ما سر شغف الروس بتوقيع اتفاقيات مع الدول الأفريقية؟ - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    ما سر شغف الروس بتوقيع اتفاقيات مع الدول الأفريقية؟


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 5th July 2022, 10:13 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb ما سر شغف الروس بتوقيع اتفاقيات مع الدول الأفريقية؟

    أنا : المستشار الصحفى





    نشر موقع"مودرن ديبلوماسي" تقريرًا، شدد فيه على أهمية تغيير روسيا نبرتهاالتقليدية للمساعدة المقدمة إلى أفريقيا والتي تعود للحقبة السوفيتية؛ حيث إنه منالمهم الآن إبراز قصص النجاح الملموسة والإنجازات السياسية، على الأقل، خلال العقدالماضي في جميع أنحاء أفريقيا. نظرًا لأن جيل الشباب والطبقة الوسطى، الذين تتراوحأعمارهم بين 25 و45 عامًا والذين يشكلون الجزء الأكبر من التعداد، لا يكادون يرونالتأثير الواسع لعلاقات روسيا مع أفريقيا.

    وقال الموقع،في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن روسيا تخطط لعقد القمة الروسيةالأفريقية الثانية في وقت لاحق من هذا العام؛ حيث أشار سيرجي لافروف، وزير خارجيةالاتحاد الروسي، في رسالة منتصف حزيران/ يونيو إلى أنه "في هذه الأوقاتالصعبة والحاسمة، أصبحت الشراكة الإستراتيجية مع أفريقيا أولوية في السياسةالخارجية لروسيا. كما تقدر روسيا بشدة استعداد الأفارقة لتعزيز التعاونالاقتصادي".

    وبحسب الموقع؛فقد قال لافروف: "إنه من مصلحة الأمتين العمل معًا للإبقاء على العلاقاتالتجارية والاستثمارية ذات المنفعة المتبادلة وتوسيعها في ظل هذه الظروف الجديدة.ومن المهم تيسير الوصول المتبادل للمشغلين الاقتصاديين الروس والأفارقة إلى أسواقبعضهم البعض وتشجيع مشاركتهم في مشاريع البنية التحتية واسعة النطاق".

    وأشار الموقعإلى أن بيان لافروف يؤكد أنه في إطار "البنية متعددة المراكز الناشئةوالمستدامة للنظام العالمي"؛ فلا تزال العلاقات مع أفريقيا تمثل أولوية، لكنالروس يغضون الطرف دائمًا عن حقيقة أن السياسة الخارجية لروسيا في أفريقيا فشلتفي إثبات نفسها من الناحية العملية، كما يتضح من الهجمات العديدة للمسؤولين الروسفي أفريقيا.

    ويبين الموقعأن الاتحاد السوفيتي انخرط بشكل مكثف في أفريقيا، لكن روسيا انتقدت فقط الأطرافالأجنبية الأخرى خلال العقدين الماضيين دون إظهار أي نموذج لبناء العلاقة، وتتمثلأهداف سياستها الخارجية ببساطة في الحفاظ على الشغف بتوقيع العديد من مذكراتالتفاهم والاتفاقيات الثنائية مع البلدان الأفريقية.

    وخلال الأعوامالماضية؛ تم عقد عدة اجتماعات لمختلف اللجان الحكومية الدولية الثنائية في كل منموسكو وأفريقيا، وناقشت القمة الأولى على نطاق واسع الأولويات وحددت كذلك فرصالتعاون، بيد أن ذلك يتطلب فهم المهام والتحديات الناشئة، وينبغي أن تركز المهامالحالية - تركيزًا ملموسًا - على اتخاذ إجراءات عملية متضافرة تؤدي إلى نتائجموجهة نحو تحقيق الأهداف؛ حيث يأمل لافروف "تعزيز الاتفاقات الموقعة في القمةالثنائية المقبلة".

    وأوضح الموقعأن روسيا لا تزال تلعب دورًا طفيفًا جدًا في البنية التحتية والزراعة والصناعة في أفريقيا، مما لا يتناسب مع مكانتها العالمية؛ حيث يجب أن تكون نشطة في أفريقيا مثلأوروبا الغربية والاتحاد الأوروبي وأمريكا والصين؛ خاصة أن الباحثين قدموامساهمات ملموسة في تطوير الدراسات الأفريقية في روسيا، ففي مقابلة مع البروفيسورفلاديمير شوبين من معهد الدراسات الأفريقية، أكدت الأكاديمية الروسية للعلوم أنروسيا لا تبذل جهدها للتواصل مع الفئات المتنوعة من الجمهور، ولا سيما في أفريقيا،مما لا يتيح جمع معلومات حقيقية عن سياساتها الداخلية والخارجية وعن إنجازاتالاقتصاد الروسي، لتشكيل تصور إيجابي لروسيا في سياق التغيرات العالمية الحالية فيالقرن الحادي والعشرين.

    ويلفت الموقعإلى أنه فيما يتعلق بمشاركة روسيا، فلديها بلا شك خبرة واسعة في تطوير المشاريع في أفريقيا التي تراكمت خلال الحقبة السوفيتية، بداية من بناء محطات الطاقة والسدودإلى إنشاء معاهد التدريب التكنولوجي، وما تفتقر إليه في الوقت الحاضر هو قدرتهاعلى توفير استثمارات كبيرة، فوفقًا لشوبين فإنه "لا يزال من الممكن استخدامالخبرة والتكنولوجيا الروسية أثناء تنفيذ المشاريع الممولة دوليًا في أفريقيا".

    أوضح شوبين،بحسب الموقع، أنه فيما يتعلق بالإخفاقات، فربما يتعين علينا أن نشير إلى الافتقارإلى المعرفة العميقة بالظروف الأفريقية، لا سيما في المرحلة الأولية من المشاركةالتي أدت أحيانًا إلى اقتراح أو الموافقة على مشاريع غير واقعية، ولكن هناكاحتمالات جيدة لإعادة تنشيط التعاون المتنوع.

    ويفيد الموقعبأن التحليل الزمني يُظهر أن السياسة الروسية تجاه أفريقيا في عهد الرئيس بوريسيلتسين "1991-2001" وُصفت بأنها عقد مفقود، في الشؤون الداخليةوالخارجية، بما في ذلك العلاقات مع أفريقيا. تظهر الوثائق التاريخية أيضًا أنه بعدالانهيار السوفيتي كان هناك نحو 380 مشروعًا في جميع أنحاء أفريقيا، وفي أوائلالتسعينيات، خرجت روسيا وأغلقت عددًا من المكاتب الدبلوماسية، مما محا أي أثر علىمشاريع البنية التحتية في الحقبة السوفيتية هناك.

    وأشارت بياناتالسياسة إلى وجود تفاؤل قوي حول تطوير العلاقات. لكن هذا كان خلال العقدينالماضيين على الأقل، حيث أشارت التقارير الرسمية بما في ذلك الخطب في المؤتمراترفيعة المستوى إلى أن هناك مشاريع يتم تنفيذها في أفريقيا من قبل شركات روسيةرائدة مثل روزنفت ولوك أويل وروزجيو وغازبوم وغيرها.

    وكشف الموقععن أن وقوف روسيا دائمًا إلى جانب أفريقيا في الكفاح ضد الاستعمار والآن الاستعمارالجديد، يُعد حقيقة لا مفر منها، لكن تكرار التذكير بمساعدات الحقبة السوفيتية،والتي تعود لأكثر من 60 عامًا، لن يسهل بالتأكيد العلاقات التجارية والاستثماريةالمفيدة المتوقعة في ظل هذه الظروف الجديدة. وقد أعلنت الأمم المتحدة استقلالأفريقيا بالكامل في عام 1960، وتشكلت منظمة الوحدة الأفريقية في 25 أيار/ مايو 1963 في أديس أبابا، إثيوبيا.

    وينقل الموقععن رئيس بنك أفركسيم ورئيس مجلس الإدارة، الدكتور بنديكت أوكي أوراما، قوله إنالمسؤولين الروس "يواصلون تذكيرنا بالحقبة السوفيتية" لكن الارتباطالعاطفي لم يتم استخدامه ببساطة في تغيير العلاقات.

    ويلفت الكاتبإلى أن أكبر حدث في أفريقيا كان إنشاءمنطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية، وقد تم اتخاذ خطوات في البلدان الأفريقيةمؤخرًا لتهيئة أوضاع أفضل لتطوير الأعمال وتشكيل مناخ استثماري جذاب؛ حيث قالأوراما في مقابلته العام الماضي: "في بعض الأحيان، من الصعب فهم سبب عدماستفادة الروس منها"، مضيفًا: "لدينا الصينيون والأمريكيون وكذلكالألمان الذين يديرون مشاريع... هذه منطقة واعدة للغاية".

    قبل قمة سوتشي2019، قدم أوراما تقريرًا اقتصاديًا مفيدًا في مؤتمر أعمال خاص عقد في الفترة من18 إلى 22 حزيران/ يونيو من نفس العام، وأدرج مجالات للتعاون المحتمل من الشؤونالمالية مرورًا بالتعدين والأمن السيبراني ووصولًا للرعاية الصحية والأمن الغذائيفي أفريقيا، وشهد هذا المؤتمر توقيع العديد من الاتفاقيات، وفي عام 2017، أصبحمركز التصدير الروسي ثالث أكبر مساهم في منظمة مالية غير أفريقية في بنك أفركسيم،ومن المتوقع أن يساهم في تسريع الاستثمار والتجارة والعلاقات الاقتصادية بين روسياوالدول الأفريقية.

    وتجدر الإشارةإلى أن منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية توفر منصة فريدة وقيمة للشركاتللوصول إلى سوق أفريقي متكامل يضم أكثر من 1.3 مليار شخص، من بين عوامل أخرى، تشكلالطبقة الوسطى المتنامية إمكانات سوقية ضخمة في أفريقيا؛ كما تتمتع القارةالأفريقية حاليًا بإمكانيات هائلة كسوق، وحسب بعض الخبراء، فهي توفر فرصًا ربحية للأعمال التجارية.

    ويتابع الموقعتقريره مشيرًا إلى أن العديد من البلدان الأفريقية قامت بإصلاحات اقتصادية،ولهذا السبب؛ يتزايد الطلب على منتجاتها ذات الأسعار التنافسية والجودة العالية،وعلى الرغم من اهتمام الشركات الروسية بهذه السوق لكن وتيرة تقدمهم في تنفيذ مشاريعهم بطيئة للغاية،وذلك جراء عجزهم عن توفير الموارد المالية لدعم التجارة مع أفريقيا والاستثمار فيهذا المجال.

    وللتأكيد علىأهمية التعاون متعدد الأطراف بين روسيا وأفريقيا، قال مستشار رئيس الاتحاد الروسي،أنطون كوبياكوف: "إن الوضع الحالي في العالم سيجعلنا نشهد تشكيل مراكز جديدةللنمو الاقتصادي في أفريقيا. وبناءً على ذلك، فإن المنافسة على الأسواق الأفريقيةتتزايد. وليس هناك شك في أن الشركات غير المصدرة للسلع الأساسية في روسياستستفيد من التعاون مع أفريقيا في مجالات التصنيع والتقنيات والتمويل والتجارةوالاستثمار".

    وأشاركوبياكوف كذلك إلى أن روسيا الحديثة، التي اكتسبت خبرة في التعاون الناجح مع الدولالأفريقية، مستعدة لتقديم عرض للقارة الأفريقية يضمن شراكة متبادلة المنفعةوتحقيقًا مشتركًا لعقود من الجهود الحثيثة التي بذلها العديد من الأجيال من الشعبالسوفيتي والروسي.

    وذكرالموقع أن المسؤولين الروس تجاهلوا حقيقةأن الشراكة الاقتصادية الشاملة لروسيا كانت قياسية إلى حد كبير على الرغم من أنهلا تزال العديد من الاتفاقيات التجارية الموقعة غير مكتملة مع العديد من الدولالأفريقية، فقد أسفرت الاتفاقات والمفاوضات التجارية عن 92 اتفاقية وعقدًا ومذكرةتفاهم، وتشير وثائق القمة إلى أنه تم توقيع اتفاقيات بقيمة إجمالية قدرها 1.004تريليون روبل (12.5 مليار دولار أمريكي) في تلك القمة التاريخية الأولى التي لاقتترحيبًا كبيرًا في تشرين الأول/ أكتوبر 2019.

    وأكد الموقعأن مشاريع الشركات الروسية الكبيرة التي نفذتها في أفريقيا لم تحقق نجاحًا يذكر،مما يعكس بشكل سلبي الدوافع الحقيقية للتعاون الاقتصادي الثنائي. وهناك العديد منالأمثلة على ذلك مثل روساتوم في جنوب أفريقيا، ونوريك نيكل في بوتسوانا وغيرها،وحاليًا تعد إنجازات روسيا ضئيلة في مجالات البنى التحتية في أفريقيا.

    ويشدد الموقععلى أنه مما لا شك فيه أن عددًا من الشركات الروسية كان أداؤها ضعيفًا إلى حد كبيرفي أفريقيا، وأن ذلك يرجع - بحسب الخبراء - إلى أسباب متعددة. ففي أغلب الأحيان؛يقتحم المستثمرون الروس مجالات استثمار مهمة لا تزال تتطلب إستراتيجيات طويلةالأجل ودراسة كافية. وعلى أرض الواقع؛ هناك العديد من التحديات الاستثمارية التيواجهها الروس منها طبيعة النظام البيروقراطي الذي تتبعه الحكومات في أفريقيا.

    ويعتبر الموقعأنه من أجل ضمان نجاح المشاريع التجارية؛ فإنه من الضروري تحقيق مستوى معين من فهمأولويات الدول الأفريقية وتشريعات الاستثمار فيها، والامتثال لشروط الاتفاق ناهيكعن إجراء دراسة متأنية للتغييرات السياسية الجارية في بعض البلدان، وذلك من أجلتسهيل وصول كل من المشغلين الاقتصاديين الروس والأفريقيين إلى أسواق بعضهم البعض،وتشجيع مشاركتهم في مشاريع البنية التحتية واسعة النطاق، ينبغي اتخاذ خطوات عمليةنحو حل تلك العقبات القائمة.

    وينقل الموقععن أوليغ أوزيروف. رئيس الأمانة العامة لمنتدى الشراكة بين روسيا وأفريقيا قوله إن"الجانب الروسي بهدف إلى مواصلة التحضير للقمة الثانية، وكذلك القمم الروسيةالأفريقية اللاحقة مع الحرص على فعاليتها؛ حيث تتخذ وزارة الخارجية الروسيةوالوزارات الأخرى خطوات لبناء تعاون كامل ومتبادل المنفعة بين روسيا والدولالأفريقية، بما في ذلك تشكيل بنية تحتية اجتماعية واقتصادية موثوقة وأمن الغذاءوالطاقة في القارة".

    ويؤكد الموقععلى أنه قد حان الوقت حقًا للانتقال من الخطابات الطنانة والمضي قدمًا نحو تنفيذحزمة الاتفاقات الثنائية، لا سيما تلك التي تنطوي على استثمارات في البنيةالتحتية، والتي من شأنها الوفاء بالتعهدات الروسية لشعوب أفريقيا، والتي مضى عليهاعقد من الزمن. والجدير بالذكر أنه مع ظهور آفاق جديدة للنظام العالمي متعددالمراكز، فإن المشاركة النشطة للشباب الأفريقي ورائدات الأعمال وقادة المجتمعالمدني وصناع التغيير النشطين في الطبقة الوسطى في جهود السياسة باتت حاسمة.

    وفي هذا السياق،يجادل جوردي ياستريبوف، باحث ما بعد الدكتوراه ومحاضر في معهد علم الاجتماع وعلمالنفس الاجتماعي بجامعة كولونيا الألمانية، عبر البريد الإلكتروني بأن"التعليم يمكن أن يكون أداة للتأثير الجيوسياسي بشكل عام وتغيير المفاهيمالتي يمكن لروسيا (مثل أي دولة أخرى) استخدامها للغرض ذاته. ومع ذلك، فإن إنجازات روسيا في هذا المجال معدومة، حيث لا توجد برامج استثمار واسعة النطاق في التعليمتركز على هذا الشأن".

    وأوضح الموقع،في ختام التقرير، أن من الواضح أنه ينبغي على أفريقيا أن تبحث عن شراكات أكثرنجاحًا في أماكن أخرى، ربما في الولايات المتحدة وأوروبا، لا سيما أن روسيا فيالوقت الحالي تتعرض "لعملية عسكرية خاصة" تهدف إلى "تجريدها منميولاتها العسكرية والنازية" من قبل الولايات المتحدة وكندا والاتحادالأوروبي واليابان وأستراليا ونيوزيلندا وبلدان أخرى.






    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    تونس ـ "حملة قمع لتفكيك القوى المضادة" تمهيدا... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    تركي الفيصل يصف موقف إعادة تصنيف واشنطن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    دبلوماسي إسرائيلي: هذا سر تعطش نتنياهو لمواجهة لن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    جيش الاحتلال يعترف باستهداف مقر "أطباء بلا حدود"... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    واشنطن تطلب مشاركة جنرالاتها في التخطيط لعملية... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]