الجلاصي لـ"عربي21": أدعو لخارطة طريق جديدة بتونس خلال عام - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    الجلاصي لـ"عربي21": أدعو لخارطة طريق جديدة بتونس خلال عام


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 12th August 2021, 04:32 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb الجلاصي لـ"عربي21": أدعو لخارطة طريق جديدة بتونس خلال عام

    أنا : المستشار الصحفى





    دعا السياسي التونسي البارز، عبد الحميد الجلاصي، إلىخارطة طريق جديدة بتونس، تتمثل أهم ملامحها في "تشكيل حكومة إنقاذ وطني بالتشاورمع جميع المكونات السياسية، وعودة البرلمان إلى عمله، مع تهيئة البلاد لاستفتاء حولالدستور، وإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة، وذلك في مدة لا تتجاوز العام الواحد".


    وأكد في مقابلة خاصة مع "عربي21"، أن"خارطة الطريق التي يسعى الرئيس قيس سعيّد لتكريسها دون التشاور مع أحد، هي إلغاءالدستور والبرلمان وكل المؤسسات، وذلك كي يتمكن من الحكم منفردا عبر إصدار المراسيمالرئاسية".


    ولفت الجلاصي، الذي شغل منصب النائب الأول لرئيس حركةالنهضة سابقا، إلى أن "ما يقوم به سعيّد يُعدّ حاليا انقلابا غير أخلاقي على الدستور،لكنه يسعى لتحويله بخطوات مترابطة إلى انقلاب مكتمل الأركان".


    ورغم أنه يرى أن "حركة النهضة هي التي تتحمل المسؤوليةعما آلت إليه الأوضاع من فشل"، إلا أنه أكد أن "منظومة الحكم التي كانت فيالسلطة في الفترة بين عامي (2015-2019) هي التي تتحمل المسؤولية الأساسية عن حالة التدهوروالتردي التي شهدتها البلاد، كما أن المسؤولية لا تقع على القوى المُنتخبة فقط، بلأيضا على دوائر تأثير نافذة، مثل النقابات وقوى المال والإعلام".


    وتاليا نص المقابلة:


    إلى أين وصلت الأزمة التونسية الآن بعد مرور نحو أسبوعين على قرارات الرئيس قيس سعيّد؟


    الأزمة لا تزال تراوح مكانها. تقريبا هناك اتفاق علىمجموعة نقاط، أهمها أن الغضب الشعبي مبرر ومفهوم، وهو إعلان على فشل متراكم للسياساتفي السنوات الماضية، وأن المنظومة التي أفرزتها انتخابات 2019 لم تنجح، لا في امتحانالتعايش، ولا في امتحان الحكم، وأن الأمر كان يستدعي رجة تجنب البلاد الانفلات أو الانهيارأو حلولا من خارج منظومة الانتخابات والمنظومة المدنية عموما.

    لكن الاختلاف حصل بعد ذلك حول تقييم الشرعية السياسيةوالأخلاقية والقانونية لما قام به الرئيس قيس سعيّد، وحول تقييم مدى نجاعة ما قام بهلحل مشكلات البلاد، والاستجابة السريعة للمطالب التي ما أنفك المواطنون يذكرون بها، وآخرذلك يوم 25 تموز/ يوليو المنصرم.

    البلاد الآن في قلب صراع مفتوح بين أطروحة الاستجابةلمعنى الرجة، من خلال استخلاص الدروس والعودة إلى البرلمان، والعمل بالدستور، وإجراءكل التعديلات انطلاقا من هذا الإطار، وصولا إلى استفتاء حول الدستور، وانتخابات رئاسيةوتشريعية سابقة لأوانها بمنظومة قانونية جديدة، وبين أطروحة تقويض المنظومة القانونيةوالمؤسساتية لما بعد الثورة، من خلال تعليق العمل بالدستور، وتجميد البرلمان، وتفويضالسلطة لشخص ينفذ مشروعه.

    هذا الصراع الذي سيحتد تتدخل فيه دوائر تأثير عديدة، أهمهاالآن الشارع ثم هياكل الدولة ومراكز القوة فيها (الجيش، والأمن، والقضاء، والإدارة،والإعلام)، إضافة إلى المجتمع السياسي والمجتمع المدني ودوائر التأثير الإقليمية والدولية.

    وحاليا، رئيس الجمهورية المنقلب هو الفاعل الرئيسي، ودوربقية الفاعلين سيدفع الحصيلة باتجاه تصحيح مسار، أو باتجاه فرد يبتلع الدولة ويدفعهاباتجاه المجهول.

    كيف تقيم ردود الفعل التي حدثت في أعقاب قرارات قيس سعيّد؟

    ردود الفعل متباينة ومتحركة، يمكن أن تنتقل من الموقفإلى نقيضه، والحالة يغلب عليها الترقب، وأرجح أن الحصيلة ستكون في غير صالح الرئيس؛ لغموض مشروعه، وعدم إيمانه بالتشارك. وهذا ليس حالة عارضة، وإنما هي خاصية ثابتة فيتركيبة شخصيته.

    قيس سعيّد أقال ما يقرب من 40 مسؤولا حكوميا حتى الآن ضمن "تدابيره الاستثنائية".. فما أبعاد هذه الإقالات المتواصلة؟

    الرئيس المنقلب على الدستور سيستمر في التمدد في الفراغاتوتملك الدولة بشخصيات من محيطه تفتقد أغلبها الكفاءة والخبرة وتلتقي معه في الخصائصالنفسية. كلمة الانقلاب ليلة 25 تموز/ يوليو كانت واضحة لمَن كان له قلب أو ألقى السمعوهو شهيد، ومقتضاها "أني أنا الدولة"، وبعث نظرية فصل السلطات إلى الجحيم.ولكن البعض قد يتخذ شيئا من الوقت لإدراك ذلك.

    البعض يصف ما حدث في تونس بأنه "أسهل انقلاب في التاريخ".. فهل هو كذلك؟

    لندقق الأمر. ما حصل في اليوم الأول هو انقلاب على الدستور،وهو أيضا سقطة أخلاقية كبرى؛ إذ أن الرئيس أراد الإيهام ببراءته من أي مسؤولية فيماآلت إليه الأوضاع وتحميلها لخصومه في حين كان بإمكانه إنقاذ الوضع قبل استفحاله، وقددعته قوى وشخصيات كثيرة لفعل ذلك، ولكنه آثر الاستثمار في الأزمة.

    هذا الانقلاب على الدستور هل يمكن أن يتمدد ليصبح انقلابامكتمل الأركان؟ هذا هو قلب الصراع الذي تنخرط فيه الآن القوى الوطنية والأطراف الإقليميةوالدولية. وأن ترك المجال لسعيّد سيكون ديكتاتورية فردية، نظرا لشخصية وقناعات وطريقةعمل الرجل. لكني أؤكد أنه لن ينجح في نهاية المطاف، ولكن سيخسر البلاد كثيرا من الوقت،وسيبدد جرعة الأمل التي عادت. ولذلك فالموقف الأسلم هو المقاومة من الآن لدفع الأوضاعباتجاه تصحيح مسار يتجه إلى إعادة التفويض للناخبين نتيجة فشل منظومة 2019 بما فيهاالرئيس في إدارة الأوضاع.

    هناك توقعات بأن يقوم قيس سعيّد لاحقا بتغيير الدستور لتكريس نظام رئاسي.. فما مدى دقة هذا الأمر؟

    إحدى ميزات قيس سعيّد هي وضوحه ورفضه لمجمل المسار منذآذار/ مارس 2011، أي منذ تشكيل الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة، لذا فهو يرفض كلما ترتب عن ذلك المسار من دستور وقوانين ومؤسسات، ولم يشارك في انتخابات 2011 و2014،وبالتالي فمشروعه هو عودة لتصحيح المسار منذ تلك اللحظة. ويمكن أن نكثف الصورة في أنالرئيس ينقلب اليوم على الدستور لينتقم لقيس سعيّد الناشط السياسي الذي كانت له وجهةنظره الخاصة في بدايات الثورة. إنه يريد إعادة البلاد إلى تلك اللحظة.

    وبالتالي فخارطة الطريق التي سيسعى لتكريسها دون التشاورمع أحد هي التي تلغي الدستور والبرلمان والمؤسسات، وتخوله الحكم فقط عبر إصدار المراسيممن أجل بناء منظومة حكم وفقا لوجهة نظره الخاصة، وما يقوم به سعيّد يُعدّ حاليا انقلاباغير أخلاقي على الدستور، لكنه يسعى لتحويله بخطوات مترابطة إلى انقلاب مكتمل الأركانوفقا لوجهة نظره الخاصة. فالمنطلق هو انقلاب على الدستور مع اعتماد منهج الغموض، وربحالوقت، وتكريس الأمر الواقع، والتمدد التدريجي لنصل إلى انقلاب مكتمل الأركان يستوليعلى الدولة.

    مَن المسؤول برأيكم عما وصلت إليه الأوضاع في تونس؟

    الصورة المدركة هي الحقيقة السياسية. وحالات الفورانهي حالات انفعالية في الجوهر، ولكن أحكامها مهمة جدا في السياسة. بهذا المعنى فإن حركةالنهضة هي التي تتحمل المسؤولية عما آلت إليه الأوضاع من فشل. لكن هل هو فشل دون مكاسبحقا؟ وهل تتحمل النهضة كل المسؤولية؟ ذلك سيكون مجال بحث عندما تهدأ الخواطر وتستقرالأوضاع.

    ولكني أشير بعجالة إلى أنه خلال العشر سنوات الماضيةتقلبت الأوضاع كثيرا دون تغيير في العمق؛ فمثلا عندما نتحدث عن منظومة الحكم هل تغيرالنظام الحالي عما كان عليه الأمر قبل الثورة؟ وما هي مسؤوليات منظومات الحكم الثلاثالمتعاقبة (2011-2014) ثم (2015-2019) ثم (2020-2021).

    وأنا شخصيا أحمّل المسؤولية الأساسية لمنظومة(2015-2019) ثم لمنظومة ما بعد انتخابات 2019. علما بأن المسؤولية لا تقع فقط على القوىالمُنتخبة، بل أيضا على دوائر تأثير نافذة مثل النقابات وقوى المال والإعلام.

    بالتالي كيف تقيمون تعاطي النهضة مع الأزمة الراهنة التي تشهدها البلاد؟

    تعاطي النهضة يغلب عليه الارتباك بالنظر إلى أوضاع داخليةصعبة؛ نتيجة اختلاف القراءات، وعدم الجرأة في تحمل المسؤولية.

    وما أبرز الأخطاء التي وقعت فيها؟

    هذا شأن مؤسساتها التي آمل أن تعتبر ما حصل فرصة لاستردادالأنفاس، واستخلاص الدروس، ومصارحة الشعب، واتخاذ الإجراءات المترتبة عن كل ذلك، وهومسار يمكن أن يساعد عليه أو يعيقه السياق الوطني، إذ من المعلوم من سنن التاريخ أنالجماعات التي تشعر بالاستهداف تنمو فيه نزعة الانكفاء والتبرير.

    ومع ذلك، فإنني اعتبر أن من أكبر أخطاء قيادة النهضة أنهالم تتحرر من مربع الخوف، ولم تحسن قراءة الأرقام، ولم تستطع التحرر من سجن الحكم، وأعطتانطباعا بممارسة سياسة دون مضمون ودون شفافية، حصيلتها التأمين الذاتي، والمراهنة علىالتموقع بدل البرنامج، والإيغال في الذرائعية والتكتيك.

    برأيك، هل ستتجاوز النهضة خلافاتها الداخلية؟

    الحوار الهادئ والشجاعة هما اللذان يضمنان وحدة حقيقيةوناجعة في الأحزاب.

    هل تتوقع تمديد الفترة الاستثنائية في تونس أم لا؟

    في برنامج قيس سعيّد، لا معنى لا لدستور 2014، ولا لبرلمان2019، ولا ربما لأي برلمان غيره، ولا الثلاثين يوما؛ فكل ما يقوم به يدل على ذلك. والسؤال:هل سيحصل ما يخطط له ووعد به؟ السياسية هي مجال الصراعات، والأيام كاشفة.

    كيف رأيت ما فعله رئيس الحكومة المُقال هشام المشيشي؟

    ما فعله المشيشي هو بالضبط ما يناسب المشيشي، والمعركةحوله منذ البداية كلها أخطاء. وفِي الأخير تصرف الرجل بما يقدر عليه، ولم يدع يوما أكثرمن ذلك.

    هل كان ما وقع يوم 25 تموز/ يوليو قدرا مقدورا لم يكن بالإمكان تجنبه؟

    أنا مقتنع بالعكس تماما. بالطبع، الرئيس استثمر في الأزمة،ودفع نحو تعفين وتعقيد الأوضاع، ومع ذلك كانت هناك حلول لتنظيم التعايش.

    كيف يمكن من وجهة نظركم إنهاء الأزمة الراهنة في تونس؟

    ما أرجوه وأدعو إليه الآن هو طرح خارطة طريق جديدة، تتمثل أهم ملامحها في الاستمرار في حملات التطعيم ضد فيروس كورونا المستجد، على غرارما حصل يوم الأحد الماضي، والتصدي للفساد وفقا لسياسة شاملة وغير انتقائية أو انتقامية،وألا يكون هناك توظيف للقضاء، وتشكيل حكومة إنقاذ وطني بالتشاور مع جميع المكوناتالسياسية، وعودة البرلمان إلى العمل وفي جوهر جدول أعماله تهيئة البلاد إلى استفتاءحول الدستور، وإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة، وكل ذلك في مدة لا تتجاوز العامالواحد. هل هذا سيحدث؟ الإجابة تكمن في أننا في قلب الصراع بين المشروعين الذين أشرناإليهما، إما استثمار الرجة لاستخلاص الدروس وتصحيح المسار بالتشارك، وإما التوغل فيمشروع ديكتاتورية فردية لن يكون مآله سوى الفشل الحتمي، وأرجو ألا تخسر البلاد كثيرامن الوقت في الصراعات.



    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    ملاعب غزّة مراكز إيواء.. رئيس نادٍ يطهو الطعام... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM
    "كتابة خلف الخطوط" 2: شهود على الإبادة صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM
    مارتن سكورسيزي يقدم مسلسلاً عن القديسين على شبكة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM
    "سرايا القدس": قصفنا في عملية مع "كتائب القسام"... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM
    هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير: الاحتلال... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]