الإسراء والمعراج بين الدكتور والشيخ - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    الإسراء والمعراج بين الدكتور والشيخ


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 11th March 2021, 08:23 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb الإسراء والمعراج بين الدكتور والشيخ

    أنا : المستشار الصحفى





    في الفصل الذي خصصه الشيخ محمد الغزالي للإسراء والمعراجمن كتابه (فقه السيرة)، يورد رأيًا في الحادثتَين المشهورتين للدكتور محمد حسين هيكل،صرَّح به في كتابِه (حياة مُحمَّد)، فيقول الغزالي: "وقد اختلف العلماء من قديم:أكان هذا السُّرَى الخارق بالرُّوح وحده، أم بالروح والجسد جميعا؟ والجمهور على القولالأخير. وللدكتور هيكل رأي غريب، فقد اعتبره استجماعًا ذهنيًّا ونفسيًّا لوحدة الوجودمن الأزل إلى الأبد، في فترة من فترات التألق النفساني الفذّ، الذي اختُصَّ به بَشَرٌنقيٌّ جليلٌ مِثلُ محمدٍ صلى الله عليه وسلم، وفي إبان هذا التألق، الذي استعلى بهعلى كل شيء استعرَضَ حقائق الدين والدنيا، وشاهد صور الثواب والعقاب، إلخ. فالإسراءحَقٌّ وهو عنده رُوحيٌّ لا مادّي، ولكنه في اليقظة لا في المنام، فليس رؤيا صادقةًكما يرى البعض، بل هو حقيقةٌ واقعةٌ على النحو الذي صوّره ثم قالَ فيه بعدئذٍ"وليس يستطيع هذا السموَّ إلا قوةٌ فوق ما تعرف الطبائعُ الإنسانية". والحقُّأن الحدود بين القوى الرُّوحيّة والقوى المادية أخذَت تضمحلُّ وتزول، وأنّ ما يراهالناس ميسورًا في عالَم الرُّوح ليس يستوعِر في عالَم المادّة".

    هكذا يتّضح أنّ الغزاليّ يميل إلى الرأي القائل بأنّالحادثتَين وقعتا بالجسم والرُّوح معًا، على خلاف (هيكل). وفي الواقع يتّصل رأيا الرجُلَينفي هذا الأمر بالنظام الذي أخذا به نفسَيهما في التعرُّض للسيرة النبوية. ففي (حياةمحمَّد) كتبَ (هيكل) مقدمةً طويلةً للغاية حملَ خلالَها على تراث كُتّاب السِّيرة والمفسِّرينالقدامى والمُحدَثين لإيرادِهم مرويّاتٍ إعجازيّةً عن النبيّ، يتعارض كثيرٌ منها فيرأيِه وما يقرره القرآن في آياتٍ عديدةٍ من أنّ خطابَه للناس خطابٌ عقلانيٌّ لا يتذرّعبمعجزةٍ سوى نفسِه، حيث التحدّي الوحيدُ للكفّار في القرآنِ هو أن يأتوا بمِثلِه أوبعشر سُوَرٍ مثلِه أو حتى بسورةٍ من مثلِه.

    ويرى (هيكل) أنّ تلك المرويّات وإن صحّحهارجالُ الحديث تحوّلَت إلى أداةٍ في أيدي المستشرِقين يهاجمون بها الإسلام ونبيَّه،ولذا رفضَها إجمالا. أمّا الغزاليُّ فمن الواضح أنه كان أقربَ إلى قَبول ظاهر النُّصوصالحديثيّة، وإن كانت مقدمتُه لكتابِه هذا توضح أنّه تصرَّف تصرُّفًا واسعًا في أخذهذه النصوص وردِّها، فهو يرفضُ إيرادَ الحديث الصحيح عن أخذ النبيِّ بني المُصطلِقعلى حِين غِرَّةٍ لأنه يتنافى ومبدأَ الدعوة بالحسنى إلى الإسلام والإعذار ثم الإيذانبالحرب الذي يقرره القرآن، ويستدرِك بأنّه ربما كان هناك موضِعٌ لهذا الحديث في قصةغزوة بني المصطلِق لو كان يمثّل مرحلةً متأخرةً في الصراع بين جيش المسلمين وبني المصطلِق،وهكذا.

    ويتبيّن لنا أنّ الغزاليّ لم يكن ضيّقَ التصرُّف مع ظاهرنصوص الحديث في خلال فصلِه عن الإسراء والمعراج نفسِه، حيث يعلّق على حديث البخاريعن أنس بن مالكٍ قالَ: "قال رسول الله - صلى الله عليه وسلَّم: رُفِعَت لي السِّدرة،فإذا أربعة أنهار: نهران ظاهران، ونهران باطنان، فأما الظاهران: فالنيل والفرات، وأماالباطنان: فنهران في الجنة" فيقول: "وقد عرفَ محمدٌّ - صلى الله عليه وسلّم – في هذه الرحلة أن دعوتهستَنسَاخُ في الأرض وتتوطَّن الأودية الخصبة في النيل والفرات وتنزع هذه البقاعَ منمجوسية الفُرس وتثليث الرُّوم. بل إنّ أهلَ هذه الأوديةِ سيكونون حمَلَة الإسلام جيلاًفي أعقابِ جيلٍ، وهذا معنى رؤية النيل والفرات في الجنّة، وليس معناه أنّ مياهَ النهرَينتنبُع من الجَنّة كما يظُنُّ السُّذَّجُ والبُله."، ويفسح الغزاليُّ هوامشَ كتابِهلتعليقات الإمام المحدِّث ناصر الدين الألبانيّ الذي خرّج أحاديثَ الكتابِ ليستدركَعلى الغزاليِّ استدراكًا أكثرَ إخلاصًا لظاهر هذا الحديث، حيث يقول الألبانيُّ:"ألا تَرى أنّه إذا قال إنسانٌ لماءٍ في كأسٍ: هذا من السماءِ، لكانَ صادقًا،وكان قصدُه معروفًا؟ فليتأمَّل. ونحوُ هذا يُقالُ فيما صحّ عنه صلى الله عليه وسلّم"إنّ أربعةَ أنهارٍ من الجنة" أي أصلُها من الجنة، لا أنها تنبُع الآنَ منها".

    والشاهد أننا إذ نقرأُ تأريخَ هيكل والغزاليّ للسيرةِالنبوية وحادثتَي الإسراء والمعراج بالأخَصّ، وهوامشَ الألبانيّ على الغزاليّ، نَجِدُأنفسَنا إزاءَ ثلاثِ مستوياتٍ من تلقّي النصوص الحديثيّة، أولُها الإخلاص التامُّ لمقتضَياتعقل المتلقّي، متمثّلاً في (هيكل)، وآخِرُها الإخلاص التامُّ لظاهر هذه النُّصوص معحَمل معناها على أمرٍ غيبيٍّ لا طاقةَ للعقل على الإحاطةِ به، متمثّلاً في الألباني،وبين المستوَيَين يأتي الغزاليُّ باستعداده لقبول مَدَىً أوسعَ من النُّصوص مع محاولةِتأويلِها ومصالحتِها على العقل الجمعيِّ استلهامًا من ظواهر التاريخ، كما في مسألَتَيبني المصطلِق وأنهار الجَنَّة.

    والحقيقةُ أنّ مسألة المعجزة أو خوارق العادات بتواتُرِهافي الأديان تمثّل مشكلةً أمام العقل، بيد أنّي أجدُ نفسي مع الفيلسوف الأمريكي (جوزايارويس) إذ يقولُ في كتابه (مَصادر البصيرة الدِّينية) – ترجمة: أحمد الأنصاري، المشروعالقومي للترجمة، مصر، 2007 – خلال حديثِه عن مفهوم الوحي والمفارقة الدِّينيّة:"فإن شئتَ ألاّ تجعلَ وحيًا معيَّنًا يستمدُّ صحّتَه من وحيٍ آخر أسبقَ منه، وهكذاإلى ما لا نهاية، فلابُدّ أن تفترضَ مسبَّقًا أن هناك وحيًا كائنًا في مكانٍ بعيدٍ،يستمدُّ صحَّتَه وأصالتَه مِن داخلِكَ ومن نُوركَ الباطنيِّ، ومن معرفتك الشخصيةِ بطبيعةهذا الكائن، وتَمَكُّنِك من معرفتِه بوصفه أساسًا لكل بصيرةٍ دينية"، ويسترسلفيقول: "اعترفَ بصحّة هذه الملاحظةِ مَن يؤكّدون أنه بدُونِ إيمانٍ لا يستطيعُأيُّ وحيٍ خارجيٍّ أن يَهدي مَن يعيشونَ في الظَّلام. فلا تكفي المعجزاتُ لإثباتِ صِحَّتِه.ولا تستطيع الدلالاتُ والمعجزاتُ أن تبيّن الإرادة الإلهية لمن لا يشعرون داخلَهم بالنُّوروليس لديهم استعدادٌ لاستقبالِه. باختصارٍ، إذا كان هناك وجودٌ لأي بصيرةٍ دينيّةٍخارجيّةٍ فإنها لا تأتي إلينا إلا إن كانت خبرتُنا الشخصية تمثّل أساسًا لها".

    وأجِدُني أرى في القرآن بوضوحٍ ما يصدّقُ رأيَ (رويس):"قُل انظُرُوا ماذا في السَّماواتِ والأرضِ، وما تُغني الآياتُ والنُّذُرَ عنقومٍ لا يُؤمِنُونَ" – سورة الإسراء 101. وغير هذه الآيةِ كثيرٌ في القرآن يُحِيلُالمتلقّي إلى نُورِه الداخليِّ ويجعلُ الآياتِ غيرَ ذاتِ غَناءٍ لِمَن لا يعقِلون أولا يؤمنون.

    وانطلاقًا من هذا الفهم يَلُوحُ لي أنّ ما تذكُرُه كتُبُالسِّيرة من معجزاتٍ للنبي بخلاف القرآن يبدو بعيدًا كُلَّ البُعد عن أن يَقصِدَ إلىإقناع الكافِرين بنبوَة محمدٍ عليه الصلاة والسلام، فحديثُ جابرِ بن عبد الله عمّاحدثَ يوم الحديبية إذ أصابَ المسلمين عطشٌ وشُحٌّ في الماء، ونَبعِ الماء مِن بين أصابعالنبي "فجعلَ الماءَ يَثورُ بين أصابعِه كأمثالِ العُيُون فشَرِبنا وتوضَّأنا"،وهو حديثٌ متَّفَقٌ عليه، هذا الحديثُ لا يزعُمُ أنّ هذا وقعَ أمام أعيُن الكافِرينليصدِّقوا بنبوة محمَّدٍ، وإنما هو أمرٌ وقع بين المسلمين، فهو أقربُ إلى تثبيتٍ منالله لإيمانهم. وإلى هذا الرأي يذهب الغزاليُّ كذلك حيث يقول: "فقد تكفَّل القرآنبإقناع أُولي النُّهى من أول يومٍ، وجاءت الخوارق في طريق الرسول ضربًا من التكريملشخصِه والإيناسِ له، غيرَ مُعَكِّرَةٍ ولا معطِّلةٍ للمنهج العقليِّ العاديّ الذياشترعَه القرآن. وقد اقترحَ المشركون على النبي أن يرقى في السماء فجاء الجوابُ منعند الله "قُل سبحان ربّي هل كنتُ إلا بشرًا رسولا؟" – الإسراء 93 – فلمّارَقَى في السماءِ بَعدُ، لم يَذكُر قَطُّ أن ذلك رَدٌّ على التحدّي أو إجابةٌ على الاقتراحالسابق، بل كان الأمر كما قُلنا محضَ تكريمٍ ومزيدَ إعلامٍ من الله لعبدِه".

    فماذا لو كانت رؤيا؟

    يحتجُّ كثيرون على أنّ الإسراء والمعراج كانا رؤيا صادقةًبالآية: "وما جَعلنا الرؤيا التي أريناكَ إلا فتنةً للناسِ" الإسراء 60.ولا يهدُف هذا المقال إلى ترجيحِ رأيٍ على رأيٍ في النهاية، لكننا ننطلِق مرّةً أخرىكما انطلَقنا أوّلاً إلى الفيلسوفِ (رويس)، مُحاوِلِين الامتياحَ من بئر الفكرِ غيرالإسلاميّ، مُنفَتِحين على التجربة الإنسانيّة في آفاقِها الرَّحبَة. لا نَدخُلُ جُحرَضَبٍّ ضيّقًا وراءَ (جورج سانتايانا) عالِم الجَمال الأمريكيّ ذي الأصل الإسبانيّ،وإنما نستأنِسُ بما قالَه في كتابه (الإحساس بالجَمال) – ترجمة محمد مصطفى بدوي، المركزالقومي للترجمة بمصر، 2011 – حيث ذهبَ إلى أنّ الكاثوليكيّة ما هي إلا حُلمٌ، لكنهلا ريب حُلمٌ جميل، وعلينا أن نتقبّل القَصَص الديني للمسيحية بمعناه الشِّعريِّ لاالحَرفيِّ، وبذلك نستطيعُ الأملَ في الخُلود على نحوٍ ما، وليس خلودُنا امتدادًا لشخصيّاتنافي العالَم الآخَر، بل هو تكرارٌ لها في هذه الحياةِ عن طريق ألفاظنا وأعمالنا وتشبيهاتناالمقدسة خاصّة.

    هل يصدُق بعضُ ذلك على الإسراء والمعراج؟ يبدو لي رأيالدكتور (هيكل) قريبًا بدرجةٍ ما ممّا يرمي إليه (سانتايانا) في حديثِه عن القَصص الديني.وبغضّ النظَر عن وِجهة النظر التي يتبنّاها المتلقّي لحادثتَي الإسراء والمعراج، فإنّاللغة تظلُّ وعاءً قاصِرًا حين يتعلّق الأمر بأفكارٍ وراءَ هذا العالَم المنظور. ولعلّالكلمةَ السواءَ المنشودةَ بين الجميع تتبلورُ أمامَنا حين نتأمّل تعاليمَ الصلاة وبرّالولدين وحُسن الجِوار وصِلة الرحِم وإغاثة الملهوف والقِسطِ إلى المُخالِفين في العقيدةوالبِرّ بهم، إلى غير ذلك ممّا نستطيعُ تبيُّنَ آثارِه في حياتِنا ممّا دعا إليه محمدُبنُ عبد الله وطبّقَه في سيرتِه فكان قرآنًا يمشي على الأرض. حينذاكَ لا نَجِدُ قولاًنُشيرُ به إليه ونحن نتأمل مرويات الإسراء والمعراج، خيرًا ممّا قال البوصيريُّ فيبُردته:
    "فَمَبلَغُالعلمِ فيهِ أنَّهُ بشَرٌ .. وأنه خَيرُ خَلقِ اللهِ كُلِّهِمِ".



    مزيد من التفاصيل

     

    الموضوع الأصلي : الإسراء والمعراج بين الدكتور والشيخ     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : المستشار الصحفى

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    القناة 12 الإسرائيلية: رئيس الموساد كان يعتقد... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:39 PM
    شادي رياض لـ"العربي الجديد": سأعمل جاهداً لأكون... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:39 PM
    وهبي الخزري يرفض العودة إلى منتخب تونس صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:39 PM
    مراسل "العربي الجديد": قصف عنيف من الطيران الحربي... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:39 PM
    رئيس الموساد يتهم نتنياهو بعرقلة التوصّل إلى صفقة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:39 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]