FP: مودي لم يدفع أي ثمن لفرض السيطرة الهندية على كشمير - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    FP: مودي لم يدفع أي ثمن لفرض السيطرة الهندية على كشمير


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 5th August 2021, 12:55 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb FP: مودي لم يدفع أي ثمن لفرض السيطرة الهندية على كشمير

    أنا : المستشار الصحفى





    نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقالا للصحفية أنشال فوهرا قالت فيه إنه بعد عامين من إلغاء البرلمانالهندي الوضع الخاص لشطر كشمير الخاضع للإدارة الهندية كمنطقة حكم ذاتي محدود،يبدو أن حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي نجحت في إخضاع المنطقة لسلطتهاالمباشرة.

    وقالتفوهرا إنه عندما اتخذت الهند خطوتها لأول مرة، فاجأت العالم وأدت إلى مخاوف منتصاعد العنف في الوادي ونشوب صراع مفتوح محتمل مع باكستان، الدولة المسلحة نووياالتي تدعي السيادة على كشمير بأكملها. كانت نيودلهي قلقة أيضا من التداعياتالدبلوماسية مع الغرب حيث انضمت باكستان إلى الصين في الضغط على الهند من خلالمجلس الأمن.

    ولكن لمتكن هناك حرب مع باكستان ولا اندلاع أعمال عنف واسعة النطاق في الوادي. وحتىالإدانة من المجتمع الدولي صيغت بحذر وكانت محدودة. وعندما زار وزير الخارجيةالأمريكي أنتوني بلينكين الهند الأسبوع الماضي، لم تكن كشمير قضية رئيسية حتى لوتم الحديث عنها خلف الأبواب المغلقة. ولأول مرة منذ فترة طويلة يسود سلام على حدودالأمر الواقع بين الهند وباكستان، توقف التسلل عبر الحدود وانخفض التشدد. وفقالأحدث البيانات الصادرة عن الحكومة الهندية، انخفض عدد الحوادث الإرهابية في جامووكشمير بنسبة 59% العام الماضي، مقارنة بالعام السابق، وبنسبة 32% حتى حزيران/ يونيومن هذا العام مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.

    في نفسالوقت، توافد السياح الهنود على البحيرات والجبال ذات النسيم العليل حيث كانتالبلاد تكافح مع واحدة من أسوأ حالات تفشي فيروس كورونا وتم منعهم من السفر إلىالخارج. بينما شهدت السياحة ارتفاعات متقطعة حتى قبل إلغاء الوضع الخاص لكشمير،أظهرت الحشود هذا العام العودة إلى شيء من الحالة الطبيعية في مجال الأعمالالتجارية - وإن لم يكن في مجال السياسية.

    لم تشكلالنجاحات المذكورة أخبارا جيدة للكشميريين العاديين، الذين يشعرون بأنهم محرومونسياسيا ويتم إسكاتهم كي يذعنوا. ويرحب معظم الكشميريين بفوائد السلام لكنهم غيرراضين أن يجبروا على الاستسلام لرغبات نيودلهي.

    في 5 آب/ أغسطس2019، ألغى حزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي بزعامةمودي المادة 370، والتي بموجبها يمكن للهيئة التشريعية المحلية أن تضع قوانينهاالخاصة باستثناء المالية والدفاع والشؤون الخارجية والاتصالات، بل ألغى أيضاالمادة 35أ، والتي مكنت المجلس التشريعي من تحديد المقيمين الدائمين ومنحهمامتيازات خاصة مثل حقوق الأرض الحصرية. وقام مودي أيضا بتقسيم الأقسام الثلاثةالمختلفة للدولة السابقة - جامو وكشمير ولداخ - إلى منطقتين اتحاديتين. في حين أنالدولة لديها حكومتها الخاصة وسلطاتها لتمرير القوانين، فإن الأراضي الاتحادية هيوحدات إدارية أصغر بكثير يحكمها شخص معين من الحكومة المركزية.


    رحبالهنود الذين يرون كشمير جزءا لا يتجزأ من الهند بالتحرك وشعروا أنه يجب أن تحظىبمعاملة متساوية وليست خاصة. ومع ذلك، رأى الكشميريون أن تغيير التركيبة السكانيةللوادي من الأغلبية المسلمة إلى غير الكشميريين وغير المسلمين يمثل تهديدا. لقدرأوا أنه انتهاك لحقوقهم وإلغاء لوضع منحهم درجة من الاستقلال السياسي في انتظارحل نهائي للنزاع حول ما إذا كانوا سيبقون مع الهند، أو ينضمون إلى باكستان، أويبقون مستقلين عن كليهما.

    طبقتالحكومة الهندية عددا كبيرا من الإجراءات القمعية لردع الكشميريين عن التعبير عن رأيهمعلنا. لقد نشرت حشودا من القوات، وأرعبت عشرات الصحفيين، ونفذت اعتقالات واسعةالنطاق للسياسيين الكشميريين، والانفصاليين، وأي شخص لديه ما يكفي من النفوذلتعبئة السخط الشعبي وتحويله إلى إثارة مستمرة. بينما تم إطلاق سراح السياسيينالرئيسيين في وقت لاحق، لا يزال يُعتقد أن الآلاف من الكشميريين يقبعون في السجونداخل كشمير وفي جميع أنحاء البلاد.

    وبحسب التقاريررفضت الهند حتى تسليم جثث القتلى من المسلحين، بحجة تجنب انتشار فيروس كورونا. لكنمثل هذه الجنازات في الماضي تحولت إلى مواكب كبيرة جمعت الدعم للتشدد وعززتالمشاعر المعادية للهند. كان الحفاظ على الهدوء في كشمير من أولويات الحكومةالهندية.
    قالدبلوماسي هندي سابق عمل مع أمريكا بشكل مباشر لتأمين الدعم لموقف الهند: "كانالتحدي الأكبر الذي واجهناه هو التأكد من عدم اندلاع العنف في الوادي. فلو كانهناك ضحايا لكنا فقدنا الدعم الدولي..لكن لحسن الحظ، كانت جهود الاحتواء التيبذلناها ناجحة". هدأت الهند المجتمع الدولي برفضها السماح للاحتجاجات التيكان من الممكن أن تتحول إلى أعمال عنف وتجعل من الصعب على الهند الاحتفاظ بالدعمالغربي. كما ألقت الهند بثقلها الاقتصادي كقوة موازنة للصين، وفتحت باب الاستثمارأمام بعض الدول، وهددت بسحب عقود الأعمال المربحة من آخر دولتين محتجتين، تركياوماليزيا، اللتين انتقدتا الهند علنا بشأن كشمير. وأضاف الدبلوماسي الهندي السابق:"في النهاية، كان دعم أمريكا ضروريا للغاية، وقد دعموا الهند بسبب مخاوفجيوسياسية أكبر تتعلق بالصين".

    نجحتالهند في ثني الكشميريين الساخطين والخائفين والذين يفتقرون إلى الزعامة عن تنظيماحتجاجات جماهيرية، والتقى السياسيون المؤيدون للهند في كشمير منذ ذلك الحين معمودي. لكنهم أصيبوا بالإحباط لدرجة أنهم لم يعودوا يتوقعون عودة الوضع الخاصللمنطقة. لقد طعنوا في دستورية إلغاء المادتين 370 و 35أ في أعلى محكمة في الهند،ومع ذلك يعتقد القليلون أن الحكم سيكون في صالحهم. هذه الأحزاب السياسية يائسةللغاية لدرجة أنها تكافح من أجل إقامة حكم في جامو وكشمير، بنفس سلطات الحكوماتالمحلية في الولايات الهندية الأخرى وليسأكثر.

    قال أحدالسياسيين البارزين الذين احتجزوا لمدة سبعة أشهر في فندق سينتورفيسرينغار - وهو عقار فاخر تحول إلى سجن مؤقت للنخبة السياسية في كشمير. لم يرغب فيالكشف عن اسمه خوفا من احتمال سجنه مرة أخرى: "هاجمتنا الحكومة بشدة لدرجةأننا الآن ندعو إلى حكم محلي، لا وضع خاص ولا حل سياسي ولا استفتاء".

    في ظلالحكومات الهندية السابقة، كان حتى الانفصاليون يتمتعون بحرية نسبية، لكن حزببهاراتيا جاناتا أنهى دورهم. سيد علي شاه جيلاني وياسين مالك وميروايز عمر فاروق -الترويكا الذين أداروا الأجزاء المضطربة من الوادي حيث كان حتى السياسيونالكشميريون يخشون الدخول – لم يعد لهم دور عمليا، فبينما يبلغ جيلاني 91 عاماويقال إنه مصاب بالخرف، يقبع مالك خلف القضبان. وفاروق موجود هناك في سرينغار، لكنيُنظر إليه على أنه سياسي من الوزن الخفيف ويخضع للمراقبة المستمرة من قوات الأمنالهندية.

    في حين أنالسياسيين في كشمير يتجنبون مواجهة مباشرة مع الحكومة المركزية، إلا أنهم تحدوابشدة سردية الحكومة حول التنمية. كان تنفير صادق، عضو حزب المؤتمر الوطني السياسيالذي دعم مؤسسه فكرة الهند العلمانية بدلا من الانضمام إلى باكستان الدينية، منبين الذين اعتقلتهم أجهزة الأمن الهندية في عام 2019. وقال إن حكومة مودي لايمكنها التباهي بأرقام السياحة كدليل على نجاح سياستها. قال صادق: "كان لديناسياح في عام 2015 أيضا. قالت الحكومة الهندية للكشميريين إنه بعد إلغاء الوضعالخاص سيكون لديهم تنمية وتمويل ووظائف وكل شيء. بعد عامين، هل تحسنت حياة المواطنالكشميري العادي؟ لا أعتقد ذلك".

    جنيد ماتو،عمدة سرينغار - عاصمة كشمير الخاضعة للإدارة الهندية - ينحدر من حزب سياسي كشميرييُنظر إليه على أنه مقرب من حزب بهاراتيا جاناتا، قال إن عصر العنف قد انتهى. وقالماتو: "لقد انتهى عصر إعادة رسم الحدود منذ فترة أيضا.. الكشميري لا يستيقظفي الصباح ويفكر في التطلعات السياسية وحدها، ولكن كيف يضع الخبز على المائدة.أعتقد أنه لا يزال يتعين الوفاء بوعد التنمية، ولكن من السابق لأوانه الحكم علىذلك. يجب أن نمنحه مزيدا من الوقت".

    لم تصلمشاريع التنمية الكبيرة بعد لإحداث فرق تجاري ضخم نسبيا في الرفاهية الاقتصاديةللكشميريين، وقد تحطمت تطلعاتهم السياسية حيث تتعثر نيودلهي حتى على استعادة كشميرصفتها كولاية هندية. قال وزراء هنود إن الحكومة تنتظر عودة الأمور إلى طبيعتها، وحتى يحين "الوقت المناسب".

    لكنالخبراء في الشأن الكشميري يقولون إن التأخير متعمد، لضمان أنه قبل الانتخاباتالقادمة، تم تقسيم المجلس التشريعي بالتساوي بين الممثلين عن كشمير التي يهيمنعليها المسلمون وجامو التي يهيمن عليها الهندوس من خلال ترسيم حدود الدوائرالانتخابية، على الرغم من أن غير المسلمين هم أقلية.

    لقد هزمتالهند بلا شك باكستان في هذه الجولة من نزاعها الطويل والمستعصي. تخبطت إسلام أبادبينما حشدت نيودلهي الدعم الهادئ من العالم الغربي، بل إنها جلبت الإمارات والسعوديةللتخفيف من توقعات باكستان. واعترفت الإمارات بأنها لعبت دورا في إقناع الخصمينبالموافقة على وقف إطلاق النار. على مدى العامين الماضيين، أصبح من الواضح أيضا أنالدبلوماسيين الهنود قد سحقوا آمال باكستان في إجراء استفتاء تقوده الأمم المتحدةلتسوية النزاع في كشمير. لكن هذا لا يعني أن الهند تخلصت من جميع التحديات.

    كان سيدأكبر الدين، الذي يشغل حاليا منصب عميد كلية كوتيليا للسياسة العامة، سفيرا للهندفي الأمم المتحدة في عام 2019، ويذكر كيف دعمت معظم العواصم الغربية الهند عندمادعت الصين إلى مناقشة إلغاء الهند للمادة 370 في مجلس الأمن. قال معظمهم أنه ليسالمكان لمناقشة هذا الأمر. وقال أكبر الدين: "لفترة طويلة، لم تكن أي منالقوى العالمية حريصة على التدخل في كشمير، ولا أحد يدعم دعوات باكستان لحل النزاعمن قبل الأمم المتحدة. لكن ما لم يعرفوه هو أن الصين لم تكن طرفا محايدا. كانت فيالواقع تقود الإجراءات في (المجلس) لأنها رفعت دعاوى بشأن لداخ ". خسرت الصيندبلوماسيا في مجلس الأمن لكنها تصرفت عسكريا بعد عام بقتل أكثر من 12 جنديا هنديافي لاداخ. لم ينبع التهديد الرئيسي للهند من باكستان ولا من المسلحين، بل منالصين. لا تزال جلوان في لداخ نقطة اشتعال نشطة.
    وفي الوقتنفسه، تقوم الهند ببناء أكبر سكة حديدية في العالم لربط كشمير من جبال الهيمالاياإلى كانياكوماري في أقصى جنوبها. لكن لا يزال أمام مودي وحكومته طريق طويل لتقليصالمسافة بين نيودلهي والكشميريين. إن وعد الهند بالتنمية الاقتصادية غير كافٍلكسبهم ما لم يكن مصحوبا بالحريات التي يوفرها النظام الديمقراطي.



    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    عدوان إسرائيلي على ريف حلب.. وأنباء عن استشهاد... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 04:24 AM
    هل تنشر الولايات المتحدة قوات أمريكية في سقطرى... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 04:24 AM
    الحماية الأمريكية لإسرائيل… والافتراء على القانون... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 04:24 AM
    ميدو يفجر مفاجأة ويؤكد عدم صيامه رمضان حينما كان... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 04:24 AM
    حول قرار مجلس الأمن الأخير صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 04:24 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]