم، في الساحات العامة لرؤية رؤساء البلديات يضيئون أنوار شجرة الميلاد. وبالإضافة إلى ذلك، غيّبت القيود تقاليد أوروبية أخرى تلازم موسم احتفالات الميلاد، مثل "غداء الميلاد" الجماعي بين زملاء العمل، في القطاعين الخاص والعام، بارتياد مطاعم ومقاهٍ، واستغلال مساءات ما قبل التقاء الأسر لخروج أصدقاء وزملاء للاستمتاع بأيام الاحتفالات، للعب البلياردو والبولينغ وغيرهما. لكنّ كلّ ذلك أُغلق وحُدّد عدد من يسمح لهم بالتجمع بأعداد صغيرة، مع قيود على الوقت المخصص لذلك أيضاً. أغلقت دول أوروبا، الشمالية منها والجنوبية، ما كان متاحاً في مواسم الأعياد السابقة، وبعدما كانت المقاهي والمطاعم تفتح حتى العاشرة مساء، رجعت أوروبا إلى سياسة الإغلاق الشامل، فلم يعد بالإمكان التوجه إلى أيّ مكان جماعياً. قوانين بلدان كثيرة لا تسمح بالتقاء أكثر من 10 أشخاص، وبعضها 6 كحدّ أقصى، مع صلاحية للشرطة بالتدخل وفرض غرامات مالية على المخالفين.

    توقفت البرامج الترفيهية المخصصة في أيام الميلاد، في مسارح وقاعات الدول، والتي كانت تنقلها التلفزيونات مباشرة، خصوصاً البرامج الساخرة بمشاركة أشهر فناني الدول. الوضع مختلف حتى عن فترة الحرب العالمية الثانية، بحسب ما تظهر الأعمال السينمائية والتلفزيونية والوثائقية، فالمتحاربون كانوا يجدون فسحة بين سكوت المدافع وأصوات الرصاص لتبادل التهنئة بالميلاد، ومن خنادق الطرفين كان المتحاربون يتبادلون صرخات تهنئة بالسنة الجديدة. أما في ميلاد 2020 الأوروبي فالعناق، حتى، يغيب عن مجتمعات تعرف بحميمية الترابط، كفرنسا وإيطاليا.
    في ألمانيا، التي وعدت مستشارتها أنجيلا ميركل شعبها بتخفيف بعض القيود في عطلة الميلاد، ارتدت الأمور إلى سابق عهدها بإغلاقات جديدة وتشديد إجراءات التباعد الاجتماعي، إذ يُمنع التقاء أكثر من 5 أشخاص فوق الرابعة عشرة، مع إغلاق مستجد لحدود البلاد، ومنع الطيران مع بريطانيا، خوفاً من الطفرة الجديدة. وألمانيا التي انطلق منها تقليد "شجرة الميلاد"، وجدت نفسها مضطرة لمنع استغلال مواطنيها الإجازة في التزلج على جليد الألب (حتى 10 يناير/ كانون الثاني المقبل)، وهو من تقاليد الألمان السنوية بين الميلاد ورأس السنة الجديدة.

    إيطاليا من ناحيتها، كمقصد أوروبي شمالي، هرباً من كآبة الشتاء واستغلالاً للأيام الفاصلة بين الميلاد ورأس السنة، لم تكن على موعد هذا العام إلّا مع "ميلاد أكثر رصانة ومن دون تجمعات وعناق وقبلات"، على ما ذهب إليه رئيس وزرائها جوزيبي كونتي مخاطباً شعبه. ومنذ بدأت إجازة الميلاد (تمتد من الإثنين الماضي حتى 7 يناير/ كانون الثاني المقبل)، لن يكون مسموحاً للإيطاليين بمغادرة مسقط رأسهم، في ما يشبه حظر حرية التنقل على الصعيد الوطني.
    كذلك، اختارت إسبانيا التي اعتادت استقبال أفواج السائحين الأوروبيين في الميلاد والسنة الجديدة، ما سمّته "ميلاداً مختلفاً". فقد عادت القيود إلى البلاد، ولم يُسمح بالتقاء أكثر من 6 أشخاص في المناسبات، لتطغى القيود على حياة مجتمع يعتبر من أكثر المجتمعات الأوروبية تقارباً والتقاء في مناسبة الميلاد.

    بابا نويل والقداديس
    وفي العادة يترافق موسم عيد الميلاد الأوروبي مع انتشار "أسواق الميلاد". هذه السنة غابت تلك الأسواق عن مدن أوروبا، مثلما عانى قطاع متاجر الهدايا من ضربات مؤلمة بسبب سياسة الإغلاق، واضطرار كثيرين لاستخدام متاجر الإنترنت، بالرغم من أنّها لم تقدم ضمانات بوصول الهدايا في موعدها المحدد. وبالإضافة إلى ذلك، فإنّ ظاهرة "بابا نويل" في 2020 لم تصل إلى ربع انتشارها في 2019. وإذا كانت بعض الدول قد حاولت أن تخفف على الأطفال، الذين اعتادوا على صاحب اللحية البيضاء والقميص والسروال الأحمرين وكيس الهدايا، فبحرص شديد، ومنعاً لتجمعهم حوله في الشوارع والمراكز التجارية، اختار بعضها، خصوصاً في دول الشمال، زيارة "بابا نويل" لرياض الأطفال، التي استثنيت من الإغلاق بإجراءات تباعد صارمة.

    وبالطبع، لا يمكن للأوروبيين الاحتفال بالميلاد من دون "قداس الميلاد"، وهو الأمر الذي أثار سجالاً قبل أيام قليلة من بدء الموسم. وتزامناً مع تشديد الإجراءات الجديدة، ثار أيضاً سجال حول كيفية التغلب على القيود في الكنائس وفي تجمعات الاحتفال برأس السنة. فمن الشمال الأوروبي رصد سجال اندلع في كوبنهاغن يوم 20 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، حول أحد أهم طقوس الميلاد، وهو قداس الميلاد في الكنائس. فبين معارض وموافق على توجه من يريد حضور الخدمة الكنسية، مساء أمس الخميس، توسعت دائرة التحذير من تحول القداديس، بسبب عادة الترتيل والغناء الجماعي، إلى مصدر انتشار للعدوى، وسط انتقادات لاذعة للقساوسة والأبرشيات التي أصرت على فتح أبواب الكنائس. سجال كوبنهاغن، مع التأكيد على أنّه في ذاكرة الدنمارك والنرويج "لم تتوقف قداديس الميلاد حتى أثناء الحرب العالمية الثانية والاحتلال الألماني" بحسب ما ذهب رجال دين، جاءت الردود قاسية من أعضاء الكنيسة الشعبية (الرسمية، التي تضم نحو 80 في المائة من الشعب ويدفعون ضريبة لها بأقلّ من 1 في المائة شهرياً)، أنّ ما يواجه البلاد وباء وليس احتلالاً أو حرباً. بعض مقترحات الحريصين على هذا التقليد الديني ذهبت باتجاه "قداس في السيارات" (على طريقة حضور سينما الهواء الطلق)، وهو ما جرى في الربيع والصيف الماضيين بالنسبة للحفلات الموسيقية التي حضرها جمهور جالس في مركباته. والمنتقدون لإصرار الكنائس على تجمع الناس تحت سقفها، ككلّ عام، أعادوا السجال إلى مستوى مختلف حول الكنيسة كبناء "فيسوع لم يولد في كنيسة ويمكننا الاحتفال خارجها"، كما عقبت القس سوزان أوين، التي اختارت ليلة أمس إقامة قداس لأتباع أبرشيتها في جنوب الدنمارك في قاعة رياضية. وإذا كانت دول إسكندينافيا، التي يغلب عليها الاتجاه البروتستانتي (بالرغم من وجود أقليات كاثوليكية وأرثوذكسية)، أقلّ التزاماً بالدين، خصوصاً مع قراءة كثيرين منهم عيد الميلاد باعتباره عادة وثقافة متوارثة من تقاليد تسبق تبني المسيحية لها قبل نحو 10 قرون، فإنّ الأمر ليس كذلك بالنسبة لدول أخرى كلما اتجهنا جنوباً في القارة الأوروبية.

    وفي مدينة لايبزغ الألمانية، اختارت الكنائس طريقة أخرى لإقامة القداس باتفاق جميع كنائس المدينة بقرع الأجراس عند السادسة من مساء أمس، ودعوة الناس لغناء تراتيل الميلاد من على شرفات منازلهم، ومن يختار فعل ذلك خارج المنازل طلب منه المحافظة على الابتعاد مسافة مترين على الأقل عن الآخرين. وفي هانوفر الألمانية أيضاً، اختارت الكنائس وبشكل غير مسبوق إقامة القداس في ملعب كرة القدم التابع للمدينة مع الحفاظ على مسافات التباعد. وفي بريطانيا التي ضربتها موجة كورونا المتحور، اختار رئيس أساقفة كانتربري، جاستن ويلبي، تأدية قداس الميلاد عن بعد، إذ بثّ على قنوات تلفزيونية كنسية، وعبر "فيسبوك" و"يوتيوب"، لتمكين البريطانيين من متابعته من بيوتهم. وفي إيطاليا، التي تشهد حظراً ليلياً للتجول، اختار الفاتيكان أن يؤدي البابا فرانسيس القداس قبل منتصف الليل، ليتمكن الناس من العودة إلى بيوتهم قبل سريان حظر التجول، مع التأكيد على أنّ القداس لن تحضره سوى قلة من الناس المتباعدين جسدياً.




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    إندبندنت: هل يمكن أن يؤدي الصراع بين إسرائيل... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 19th April 2024 10:09 AM
    صحفية إسرائيلية: لقاء نتنياهو بوزيرة خارجية... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 19th April 2024 10:09 AM
    إعلام عبري يكشف عن طرد أربعة إسرائيليين من فندق... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 19th April 2024 10:09 AM
    مندوب فلسطين يبكي بالأمم المتحدة: "شعبنا لن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 19th April 2024 10:09 AM
    مليار هندي يصوتون في الانتخابات التشريعية.. سبع... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 19th April 2024 10:09 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]