كوبنهاغن تتجه لاستعادة دنماركيتين وأطفالهما من معتقلات "قسد" - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    كوبنهاغن تتجه لاستعادة دنماركيتين وأطفالهما من معتقلات "قسد"


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 31st March 2021, 09:51 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new كوبنهاغن تتجه لاستعادة دنماركيتين وأطفالهما من معتقلات "قسد"

    أنا : المستشار الصحفى




    انفراجة جديدة في ملف النساء والأطفال الأوروبيين المحتجزين في مخيمات "قسد" سجلتها الدنمارك، إذ تسعى كوبنهاغن إلى استعادة بعضهم، بعد بروز تقرير استخباراتي بهذا الشأن، رغم الدعاية اليمينية الشرسة ضدّ الخطوة

    ربما احتاج الأمر إلى تحذير "تقرير أمني سري" لتعيد الدنمارك النظر في سياستها المتصلبة بشأن مواطنيها، ومعظمهم (19) من الأطفال وبضع الأمهات، ممن يحتجزون في مخيمي الهول والروج، بإدارة وإشراف مليشيات قوات سورية الديمقراطية "قسد" في شمال شرق سورية.
    أشارت الصحافة الدنماركية، إلى أنّ التقرير الاستخباري دفع حكومة يسار الوسط، التي لم يختلف موقفها الرافض لاستعادة مواطنيها الصغار والأمهات عن اليمين المتشدد، إلى عقد "اجتماع عاجل لممثلي الأحزاب البرلمانية، لمناقشة تسريع استعادة سيدتين دنماركيتين (من الإثنية الدنماركية وليستا من أصول مهاجرة) مع أطفالهما". التقرير الذي أشرف على إعداده جهاز الاستخبارات العسكرية، المسؤول عن الأعمال الأمنية خارج الحدود، جاء بمثابة "صبّ ماء بارد على رأس الحكومة"، وفقاً لما ذهبت إليه صحيفة "بيرلنغسكا". قيّم التقرير الأمني مخاطر بقاء السيدتين والأطفال، ومنهم طفلة في الرابعة سبق أن أثيرت قضيتها بسبب توصل خبراء علم نفس إلى أنّها بحاجة إلى تدخّل عاجل بسبب أمراض نفسية خطيرة أصيبت بها، من دون أن يحرك ذلك ساكناً في تصلّب السياسيين برفض تحمّل مسؤولية إنقاذها من معسكر الهول، الذي بات صيته محلياً يثير جدلاً وغضباً على وسائل التواصل الاجتماعي.

    ويقود اليمين المتطرف حملة دعائية وجدها كثيرون "مقززة ومثيرة للاشمئزاز"، حين تساءل قادة "حزب الشعب الدنماركي": "هل هؤلاء دنماركيون؟ ليس كلّ من حمل جوازاً يعتبر دنماركياً، بل هؤلاء إرهابيون". وعلى الرغم مما تسبب به ملصق الحزب من عاصفة نقاش، لم يتراجع رئيس الحزب، كريستيان ثول دال، عن مشاركته والإصرار على ربط الأطفال بالإرهاب. ولأنّ القضية تتعلق الآن بدنماركيتين "إثنياً"، فإنّ اتهامات "الخيانة الوطنية" ما زالت هي المهيمنة على الخطاب الشعبوي الذي يطالب أساساً بإسقاط جنسية الأطفال الـ19 وأمهاتهم. ويطالب اليسار الدنماركي، ومنظمات حقوقية محلية، بانتهاج كوبنهاغن "المثال الفنلندي" في جلب الأمهات والأطفال، باعتبار "محاسبة الأمهات أمام القضاء المحلي لتبيان حيثيات سفرهن إلى معاقل تنظيم داعش، كما تقديم الرعاية للصغار لمساعدتهم في التأقلم مجدداً مع الحياة، بدلاً من تركهم عرضة للصدمات واحتمال اكتساب مواقف متطرفة ضد المجتمعات التي ترفضهم"، وفقاً لأحزاب "اللائحة الموحدة" و"الشعب الاشتراكي" اليساريين، و"راديكال فينسترا" من يسار الوسط، في مواقف جماعية خلال نهاية الأسبوع الماضي، وتهدد بسحب الأغلبية البرلمانية عن حكومة رئيسة الوزراء ميتا فريدركسن، إذا لم تستجب لاستعادة المواطنين قبل الصيف.
    ومع تزايد الضغوط الشعبية والإعلامية والسياسية على حكومة يسار الوسط، يبدو أنّ تقرير الاستخبارات العسكرية، مضافاً إلى تقارير أخرى من الاستخبارات المدنية، يقدم طوق نجاة لورطة حكومة كوبنهاغن، التي وصل انتقاد سياستها المتشددة إلى منظمات حقوقية، مثل العفو الدولية، التي نشرت إعلانات كبيرة على الطرقات تندد بتخلي الدنمارك عن مسؤولياتها. فمن الواضح أنّ طريقة تعامل "قسد" مع المحتجزات والقصّر، تثير قلقاً أمنياً من تعزيز الجنوح نحو التطرف أكثر، ما يصعّب، بمرور الوقت، المعالجة على الطريقة الدنماركية.

    ويبدو أنّ قضية مراهق دنماركي الأصل، وهو ابن إحدى السيدتين، تثير مخاوف نقله من جانب "قسد" إلى ما يسمى "وحدة نزع ميول التطرف" التابعة لها، وهي طريقة لا تثير إعجاب متخصصين في علمي الاجتماع والنفس، وتثير شكوكاً في نتائجها العكسية، بعد توالي الشكوك من طريقة تصرّف "قسد" مع النساء والقصّر من الجنسيات الأوروبية. وهناك انتقادات كثيرة لشكل استعراض القائمين على مخيمي روج والهول للمحتجزين على وسائل الإعلام، وتقديم الأطفال على أنّهم "متطرفون"، ما يعزز الصورة النمطية التي يستغلها اليمين المتطرف الأوروبي عن القصّر الذين لا تحترم بعض وسائل الإعلام خصوصية أنّهم أطفال وليس لهم ذنب في خيارات الأهل. ويؤكد اليسار والمختصون الدنماركيون، كما السويديون والفنلنديون، أنّ من غير الجائز تحميل الصغار ذنوب ميول أهاليهم "فهؤلاء الصغار لم يختاروا السفر أو الولادة في مناطق داعش"، كما يجمع هؤلاء.
    التقييم الأمني لمخاطر تهديد الدنماركيتين هو ما جرت مناقشته بين الحكومة والأحزاب البرلمانية، نهاية الأسبوع الماضي. على خلفية عدم وجود مخاطر منهما، على العكس من تقييم النساء الدنماركيات الخمس الأخريات، اللواتي "يحملن أفكاراً متطرفة". وتحاول الحكومة الإسراع في إخراجهما قبل فصل الطفل البالغ 13 عاماً عن والدته "ما يضعه في خطر وشيك باسم إزالة التطرف"، وفقاً لصحيفة "بيرلنغكسا" الثلاثاء الماضي.
    ومن شأن استعادة الوالدتين و7 من أطفالهما أن يقلص عدد الأطفال الدنماركيين المحتجزين من 19 إلى 12 طفلاً، وهو ما يعتبره أحد المفاوضين الذي أبقت الصحف هويته مجهولة "أمراً جيداً، على الرغم من أنّه يميز بين المتواجدين في المعتقل، إذ نفضل ضمان حصولنا على اتفاق استعادة بعض الأطفال إلى البلاد بدلاً من الإصرار حالياً على إعادة 100 في المائة منهم".
    ومن الواضح أن رئيسة الوزراء، فريدركسن، تفضّل الموافقة على الإعادة التدريجية للنساء وأطفالهن "لفتح الطريق فعلياً لاتخاذ موقف بشأن الأخريات لاحقاً".
    وتكشف الوثائق الخاصة بالخارجية الدنماركية أنّ السلطات (في حكومة يمين الوسط السابقة) كانت تعمل بنشاط لاستعادة إحدى الأمهات (التي يجري الحديث عنها الآن) وأطفالها قبيل تغيير الحكومة في 2019. وكان من اللافت أنّ مشرّعين من "الليبراليين" و"المحافظين" باستثناء السياسي المحافظ من أصول عربية، ناصر خضر، أيدوا استعادة الدنماركيين من معتقلات سورية، مقابل رفض رئيسة حكومة يسار الوسط فريدركسن، بحجة أنّ "أهاليهم أداروا ظهورهم للدنمارك" حتى بدأ موقفها يتغير منذ السبت الماضي. ويبدو أنّ نموذج فنلندا، بتعيين مبعوث مهمته فحص استعادة النساء وأطفالهن، وبتعهد المثول أمام المحاكم الوطنية، هو ما تتجه كوبنهاغن إلى تبنّيه من أجل تسريع عودة المواطنات والأطفال إلى البلاد.

    من الجدير بالذكر، أنّ مذكرة حكومية مسربة أفادت، الإثنين الماضي، أنّه يجب على فريق عمل خاص مشترك بين الوزارات تقديم مقترحات لنماذج محتملة لإعادة الأطفال الدنماركيين من سورية، وإن من دون أمهاتهم في المرحلة الأولى، بحلول 1 يونيو/حزيران المقبل في أقصى حدّ.

    أرقام
    أصدرت وزارة الخارجية الدنماركية، في بداية مارس/آذار الماضي، بياناً جديداً حول عدد الأطفال والنساء الدنماركيين في مخيمي الهول والروج، جاء فيه:
    - يقيم في مخيمي الاعتقال ما مجموعه 19 طفلاً من مواطنين دنماركيين، أو دنماركيين سابقين، أو لهم صلات بهم.
    - يقيم الأطفال التسعة عشر مع أمهاتهم الست، وقد أعربت جميع الأمهات عن رغبتهن في العودة إلى الدنمارك.
    - أعمار الأطفال هي بين سنة و14 سنة. وُلد التسعة الأكبر سناً في الدنمارك، بينما وُلد العشرة الأصغر سناً في منطقة الصراع في سورية. وبحسب وزارة الخارجية، فإنّ جنسيتهم الدنماركية "لم تثبّت"، أي لم يجرِ تسجيلهم رسمياً لأمهاتهم.
    - يقيم 9 من الأطفال في أقسى مخيمات الاعتقال، الهول، حيث لقي ثلاثة أطفال (ليسوا منهم) على الأقل مصرعهم مؤخراً في حريق، وقُتل مراهق يبلغ 15 سنة قبل أيام. ويقيم العشرة الآخرون في مخيم الروج.
    - حُرمت 3 من الأمهات الست من الجنسية الدنماركية إدارياً، لكنّهن قادرات على الاستئناف لاستعادة الجنسية. حرمانهن من الجنسية حرمهن من المساعدة الدبلوماسية/ القنصلية.




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    البنتاغون يبحث خطط تمويل قوة حفظ سلام في غزة..... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 09:22 AM
    استنفار أمني.. هكذا تتجهز تركيا لانطلاق... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 09:22 AM
    جيش الاحتلال يزعم اغتيال قيادي في "القسام" في... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 09:22 AM
    الإعلام العبري يتابع التظاهرات أمام سفارة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 09:22 AM
    روسيا تتهم أوكرانيا بتمويل منفذي الهجوم على الحفل... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 09:22 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]