الانتخابات الرئاسية الفرنسية: ماكرون في مواجهة مرشحي اليمين - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    الانتخابات الرئاسية الفرنسية: ماكرون في مواجهة مرشحي اليمين


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 15th December 2021, 04:43 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new الانتخابات الرئاسية الفرنسية: ماكرون في مواجهة مرشحي اليمين

    أنا : المستشار الصحفى




    لا تزال الانتخابات الرئاسية الفرنسية هي الحدث الأبرز والطاغي على كل شيء في فرنسا، على الرغم من أن موعد حصولها لا يزال بعيداً في إبريل/ نيسان المقبل. وتشير مختلف الاستطلاعات إلى أن المنافسة ستكون محصورة بشكل كبير في الجولة الثانية المقررة في 21 إبريل المقبل، بين الرئيس إيمانويل ماكرون من جهة، وأحد مرشحي اليمين الآخرين من جهة أخرى.
    وقبل أن يدخل الفرنسيون في عطلة عيد الميلاد واحتفالات رأس العام الجديد، تعيش الدولة حرارة السباق الانتخابي بين المرشحين الذين وصل عددهم إلى 13، ويكاد يطغى هذا الحدث على الموجة الخامسة من متحور فيروس كورونا "دلتا" التي تحضر بقوة في هذه الأيام، وتستنفر الدولة من أجل حملة تلقيح واسعة.

    وتجري قبل كل شيء حملة تصفيات داخلية بين متنافسي الأحزاب الكبرى، وهذا ما حصل مع مرشحي "الحزب الجمهوري"، الذي يمثل اليمين التقليدي، ويميّز نفسه بأنه لا يزال على خطى مؤسس "الجمهورية الخامسة" الجنرال شارل ديغول.

    وإزاء ذلك، يمكن تسجيل أمرين مهمين. الأول هو، بعد حملة انتخابية على المستوى الحزبي ودورتين انتخابيتين، حصلت الوزيرة السابقة فاليري بيكريس على المركز الأول، وباتت هي المرشحة التي يعقدون عليها الرهان، على الرغم من أن ترشيح سيدة من طرف اليمين التقليدي يعد مسألة إشكالية لتيار سياسي تقليدي.

    ترجح الاستطلاعات عدم فوز مرشح من الدورة الأولى

    الأمر الثاني، هو فشل ميشيل بارنييه في التصفيات الانتخابية، وهو الذي عوّل عليه البعض ليكون مرشحاً مثالياً لرئاسة فرنسا، كونه شخصية مخضرمة وسبق له أن تولى مناصب حكومية رفيعة مثل وزارة الخارجية (2004-2005).

    وكان آخر موقع رسمي شغله بارنييه هو المفوض الأوروبي لشؤون بريكست. وسجل على نفسه خلال المفاوضات مع لندن أنه متشدد جداً في موقفه الأوروبي، وهذا شأن لا يحظى بشعبية لدى أوساط اليمين الفرنسي التي تميل إلى الابتعاد عن الوحدة الأوروبية.

    تركيز على إريك زيمور

    القسط الأكبر من الإعلام الفرنسي ركّز أكثر على المهرجان الانتخابي للمرشح اليميني المتطرف إريك زيمور، وذلك لأسباب عدة؛ الأول هو أنه قدم ترشحه رسمياً، بعد أن تردد بأنه قد ينسحب من السباق، ولكنه خالف التوقعات وذهب أبعد نحو تشكيل حزب سياسي تحت مسمى "الاستعادة" (La Reconquête).

    وهذا الحزب ذو دلالات لا تبتعد عن الشعارات ذات الصبغة العنصرية التي يرددها زيمور ضد الإسلام، ويحيل على حروب (Reconquista) التي خاضها المسيحيون الإسبان ضد المسلمين في إسبانيا، وانتهت إلى طرد المسلمين واليهود.

    والسبب الثاني، الحشد الكبير الذي حضر المهرجان وتجاوز 13 ألفاً، في حين أن المرشح اليساري جان لوك ميلانشون، الذي تصوت له أغلبية من أصول عربية، لم يجمع في اليوم ذاته أكثر من 3 آلاف من أنصاره.

    وزاد من الحماسة في مهرجان زيمور حصول أحداث عنف بين مرافقيه الأمنيين، ومجموعات من اليسار المتطرف المعادي للفاشية، والذين قصدوا المهرجان بقصد المشاغبة، وحصلت صدامات بينهم وبين مرافقي زيمور، الذي تعرض لإصابة خفيفة لم تمنعه من إلقاء خطابه الذي تجاوز الساعة.

    السبب الثالث للتركيز على المهرجان الانتخابي لزيمور، هو العناوين التي طرحها والتي ستفرض نفسها على برامج بقية المرشحين. وهي تدور حول قضايا الهجرة والمواقف العدائية من العرب والمسلمين، وما يسميه هو "الاستبدال الكبير".

    ماكرون متصدر في استطلاعات الرأي

    مؤسسات استطلاعات الرأي عادت إلى العمل بسرعة، ووظفت هذه التطورات لتخرج بنتائج بدا بعضها قريباً من الواقع، والبعض الآخر شكل مفاجأة. وترجح الاستطلاعات عدم فوز مرشح من الدورة الأولى.

    أولى الاستطلاعات أعطت الصدارة للرئيس الحالي إيمانويل ماكرون بنسبة 25 في المائة، تليه في المرتبة الثانية كل من فاليري بيكريس، ومرشحة اليمين المتطرف ماري لوبان بنسبة 17 في المائة لكل منهما، مع إعطاء أفضلية للأولى ستنعكس في انتقالها للدورة الثانية.

    ويحل في الموقع الثالث زيمور الذي تراجع في الاستطلاعات إلى 13 في المائة، وفي المرتبة الرابعة اليساري جان لوك ميلانشون بنسبة 9 في المائة، متراجعاً عما حققه في انتخابات 2016.

    ويرجح هذا الاستطلاع ثلاثة سيناريوهات في الدورة الثانية. الأول ماكرون – بيكريس وتكون النتيجة 52 إلى 48، الثاني ماكرون - لوبان، وتكون النتيجة 56 إلى 44، والثالث ماكرون – زمور، والنتيجة 63 إلى 37.
    بدا واضحاً العجز في تقديم مرشح ينافس ماكرون يحظى بإجماع فرنسي ويتجاوز الانتماء والترشيح الحزبي

    وفي استطلاع آخر تفصله عن الأول حوالي 24 ساعة، تراجع ماكرون نقطتين إلى 23 وتقدمت بيكريس ثلاث نقاط إلى العشرين، وأعطى الأفضلية لبيكريس في الدورة الثانية في حال تقابلت مع ماكرون بنسبة 52 إلى 48.

    لا خلاف بين المحللين على نتائج الاستطلاع الأول، الذي قامت به وسائل إعلام عدة، وخصوصاً في ما يتعلق بتصدر ماكرون السباق، والذي يتصرف بثقة عالية بالنفس.

    ومن غياب منافس من العيار الثقيل، تأتي قوة الرئيس الحالي الذي جاء من الظل في عام 2016 ليصل إلى الإليزيه من دون عقبات كبيرة، بعد أن انزاح من دربه مرشح اليمين التقليدي، فرانسوا فيون، قبل الانتخابات الرئاسية الفرنسية بأسابيع معدودة وقتها بتهمة فساد.

    وبقي هذا الوضع قائماً إلى اليوم، وبدا واضحاً العجز في تقديم مرشح ينافس ماكرون يحظى بإجماع فرنسي ويتجاوز الانتماء والترشيح الحزبي.

    كان يمكن لبارنييه أن يشكل بديلاً لو أن القضايا الخارجية مثل الشأن الأوروبي هي التي تشغل الرأي العام. ولكنه لسوء تدبيره وعدم قيامه بحملة إعلامية لتقديم برنامج محلي متين وجذاب، فإنه لم يتأهل حتى على مستوى تياره، وجاء في المرتبة الأخيرة بين خمسة مرشحين، في الوقت الذي حلت بيكريس في المركز الأول.

    وتقع على بيكريس مهمة مواجهة ماكرون الذي لا تختلف عنه كثيراً في التموضع سياسياً في يمين الوسط، حتى إنها دعت للتصويت له عام 2016.

    يترشح ماكرون وفي يده ورقة قوية هي إدارة الشأن الصحي بنجاح خلال أزمة كورونا، وهو يفاخر اليوم بأن فرنسا وصلت إلى نسبة 90 في المائة من الحاصلين على جرعتي لقاح بين المستحقين، وستبدأ قريباً حملة لقاح تشمل الأطفال والفتيان.

    وعلى الرغم من أن فرنسا تواجه موجة قوية من متحور "دلتا" في هذه الفترة، فإن نظامها الصحي لا يزال من بين أفضل الأنظمة الصحية في العالم.

    وفي الأحوال كافة، ليست لدى ماكرون إنجازات يفاخر بها بعيداً عن الشأن الصحي، خلال ولايته التي مضى نصفها في الحرب مع كورونا.

    فاليري بيكريس تنافس ماكرون

    تدور المنافسة إذن حول من يصعد إلى الجولة الثانية في مواجهة ماكرون، ويبدو الترتيب بيكريس لوبين زيمور بالتدريج منطقياً جداً في الأيام الأخيرة، نظراً لصدور مؤشرات عدة.

    أول هذه المؤشرات أن فريق ماكرون الرئاسي بدأ يحسب حساباً فعلياً لبيكريس التي تنافسه على قطاع محدد من ناخبيه، يتمثل في تيارات الاعتدال والمصوتين البعيدين عن التطرف.

    وكان ماكرون يراهن على فشل بيكريس في الوصول إلى موقع مرشح اليمين التقليدي، كي يتمكن من كسب أصوات المؤيدين لها، ولكنها باتت في طريقه وهي تهدد بالعكس، أي كسب بعض مؤيديه في الولاية الأولى، والذين يغيرون رأيهم في الولاية الرئاسية الثانية.

    وهناك عوامل عدة تلعب ضد بيكريس وأخرى تأتي لصالحها. العامل الأول وهو الذي يلعب ضدها، يتمثل في كونها امرأة، وهذه نقطة ليست في صالحها بالنسبة لليمين التقليدي.
    فريق ماكرون الرئاسي بدأ يحسب حساباً فعلياً لبيكريس

    ولكن قد تنعكس الآية هذه المرة، وفي ظل الأوضاع الراهنة وحالة الإحباط العامة التي تمر بها البلاد من جراء أزمة كورونا، قد يرى البعض في انتخاب امرأة من يمين الوسط نوعاً من التغيير، وهذه ميزة يتصف بها المجتمع الفرنسي بين فترة وأخرى، وإذا ما تمكنت الحملة الانتخابية من اللعب على ورقة التغيير بقوة، فإن بيكريس يمكن أن تكسب الرهان.

    وقد حصل هذا الأمر مرات عدة سابقاً، مثل انتخاب الاشتراكي فرانسوا ميتيران عام 1981 لولايتين تحت شعار التغيير، وماكرون نفسه وصل الإليزيه وهو يعتلي صهوة هذا الشعار أيضاً، وفعلاً بلع التيار الأوسع من المصوتين هذا الطعم.

    العامل الثاني، وهو الذي يلعب لصالح بيكريس، هو أن هناك تياراً نسائياً يبحث عن مرشحة امرأة، وقد برز بقوة لدى ترشح الاشتراكية سيغولان رويال عام 2007. ومنذ ذلك الحين، لم يجد هذا التيار سيدة يمنحها صوته، وهو بالطبع لا يلتقي مع المرشحة مارين لوبان، التي لا تعدّ منافسة فعلية لماكرون، حتى لو صعدت إلى الدورة الثانية.

    تراجع لوبان وزيمور

    وجاء ترتيب لوبان بعد بيكريس في الدورة الثانية، كونها بدأت تتراجع في استطلاعات الرأي في الآونة الأخيرة، وقد وصلت نسبة التراجع إلى 2.5 نقطة لتصل إلى 17 نقطة. والأمر ذاته واجهه زيمور الذي خسر نقطتين ليصل إلى 13 نقطة.

    واللافت أن هذا التراجع لزيمور حصل بعد مهرجانه الخطابي. وهذا فأل سيئ بالنسبة له، ومعنى ذلك أنه مرشح للتراجع أكثر فأكثر كلما اقترب موعد الاستحقاق. وهذا ما يبدو أنه أحس به، ولم تكن زيارته إلى أرمينيا أخيراً سوى إشارة صريحة إلى ما سيذهب إليه، وهي تصب في طاحونة الحرب بين أرمينيا وأذربيجان، التي يرى فيها زيمور حرباً دينية.

    وعلى العموم، فإن المعركة تدور بينه وبين لوبان على جمهور اليمين المتطرف، وهو ما سيقود إلى رحيل عدد لا يستهان به من مصوّتي لوبان باتجاه بيكريس، التي باتت في صدارة الاستطلاعات.

    أصوات اليسار في الانتخابات الرئاسية الفرنسية

    ويبقى السؤال حول اتجاه الأصوات التي تذهب في الدورة الأولى إلى جان لوك ميلانشون، وبقية مرشحي اليسار، بمن فيهم مرشحة الحزب الاشتراكي آن هيدالغو التي حصلت في آخر استطلاع على 5 في المائة.

    ومن المؤكد أن هذه الأصوات التي تصل إلى 24 في المائة، لن تصب في صالح مرشح واحد، فضلاً عن تساؤلات عما إذا كانت هذه النسبة ستمارس حقها في التصويت. ومن المرجح أن أغلبها سيذهب في اتجاه ماكرون في حال تنافس مع لوبان، ولكنه سيخسر قسماً كبيراً منها إذا تواجه مع بيكريس التي تشكل خطراً عليه، لا سيما وأنها بدت مرشحة مقنعة، على عكس ما كان عليه حال ماكرون ذات يوم.




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    الأسهم الأميركية توسع مكاسبها وإغلاق قياسي جديد... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 7 28th March 2024 10:57 PM
    حزب الله: استهدفنا آليات ‏العدو عند دخولها إلى... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:57 PM
    المغرب: مسيرات ووقفات ويوم وطني تضامناً مع فلسطين... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 4 28th March 2024 10:57 PM
    "القيادة الفلسطينية الموحّدة" ليست ترفاً صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 4 28th March 2024 10:57 PM
    ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟ أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 7 28th March 2024 10:57 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]