عاجل : وصول فرقة من القوات الخاصة إلى سيناء لتحرير المختطفين

[د. يحي الشاعر]

الصحف المصرية والعربية

حتي لا ننسي

الأسوشيتدبرس
تنشر منذ عام قائمة بالهجمات فى سيناء وإسرائيل
منذ خلع مبارك

الثلاثاء، 7 أغسطس 2012 - 09:53


صورة أرشيفية

حتى قبل الهجوم الدامى، الذى وقع، الأحد، ضد جنود مصريين، كانت هناك هجمات متكررة من قبل مسلحين فى شبه جزيرة سيناء المصرية، خلال الثمانية عشر شهراً، منذ الإطاحة بالرئيس السابق حسنى مبارك. بعض هذه الهجمات كانت موجهة ضد إسرائيل، لكن بعضها أيضاً استهدف القوات المصرية فى سيناء.

فى إسرائيل

• - 18 يونيو 2012: فتح مسلحون من سيناء النار على مدنيين إسرائيليين يقومون ببناء جدار أمنى حدودى، ما أسفر عن مقتل أحد العمال. وأعلنت جماعة غير معروفة تستلهم فكر القاعدة مسؤوليتها عن الحادث.
• - 15 أبريل 2012: سقط صاروخ على إيلات، المنتجع السياحى الإسرائيلى المطل على البحر الأحمر بجوار سيناء، ولم تقع ضحايا، وتقول إسرائيل، إن الصاروخ أطلق من سيناء. وتنفى مصر ذلك.
• 18 أغسطس 2011: عبر مسلحون الحدود إلى إسرائيل من سيناء، وهاجموا حافلات، ما أسفر عن مقتل ثمانية إسرائيليين. القوات الإسرائيلية قامت بملاحقة المهاجمين العائدين إلى مصر، وأطلقت النار عن طريق الخطأ على جنود مصريين، فقتلت ستة منهم. ويعتقد بأن مسلحين من غزة أو موالين لهم فى سيناء هم المسؤولون عن الحادث.

• 
  
  فى سيناء

• - 19 يوليو 2012: قتل مسلحان من فوق دراجة نارية جنديين اثنين فى منطقة الشيخ زويد، بالقرب من رفح فى شمال سيناء. ولم يتم التعرف بعد على المهاجمين أو اعتقالهما.
• - يونيو 2012: قتل خمسة من عناصر الشرطة، حينما فتح مسلحون النار على نقطة تفتيش فى العريش شمالى سيناء.
• - 8 مايو 2012: عثر على جندى مقتول فيما يشتبه بأنه هجوم ثأرى.
• - 3 مايو 2012: قتل جندى بعدما فتح مسلحون النار على نقطة تفتيش فى رفح بالقرب من الحدود بين غزة وسيناء.
• - فجر متشددون خط الأنابيب الذى يحمل الغاز الطبيعى من مصر إلى كل من إسرائيل والأردن خمس عشرة مرة خلال الثمانية عشر شهرا.
• - هناك العديد من عمليات الاختطاف التى طالت سائحين أجانب. وعادة ما يطلب الخاطفون إطلاق سراح أقارب لهم. وعادة أيضا ما يطلق سراح السائحين دون أذى.

فورين بوليسى: تنشر منذ عام
بأن
مرسى تفوق على المجلس العسكرى فى التعامل مع هجوم سيناء واستغله لصالحه..
الرئيس جعل المخابرات والداخلية والعسكرى فى موقف صعب بإقالة موافى..
وعدم رد طنطاوى يزيد محاولات هدم الدولة العميقة

الجمعة، 10 أغسطس 2012 - 20:29



الرئيس محمد مرسى

كتبت ريم عبد الحميد

قالت مجلة "فورين بوليسى" الأمريكية إن الرئيس محمد مرسى تفوق على جنرالات المجلس العسكرى وغلبهم فى التعامل مع هجوم سيناء، مشيرة إلى أن الرئيس استطاع استغلال هذا الحادث لصالحه سياسيا.

وفى التقرير الذى كتبه ستيفين كوك خبير شئون مصر والشرق الأوسط بمجلس العلاقات الخارجية الأمريكية، قال إنه بالنسبة لعدد من المراقبين لا تبدو الرواية الرسمية للحادث أنيقة. فالحكومة المصرية نادرا ما تتوصل إلى نتيجة سريعة حول أى شىء إلا إذا كان لدى قادتها ما يخفوه، فينتج عن ذلك قصة غير ناضجة يصدقها قليلون. فرواية مسئولية متشددين إسلامين عن الحادث مناسبة، لكن المتشككين من المصريين يتحدثون عن نظريتين: الأولى أن المجلس العسكرى والمخابرات خططوا للعملية لإحراج الرئيس مرسى، أو أن الموساد الإسرائيلى هو من فعلها، لكن الأكثر أهمية من كل هذا هو الآثار السياسية المهمة وغير المتوقعة لهذا الهجوم.

فقد استطاع هذا الحادث الذى أودى بحياة 16 من قوات حرس الحدود فى رفح أن يكسر الجمود السياسى فى مصر.

وتفسر الصحيفة ذلك، قائلة إنه فى بادئ الأمر بدا أن مرسى سيتحمل قدرا من مسئولية الهجوم على الرغم من خطابه الصارم فى أعقابه. فظل بعيدا عن جنازة الشهداء مدعيا أن حرسه كان سيعطلون طقوس الحداد. فطارد المتظاهرون رئيس الحكومة هشام قنديل بوابل من الأحذية. ويوم الثلاثاء، بدا أن توقعات مرسى بموت سياسى مبكر سيثبت صحتها، لكن فى غضون 24 ساعة انقلبت الطاولة.

وتتابع فورين بوليسى قائلة: ربما كان أمرا حتميا أن تحاول مختلف الأحزاب السياسية والجماعات والفصائل الاستفادة من العنف فى رفح لمصلحتها السياسة. فحتى جماعة 6 إبريل وغيرها من الجماعات استغلت الفرصة لتليمع صورتهم السياسية التى بدأت تتلاشى، ونظموا مسيرات قرب مقر إقامة السفير الإسرائيلى بزعم تحمل الموساد مسئولية الهجوم، غير مكترثين لمفارقة التعبير عن التضامن مع قوات الأمن. وفى نهاية اليوم، ومع كل هذه الطرائف، جاء تأليب المجلس العسكرى على الإخوان المسلمين.

ومنذ أشهر وحتى الآن، بدا أن هذه المسرحية، كما يصفها كوك، لم تنته. فالإخوان طالما حافظوا على رؤية للمجتمع لها صدى لدى الكثير من المصريين لكن ليس لديهم الوسيلة لنقل هذه الأفكار إلى الواقع. والمجلس العسكرى على العكس من ذلك تماما. فالضباط ليس لهم نظرة عالمية متماسكة وجذابة، ولكن كان لديهم القدرة على منع أولئك من مراكمة السلطة وتغيير النظام السياسى، والنتيجة كانت حالة من الجمود ميزتها سلسلة من الصفقات السياسية التكتيكية التى تدوم حتى تجبر الظروف الإخوان والضباط على البحث عن توفيق للأوضاع.

وتابع: لكن هجوم رفح قلب الموازين. فرغم أن مواقف مرسى بدت ضعيفا، كانت هناك ميزتين مكنتاه من جعل الهجوم فى مصلحته السياسية، منها عدم كفاءة اللواء مراد موافى، رئيس المخابرات العامة، وحقيقة أن مرسى رئيس منتخب شعبيا.

فقد اعترف موافى أن المخابرات اعترضت تفاصيل الهجوم قبل وقوعه، لكنه لم يكن يتصور هو وفريقه أن مسلما سيقتل مسلما وقت الإفطار فى رمضان، ثم قال بعدها إنه قدم معلومات للسلطات المعنية لاتخاذ اللازم، ويفترض أنها وزارة الداخلية. وربما قصد موافى فى البداية إثارة الشكوك إزاء الإسرائيليين، بغض النظر عن أن هذه النظرية غير صحيحة بشكل واضح، أو ربما لأنها تعكس الرضا عن الذات الذى يعود إلى عهد مبارك. وفى كلتا الحالتين، كان هذا الأمر فى صالح مرسى.

ويوضح الخبير الأمريكى مقصده بالقول إنه فى عهد مبارك، ربما كان موافى قد نجا من هذه السخافة. فلا شك هناك إخفاقات استخباراتية خلال عهد مبارك، إلا أن الرئيس السابق وأتباعه كانوا يعتمدون على القوة والدعاية الحكومية للتغطية عليها. إلا أن تلك الحيل القديمة لم تعد تجدى نفعا فى مصر الجديدة. فاعتراف موافى وفر الفرصة لمرسى لتنظيف المنزل أى القيام بعملية إقالات للقيادات القديمة.

وتذهب الصحيفة إلى القول بأن المجلس العسكرى والمخابرات العامة ووزارة الداخلية فى موقف سياسى فى غاية الصعوبة، فكيف يبررون معارضتهم للرئيس لإطاحته بمن هم مسئولين ظاهريا عن إخفاقات فى منع قتل القوات المصرية. وفى مصر الجديدة والأكثر انفتاحا، يطالب الشعب بالمساءلة ومرسى يحقق لهم ذلك وهو ما يفسر لماذا لا يزال المشير طنطاوى حتى الآن مستسلما لمرسى. وحتى الآن يبدو موقف طنطاوى غير مستقر لأنه لو لم يرد بشكل ما، فإنه يشير إلى عدم وجود ثمن لتحدى مؤسسة الدفاع والأمن الوطنى فى مصر، ويفتح الطرق لمزيد من الجهود لتقويض الدولة العميقة.





د. يحي الشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

حتي لا ننسي

هاآرتس: تنشر منذ عام بأن
مرسى استغل أحداث سيناء للظهور بأنه "رجل أمن" وليس "رجل الإخوان المسلمين"..
واستمرار انقطاع التيار الكهربائى واستمرار الفوضى
والتحكم فى الصحف القومية ستعجل بخروج آلاف المصريين فى 24 أغسطس

الأحد، 12 أغسطس 2012 - 14:57

الرئيس محمد مرسى
كتب محمود محيى

قالت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية خلال تقرير خاص لها اليوم الأحد، إن العملية التى وقعت فى سيناء وأودت بحياة 16 جنديا مصريا، استغلها الرئيس المصرى المنتخب محمد مرسى لتكون فرصة جيدة له للظهور بأنه ليس رجل "الإخوان المسلمين" وارتداء زى رجل الأمن، موضحة أن الرئيس المصرى نجح فى توظيف العملية لتحقيق هدف رئيسى حيث تساعده حملة الجيش المصرى فى سيناء على بناء نفسه وصورته باعتباره "رجل الأمن" فى مصر

وأضافت هاآرتس أن تلك الأحداث اضطرت مرسى إلى مواجهة الواقع المعقد وربما تقوده أيضا إلى مواجهة مع حركة حماس، بسبب نشاط الأنفاق فى قطاع غزة.

وأوضحت هاآرتس أن المعارك التى تخوضها القوات المصرية فى سيناء تبعد الرئيس مرسى عن صورة "رجل الإخوان المسلمين" وتقربه من صورة "الرئيس الذى يجرؤ على القيام بما امتنع عنه سابقه الرئيس مبارك الحرب من أجل التحكم بسيناء والسيطرة عليها".

ورأت الصحيفة الإسرائيلية أن مرسى يواجه مشاكل داخلية صعبة بدءا بغضب المصريين بفعل تواصل انقطاع التيار الكهربائى لساعات طويلة، ومرورا بالمواجهات بين الأقباط والمسلمين، واستمرار الفوضى فى شوارع المدن بالإضافة للمتاعب الاقتصادية التى يواجهها الاقتصاد المصرى، وزيادة على ذلك فإن قرار مجلس الشورى الذى يسيطر عليه الإخوان المسلمون، بفصل عشرات محررى الصحف والصحفيين أثارت انتقادات شديدة وغضبا على "الإخوان المسلمين" مما حد ببعض الأحزاب والحركات إلى الإعلان عن مظاهرة ضخمة فى 24 من الشهر الجارى ضد سياسة المرشد العام ومحاولات تحويل مصر إلى دولة شريعة.

وأضافت الصحيفة أنه فى ظل هذه الظروف الحالية وفى ظل الجو المعادى للرئيس المصرى فى الصحافة المصرية، فإن مرسى يسعى إلى تركيز جهوده فى الأماكن التى يمكن ضمان تحقيق النجاح فيها، وعليه قام خلال ثلاثة أيام بزيارة سيناء مرتين، حيث تجول برفقة رئيس المجلس العسكرى المشير محمد حسين طنطاوى والتقى بأفراد القوات المصرية، وتناول إفطاره على مائدة رمضانية مع الجنود ، كما التقى أمس برئيس هيئة أركان الجيش المصرى الفريق سامى عنان لمتابعة تقدم حملة "النسر" فى سيناء.

وأشارت هاآرتس إلى أن الصحف المصرية تقوم بموازاة ذلك بنشر الأخبار عن تقدم قوات الجيش وتحقيقها إنجازات ضد خلايا القاعدة فى سيناء، وتسريبها أخبار مثل خبر عن اعتقال "أسامة بن لادن شبه جزيرة سيناء"، مع إبراز القدرة على تحقيق هذه الإنجازات خلال يومين فقط من بدء الحملة، مضيفة أن هذه التقارير تساهم فى تكريس شخصية رجل الأمن.

وفى المقابل قالت الصحيفة العبرية إن مرسى سيحتاج إلى عمليات متواصلة وطويلة لتحقيق الهدف فى منع وقوع عمليات ضد جنود مصريين أو ضد إسرائيل، لكن التحدى الأصعب الذى سيواجهه يتمثل بالأنفاق المحفورة تحت الأرض والتى تصل قطاع غزة بسيناء.





د. يحي الشاعر

 

 

[حشيش]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hopsan و بعدين يا عم شيشو مينفعش الدوله تتفاوض مع مواطن على تحقيق مطالب و يكون هذا المواطن ماسك حاجه على الدوله .. يبقى كده الدوله عليها السلام .. لأن ساعتها أى حد عاوز يلوى ذراع الدوله هيكون عنده سابقه و كده بح و متقولش إسرائيل عملت كده .. إسرائيل لها ظروفها ( الإيدلوجيه ) إنها تفاوض جماعه خارج منظومه الدوله .. و المعنويه فى الموضوع أنها تتفاوض على جثث .. و هذا له معنى كبير عند المواطن الإسرائيلى .. لأنها بتلك الخطوه تعزز الإنتماء للدوله العبريه .. و دى تسوى الكتير الجنود المختطفين فى رقبه مرسى و الجماعه فى المقام الأول لسببين الأول إنهم السبب الرئيسى لإنعدام الآمان فى البلد مما دفع بالموتورين بفعل كل تلك الأفعال التى تتوالى على البلد الفعله أسخم من التى قبلها مما شجع فكره أن جماعه تهدد الدوله و المصيبه أن جماعه تهدد جماعه .. الثانيه أن الجماعه مازالت مصرّه أنها مازالت جماعه و لكن كبرت .. و نسيت تماما أنها تحكم دوله و الدوله لها مقومات و علامات .. و أنها كجماعه تفاوض جماعه .. مبدأ المفاوضه أهدر شكل الدوله ... جماعتك يا شيشو أهدرت حق الدوله .... المايك معاك

أتفق معك في جزئية أن الجنود المخطوفين في رقبة مرسى والحكومة كلها لكن لا أتفق معك في المظلل بالأحمر حيث أن الأمن في سيناء منعدم من قبل مرسى ولعلك لم تنسى بعد التفجيرات المتتالية لخط الغاز (حوالى خمشتاشر مره) أثناء حكم المجلس العسكرى للبلاد وقبل ذلك فى عهد مبارك وحبيب العادلى حدث عدة مرات إن بدو سيناء أسروا جنود وضباط من الأمن المركزى وفاوضوا الحكومة على إطلاق سراحهم مقابل إطلاق سراح سجناء لهم ولو عايز صور لجنود أمن مركزى البدو كانوا اسرينهم أيام مبارك أجيب لك ... النت مليانة يعنى يا قبطان ... إنت بس اللى حاطط الإخوان في دماغك

 

 

[د. يحي الشاعر]

مؤسس تنظيم الجهاد:الجيش حدد مكان خاطفي الجنود والرئاسة حجمته حتى لا تخسر الجماعات الجهادية

on 9-7-1434 هـ

مؤسس تنظيم الجهاد: الجيش حدد مكان خاطفي الجنود.. والرئاسة حجمته حتى لا تخسر الجماعات الجهادية

05/18/2013 - 19:50

الأمن القومي في عهد مرسي أصبح مستباحا.. وخلاف كبير بين الجيش ومؤسسة الرئاسة ولكنة لن يظهر أمام الجميع


إذا لم يتعامل الجيش بكل حزم سيصبح «ملطشة».. والجماعات الإسلامية تريد أن تصنع لنفسها مكانا علي حساب الأمن القومي


البداية


وكالات


استبعد، نبيل نعيم مؤسس تنظيم الجهاد، تدخل الجيش في إنقاذ الجنود الـ7 المختطفيين بسيناء رغم توصلة إلي أماكن خاطفي الجنود الـ7.


وأكد “نعيم “لوكالة أنباء ONA أن الجيش تم تحجيمة من قبل مؤسسة الرئاسة لأنها وجماعة الإخوان المسلمين لاتريد أن تخسر الجماعات الجهادية بسيناء فى الفترة القادمة، مشيرا إلي أن هناك خلاف بين الجيش ومؤسسة الرئاسة ولكنة لن يظهر أمام الجميع .


وأضاف نعيم أن الموضوع يعود عندما تم تسريب بيان للمجموعة المحبوسة بسبب الاعتداء علي قسم ثان العريش وعددهم 6 والذين تعرضو للتعذيب في السجون، بالأضافة إلي المحبوسين في قضية طابا وشرم الشيخ والذين تم تخفيف حكم الأعدام عليهم للمؤبد.


وأكد نعيم أن تعرض أحد المواطنين السيناويين ويدعي “ابو شتيلة ” للإصابة بالعمي بسبب التعذيب في السجون هو مادفع الجهادين للقيام بهذه العميلة في هذا التوقيت, والتي يقصد بها إهانة الجيش والتقليل من شأنه لأن الجيش لا يستجيب فى عمليات الخطف التي تتم بل يتعامل معها بكل حزم ولو لم يتعامل معها بكل حزم سيصبح ملطشة، وأردف نعيم أن سقف التعديات علي المسجونين بالسجون المصرية في عهد “مرسي” ومحمد إبراهيم وزير الداخلية أصبح أسوأ من عصر مبارك.

واعتبر نعيم أن تدخل الجماعات الإسلأمية بسيناء والتفاوض مع الخاطفيين له أكبر الضرر بالأمن القومي المصري الذي أصبح مستباح في عهد ” مرسي”, مؤكدا إلي أن كل الجماعات تريد أن تصنع لنفسها مكانا علي حساب الأمن القومي للبلاد






كان الخبر التالي ، يوم السبت، 23 يونيو 2012 - 7:34 ونشرت عليه تعليقي الموثق في سياق الخبر بينما يظهر اليوم الخبر أعلاه وينشر معه أيضا ....

هل وقفت وتقف الرئاسة وجماعة الإخوان المسلمين .. ضــــد إلقاء القبض علي الإرهابيين ... ؟؟؟؟؟؟

ما يحدث هو مؤآمرة ضد كيان مصر ....



من يدفع للإخوان حتي يتم تحقيق تلك المؤامرة الصهيونية



لماذا لا يتحرك الجيش لإنقاذ مصر ، قبل أن يتحر "ضباط صغار الرتبة" داخل الجيش ليتحرك

إسلمي يا مصر

د. يحي الشاعر




https://www.almatareed.org/vb/showthread.php?t=229414

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. يحي الشاعر وصول الفرقتين 999 و 777 القوات الخاصة لشمال سيناء للتصدى للعناصر الإرهابية

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. يحي الشاعر

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. يحي الشاعر السبت، 23 يونيو 2012 - 17:34 ا لقوات الخاصة بسيناء العريش - عبد الحليم سالم أكد مصدر أمنى رفيع المستوى اليوم السبت، وصول الفرقة الخاصة 777، وهى من الفرق الخاصة بالقوات المسلحة المصرية، لشمال سيناء، وذلك بعد تطور الأوضاع الراهنة والتهديدات الخطيرة التى تمر بها البلاد، ولذلك تقرر تعزيز مدن رفح والشيخ زويد والعريش بشمال سيناء بفرقتين من الصاعقة المصرية، من قوات الجيش المصرى، للتصدى لأية عناصر إرهابية من داخل أو خارج سيناء. وقد أُرسلت تلك القوات وألحقت بإحدى المقرات الأمنية سراً، لمواجهة أية ظروف أمنية طارئة غير عادية، كما تم تعزيز محافظة شمال سيناء بقوات من مكافحة الإرهاب الدولى المعروفة بفرقة 999، وتم إلحاقها بإحدى المقرات الأمنية للتصدى بكل حزم لأية عناصر مسلحة قد تهدف إلى الإخلال بأمن البلاد من ناحية حدود مصر الشرقية. وأضاف المصدر الأمنى، بأن هذه القوات الطارئة كافية تماماً لردع أية قوة مسلحة معادية مهما كانت قوتها. سبق هذا الحدث ، مفاوضات مع إسرائيل وأمريكا كانت أحيانا ثنائية ( مصر - إسرائيل) .. ( إسرائيل - أمريكا) ... وأيضا مفاوضات ثلاثية مع الدول الثلاث ، للوصول إلي هذا الإتفاق ، الذي يعتبر في حد ذاته ، علامة إيجابية ... يجب أن يتبعها ... ( تعديل عدد من بنود إتفاقية كامب ديفيد) .. وهو ما ننادي به منذ سنوات سيؤدي التعديل لتلك البنود ، إلي ردود فعل إيجابية .. سواء داخليا .. أو عالميا .... وخاصة البنود والفقرات وبالذات التي تحدد من سلطة وتواجد وحدات القوات المسلحة المصرية ، علي أرض مصر ( ســـيـــنـــاء) أهم شيء ... هو بقاء هذه القوات ... وإستمرار تواجدها ... وزيادة بقية الوحدات التي تستكمل كيانهما ... وأن لا تنسحب بعد فترة ( وهو ما بعتقد ، أن التواجد مرتبط بشروط معينة) .... لا بد ، أن تستفيد مصر من هذا "التحرك والتطور الطبيعي" الذي يمكن أن يكون بادية لتطورات سيادية عسكرية مستقبلا د. يحي الشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حشيش ياخوفى لا ييجوا يحرروهم يقتلوهم! ... إحنا أصلنا لينا سوابق في المسائل دى ... أنا رأيى إن أحسن حاجة في الظروف اللى زى دى التفاوض وليس القوة حفاظاً على أرواح الجنود المحتجزين

فعلا معاك حق

الأحداث ، تثبت أن ذلك .. قد حدث ..ز ومشاركاتك القيمة ، توثق ذلك ...


علاوة علي أن مواجهة "الإنتحاري" للقوات المنظمة ، هو مبدأ حياة أو موت ... يعني من أسرع في ضغط الزناد ، هو الذي يبقي علي الحياة ... ومن أدهي ، في نصب "الفخ" ، هو الذي يتغلب علي الآخر ... ومن أذكر في إستعمال الأفخاخ ... هو الذي سيبقي للفرصة التالية ..ز ومن أكثر "تدريبا ومعرفة .. ولياقة بدنية" ..ز هو الذي يستمر ...


الخطأ الأكبر الذي يقع فيه القوات المنظمة .. هو "إستعراض القوي" ..ز مصفحات كانت أم دبابات ...


ولنأخذ من حرب أكتوبر عبرة ، كيف أن مصر ، قلبت مقاييس التكتيكية المناوراتية الميدانية ، ليصبح .. معدل العمليات العسكرية الميدانية رجل واحد ضد طائرة .... رجل واحد - ضد الدبابات ( أسلوب مستمر ، نظرا للبازوكا والبلندسيد ، الذي تطور ليصبح الآر بي جي .. أو ال إس إس 7 المحمول ... ) وفيما بعد الستينجر ...


رجاء أن تعتبر سطور ، ردا علي كافة مشاركاتك وأفكارك .. حيث أن المواضيع والمشاركات الإضافية .. تثبت أيضا "خشيتك" .. مع إستبعاد "ملاحظتك للقبطان هوبسان" عن الإخوانجية ... إذ أن هناك بوادر وأخبار ..ز وتقارير ..ز تزيد من "الشكوك" .. و"التوجيه الإخوانجي - الصهيوأمريكي ) الذي تعتبر الدول العربية البتروغازية خليجية كانت أم صحراوية ... مخلب القط لخطتهم التآمرية






د. يحي الشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shawi نفهم ان هناك فدائي محترف وهو رجل الصاعقه او الوحدات الخاصه لكنني لم افهم تعريف الفدائي الارهابي هنا لان الخاطفين هم مجرمين وليسوا فدائيين باي حال كان حيث ان المجال هنا ليس مجال فدائيين ابدا ولا المكان مكان عمليات فدائيه وخطف جنود على ارضهم من قبل مواطني بلدهم في هذه العمليه بالذات ليس فيه من البطوله ولا الجدعنه اي شيئ وكما علقت سابقا انهم على طريقه .....خط الصعيد والذي سبق عمل مسلسل الخط على سيرته زمان بالابيض واسود واذا كان فيه خاطفين ومخطوفين واتنقلوا لاي ارض تانيه فعلى القوات الخاصه اقنفاء اثرهم والوصول اليهم مهما كان الثمن او المكان انظر للجانب الاخر يذهبون وراء الناس ولو في امريكا اللاتينيه ويبقوا العمليه مفتوحه الملف الى ان يصلوا لكل من له يد فيها وبهذا يجب ان لا ننظر لاتفاقيات ولا للهدنه ولا لاي شيئ حتى يعرف الجميع القاصي والداني ان الجندي والشرطي المصري ماهواش حيطه واطيه ولا جنبه ضعيف فقط يجب التخطيط بالشكل الصحيح شوفوا شرطه بوسطن مع اختلاف الجغرافيا والامكانيات الشعب كان هو المفتاح للوصول للهدف الراجل من بيته اتصل وقال هو هنا ودلهم عليه وهم كملوا الباقي لازم الناس يكون عندها ثقه علشان تتعاون للوصول للهدف ان شاء الله يعود جميع المخطوفين لاهلهم سالمين ,,,,,سواء سلما او بالعافيه

لنبدأ بالتعريف ... الأفضل ..و هو "إنتحاري إرهاب" ....

ولكن نحن هنا ، نتطرق إلي "أعمال فدائية" ... يعني

مواجهة "الإنتحاري" للقوات المنظمة ، سواء كان "فدائي" .. أو "عضو حرس وطني" .. أو "مهمة خاصة" .. أو "متسلل "تخريبي" ... أو أيضا ( عميل طابور خامي ، ذو مهمة تخريبية" ...هو عمل يعني في صلبه ( فداء الروح ، من أجل مبدأ أو مهمة .. أو حتي عملية إنتحارية"

هو مبدأ حياة أو موت ... يعني من أسرع في ضغط الزناد ، هو الذي يبقي علي الحياة ... ومن أدهي ، في نصب "الفخ" ، هو الذي يتغلب علي الآخر ... ومن أذكر في إستعمال الأفخاخ ... هو الذي سيبقي للفرصة التالية ..ز ومن أكثر "تدريبا ومعرفة .. ولياقة بدنية" .. هو الذي يستمر ...

نعليقاتك الأخري صحيحة ..ز ولكن لا بد أيضا من بناء "الجبهة الداخلية" و "التوعية" .. وتقوية شعور "الإنتماء" الوطني ...

أؤكد لك .. أن الإنتماء الإخوانجي .. و "السلفي" أقوي عند كثير جدا ، من الإنتماء الوطني .. وأن الإمارة الإسلامية عند البعض .. هي الأمل والمنال ... وأن مصر كوطن متماسك ، لا يعني نفس القدر

هل تعتقد( والبوادر واضحة وموثقة ، علي التفكك ) .. منذ عصر السادات .. وذلك مشابه لألمانيا وعدد من الدول الأوربية الأخري ....

ولقد عاصرنا ، أن الشعور في مصر بالإنتماء ، قد عاد لفترة وجيزة بعد 25 يناير 2011 واصبح كلمة مصري .. مثل الشعلة في ظلام "التهيان" الآخر

ولكن .. يكفي نظرة علي ما نقرأه في الإعلام ..ز رسميا كان أو آخر ... لنجد أن "كل يغني علي ليلاه ، ويتبع المبدأ "النرجسي" .. و "الأناني" الذي يخدمه شخصيا أو حزبيته أو "جماعته" إخوانجية كانت أم سلفية أو غير ذلك

مصر تعاني محنة

أما بوسطن ... فلا بد أن لا ننسي "عوامل هامة أخري" ... وليس فقطكما تنوه به

ونعرف أن قوة القانون ... والعقاب والخوف ، هم أيضا من العوامل التي تحتم علي كثير .. التبليغ ...

في بوسطن .. وسائق السيارة التي أختطفت ... وصاحب محطة البنزين - الذي قالا له ، بأنهما من فجرا قنبلة الماراتون ظ والرجل الذي أبلغ عن رؤيته لبقع دم ..ز بالقرب من قاربه الشراعي في الحديقة الخلفية ( الطائرة الهليوكوبتر والفرق البوليسية ، كانت بالقرب من منزله ، وكانت ستكتشفه بعددقائق معدودة وفورا عن وصلو تفتبشهم لمزله ..) .. علي الجهة الأخري ..ز لم يتقدم ( مبكرا) ، للبوليس .. الرجل الذي باع لهما الأعمال النارية ..زولم يظهر ، إلا بعدما بدأت الناس تظهر عالتلفزيون ( وأعتقد أنه يتم التحقيق معه ، بسبب عدم تبليغه ، شراء تلك الكميات "الضخمة" ونوعياتهم

كما تري ...ز يوجد أيضا وجه آخر للميدالية



د.يحي الشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجي الخير أنا عايزهم يحرروا الجنود دول وبعدين يمسكوا الجماعات اللي في سينا وينفخوهم عشان يحرموا يعملوا حاجة زي دي تاني عساكر غلابة مالهم يعني ... يتعمل فيهم كدة ليه مش كفاية اللي هما فيه

دي عملية عسكرية ... إذا ، بدأوها ولم يتدخل سياسيين "حاكمين" ... لها تخطيطها ، الذي يتسم بالدقة

كيفية وتوقيت تحرير الموجودين ... يتم تبعا لتخطيط .. لن يفسده ، إلا كشف "المهاجمين" مبكرا .. وما تم للإرهابيين من تجهيزه من "أفخاخ" ... ومنهم قتل من في قبضتهم ، لحظة يأس .. وتطويق ...

لا أريد التنويه باليمن وماحدث فيها .. فأخطر شيء .. هو الإستهتار بقدرة الآخر ... الذي يعتبر دارسا لمكان تواجده ... وإحتمالات الإضطرار "للهرب" والتسلل والخروج من المأزق

الشيء المنتظر .. هو سقطضحايا علي الطرفين .. إن لم يكن موتهم جميعا


عندما يتم تخطيط عملية تحرير ..ز يتم تحديد الهدف ... تصفية .. أم إلقاء القبض ... ومن هنا يبدأ التخطيط المتفرع ... ويمكنك أيضا أن تراعي الاساليب التي لا يمكن ( ولكن لا بد) أن تشابه عمليات الأمريكان في جبال أفغانستان وباكستان ...

تزود "الإرهابيين الإنتحاريين) ، بالمعدات التقنية واساليب التواصل ... متوافر .. حتي ولو كان موبايل ... غير أن الإمكانيات المتوافرة ..ز تنقل بشكل مباشر ... الصورة لمن يتولي توجيههم ... ويكفي إستعمال طائرة ( هليوكوبتر) لعب أطفال ، وتثبيت موبايل آي فون وغيره عليها وجعلها تطير فوق المنطقة .... وسيؤدي حجمها الصغير جدا ، إلي عدم إكتشافها بسرعة


لا يوجد تحرير في عملية عسكرية ، من غير خسائر ...

من يزودهم بالمعلومات ... عن "القوات المصرية التي تتقدم إليهم .... ( الصحافة) ..ز والتلفزيون ..والإستعراض والجعجعة الغير لازمة إطلاقا

د. يحي الشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت البلد ليه الاعلان عنها قبل تحرير الجنود المختطفين المفروض كانوا حرروهم الأول وبعدين أعلنوا أنها فرقه خاصة هيه اللى قامت بتحريرهم ياخوفى يابدران

يكفي نظرة علي ما نقرأه في الإعلام ..ز رسميا كان أو آخر ... لنجد أن "كل يغني علي ليلاه ، ويتبع المبدأ "النرجسي" .. و "الأناني" الذي يخدمه شخصيا أو حزبيته أو "جماعته" إخوانجية كانت أم سلفية أو غير ذلك

مصر تعاني محنة

نحن تزودهم بالمعلومات ... عن "القوات المصرية التي تتقدم إليهم .... ( الصحافة) .. والتلفزيون ..والإستعراض والجعجعة الغير لازمة إطلاقا






د.يحي الشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Kotb لا يا فندم ده والله أعلم من منطلق العصا والجزرة

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Kotb يعني لو خليتك كويس وسبت الجنود من سكات يبقى خير وبركة أما لو حاولت تستعرض عضلاتك فهتاخد فوق دماغك في تحليل تاني ألا وهو إن الجيش لم يرد التفاوض مع هؤلاء من البداية وأراد القضاء عليهم (وفي رأيي ده كان أحسن) لكن طبعا رئسينا الوطني بتاع كل المصريين إللي عمره ما بان إنه شغال ضد البلد دي شكله قال نتفاوض

صورة تعليقك وحدها ... تكفي وأرجو السماح لي بنسخها وإستعمالها في "حقائق مصر"

تعليق وسطور جيدة ومقنعة من وجهة نظري ، وأقترح عليك قراءة الموضوع التالي ، لتتبع التطورات العجيبة ، التي تستمر بشكل يستمر نزولع علينا مثل الصواعق ..ز دون مطر أو كهرباء .. ولكن "الجعجعة" الإعلامية .. و "المهيصة" الإستعراضية ...

حتي لا ننسي من المواضيع عن "سيناء" والمجزرة التي تمت وقتل فيه الضباط والجنود المصريين

دولة عرفية.. دولة ضعيفة ... بقلم أكرم القصاص

هل ما يحدث في سيناء ، مؤامرة إخوانجية - صهيونية لتفتيت كيان مصر

د. يحي الشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hopsan شيشو .. شيشو ... هو لما الإخوان يقولون تفاوض يبقى آمين علشان هما الإخوان و أنا بحب الإخوان مووت ؟ تعرف إن فيه حاجه إسمها هيبه الدوله حتى لو الماسكينها عفاريت ؟

أعتقد يا قبطان هوبسان ، أن المشاركات التي تمت إضافتهم اليوم .... ويضا الموضيع الجديدة الأخري ، تؤكد كلامك

علي كل حال ، أقترح عليك ، قراءة ظ وإختيار ظ عدد من المواضيع علي الروابط التالية ، لتري ، أن وجهة نظرك ... مؤكدة بشكل صحيح موثق

حتي لا ننسي من المواضيع عن "سيناء" والمجزرة التي تمت وقتل فيه الضباط والجنود المصريين

دولة عرفية.. دولة ضعيفة ... بقلم أكرم القصاص



هل ما يحدث في سيناء ، مؤامرة إخوانجية - صهيونية لتفتيت كيان مصر

د. يحي الشاعر