☼☼☼ القبة السماوية ☼☼☼

[NazeeH]

الصحف المصرية والعربية

كل يوم صورة من روائع الكون البديع،
مع شرح مبسط للمحتوى العلمي الذي تحمله الصورة.

ساهم التقدم الكبير الذي حققته تقنيات التصوير الفلكي في كشف حقائق مثيرة عن الكون الذي نعيش فيه، صور تأخذ بالألباب التقطتها المراصد المختلفة، تجعل العقل البشري يقف منبهرا أمام عظم الكون، بل عظم مبدعه.

صورة ذاتية للمركبة روزيتا
Rosetta’s Selfie



التُقطت هذه الصورة الذاتية للمركبة الفضائية روزيتا في 7 أكتوبر. في ذات الوقت، كانت المركبة على بُعد 472 مليون كيلومتر عن الأرض لكن على بعد 16 كيلومتر فقط عن سطح المذنب 67P/Churyumov-Gerasimenko. يلوح بعيدا خلف المركبة الفضائية أعلى الإطار، تيّار من الغاز والغبار قادم من نواة المذنب الغريبة ذات الفصين وبريق أشعة الشمس المنعكسة على إحدى الألواح الشمسية ذات الـ14 مترا طولا لروزيتا. في الواقع، تم تجميع تعريضين أحدهما قصير والثاني طويل، لتسجيل هذا المشهد عالي التباين باستخدام نظام الكاميرات CIVA التي لا تزال مثبتتة على المسبار النازل (Philae lander). تُرى مواقع الهبوط الأولية المختارة على الفص الأصغر من النواة. من المتوقع أن تكون هذه آخر صورة من الكاميرا Philae قبل أن ينفصل المسبار النازل عن روزيتا في 12 نوفمبر. حيث ستقوم الكاميرا بعد الانفصال بقليل بالتقاط صور نحو الخلف باتجاه المركبة المدارية وتباشر هبوطها على نواة المذنب.

This Rosetta spacecraft selfie was snapped on October 7th. At the time the spacecraft was about 472 million kilometers from planet Earth, but only 16 kilometers from the surface of comet 67P/Churyumov-Gerasimenko. Looming beyond the spacecraft near the top of the frame, dust and gas stream away from the comet's curious double-lobed nucleus and bright sunlight glints off one of Rosetta's 14 meter long solar arrays. In fact, two exposures, one short and one long, were combined to record the dramatic high contrast scene using the CIVA camera system on Rosetta's still-attached Philae lander. Its chosen primary landing site is visible on the smaller lobe of the nucleus. This is the last image anticipated from Philae's cameras before the lander separates from Rosetta on November 12. Shortly after separation Philae will take another image looking back toward the orbiter, and begin its descent to the nucleus of the comet. v

 

[NazeeH]

ميزة متغيرة غامضة على قمر تيتان
Mysterious Changing feature on Titan



ما هو ذاك الشيء المتغير في البحر الهيدروكربوني البارد لتيتان؟ قامت صور رادارية من المركبة الفضائية الروبوتية كاسيني بتسجيل سطح القمر تيتان ملتف في معظمه بسحب، وهي في مدار حول كوكب زحل منذعدة سنوات. وقد ظهر سنة 2013 ملمح بارز أثناء تصويرها السطح المستو لبحيرة الميثان والإيثان المسمّاة بـ (Ligeia Mare) رغم عدم وجوده سنة 2007. بعدها، وجدتْ الملاحظاتُ الجسمَ باقيا سنة 2014، إلا أنه طرأت عليه بعض التغييرات. تُبيّنُ الصورة المميَّزة كيف ظهر الجسمُ ذو الطول 20 كم وتطوّر. تشملُ التفسيرات الأولية التخمينية الحالية إلى كونه رغوة متدفقة بالإضافة إلى مواد صلبة عائمة، مع هذا لا أحد يستطيع الجزم بذلك. وقد تحلُّ الملاحظات المستقبلية اللغزَ أو تفتح مزيدا من التخمينات.

What is that changing object in a cold hydrocarbon sea of Titan? Radar images from the robotic Cassini spacecraft orbiting Saturn have been recording the surface of the cloud-engulfed moon Titan for years. When imaging the flat -- and hence radar dark -- surface of the methane and ethane lake called Ligeia Mare, an object appeared in 2013 just was not there in 2007. Subsequent observations in 2014 found the object remained -- but had changed! The featured image shows how the 20-km long object has appeared and evolved. Current origin speculative explanations include bubbling foam and floating solids, but no one is sure. Future observations may either resolve the enigma or open up more speculation.

v

 

 

[NazeeH]

سديم اللولب من بلانكو وهابل
The Helix Nebula from Blanco and Hubble




كيف خُلق سديم اللولب من نجم؟ إنّ أشكال السُدم الكوكبيّة مثل اللولب مهمة للغاية لأنها قد تدُلُّنا على كيفية انتهاء حياة النجوم الشبيهة بالشمس. أظهرت مُلاحظات التلسكوب الفضائي المداري "هابل" وتلسكوب الـ 4 أمتار "بلانكو" في تشيلي، أنّ اللولب ليس في الحقيقة لولبا بسيطا. بل يشتمل على قرصين عموديين تقريبا بالإضافة إلى أقواس وصدمات وملامح غير مفهومة جيدا. ومع ذلك، بقيت العديد من التناظرات الهندسية الملفتة للنظر. ولا يزال البحثُ قائما عن كيفيّة تشكيل نجمٍ واحدٍ مُماثل لشمسنا لهذا الشكل الهندسي الجميل رغم تعقيده. يمتد سديم اللولب على حوالي 3 سنوات ضوئية ويبعُد عن الأرض حوالي 700 سنة ضوئية باتجاه كوكبة الدلو (Aquarius) وهو بالتالي أقرب سديم كوكبي للأرض.

How did a star create the Helix nebula? The shapes of planetary nebula like the Helix are important because they likely hold clues to how stars like the Sun end their lives. Observations by the orbiting Hubble Space Telescope and the 4-meter Blanco Telescope in Chile, however, have shown the Helix is not really a simple helix. Rather, it incorporates two nearly perpendicular disks as well as arcs, shocks, and even features not well understood. Even so, many strikingly geometric symmetries remain. How a single Sun-like star created such beautiful yet geometric complexity is a topic of research. The Helix Nebula is the nearest planetary nebula to Earth, lies only about 700 light years away toward the constellation of Aquarius, and spans about 3 light-years.

v

 

 

[NazeeH]

كاشف المحطة الفضائية يجد فائضا غير مفهوم من البوزيترونات
Space Station Detector Finds Unexplained Positron Excess



من أين تأتي كل هذه البوزيترونات عالية الطاقة؟ سَجَّل المطيف المغناطيسي ألفا (Alpha Magnetic Spectrometer) الموجود على متن المحطة الفضائية الدولية بدقة عدد الالكترونات والبوزيترونات عالية الطاقة التي تسقط عليها وذلك منذ 2011. بعد جمع المعلومات لسنوات، أصبح من الواضح أن عدد البوزيترونات أكبر بكثير من العدد المتوقع في أعلى مستويات الطاقة الملتقطة. قد يكون للفائض أصل مثير، وهو إفناء أزواج من جسيمات المادة الظلماء غير المكتشفة بعد. لكن، من الممكن أن تكون المصادر الفلكية مثل النجوم النابضة كذلك هي من ينشئ هذا الخلل غير المفهوم. ولا يزال هذا الأمر موضع بحث حثيث. يظهر في الصورة مقياس الطيف المغناطيسي ألفا (AMS-02) على متن المحطة الفضائية بعد تثبيته بواسطة مكوك الفضاء الأمريكي الراسي في أقصى اليمين، مع كبسولة سويوز الروسية الراسية هي الأخرى أقصى اليسار والأرض الزرقاء التي تأوي كل الأمم على امتداد الخلفية.



Where did all these high energy positrons come from? The Alpha Magnetic Spectrometer (AMS-02) onboard the International Space Station (ISS) has been meticulously recording how often it is struck by both high energy electrons and positrons since 2011. After accumulating years of data, it has now become clear that there are significantly more positrons than expected at the highest energies detected. The excess may have a very exciting and profound origin -- the annihilation of distant but previously undetected dark matter particles. However, it is also possible that astronomical sources such as pulsars are creating the unexplained discrepancy. The topic remains a very active area of research. Pictured here, the AMS is visible on the ISS just after being installed, with a US Space Shuttle docked on the far right, a Russian Soyuz capsule docked on the far left, and the blue Earth that houses all nations visible across the background

 

 

[NazeeH]

أقمار يحتمل أن تكون صالحة للسكنى
Potentially Habitable Moons




تعتبر هذه الأقمار الأربعة أكثر الأقمار التي تثير حيرة علماء الأحياء الفلكية في نظامنا الشمسي. فقد أطلقت رحلات الاستكشاف عن طريق المركبات الفضائية العابرة للكواكب والتي بفضلها تم التوصل إلى أن قابلية الحياة لا تقتصر على الكواكب فقط، بل تشمل الأقمار أيضا. اكتشفت بعثة غاليليو محيطا كبيرا من المياه السائلة تحت سطح القمر أوروبا، بالإضافة إلى إشارات عن وجود بحار داخلية تحت سطح القمر غانيميد. أما عن زحل فقد كشف المسبار كاسيني عن انفجار ينابيع من المياه المتجمدة في القمر إنسيلادوس، تشير إلى وجود مياه جوفية دافئة تحت سطح هذا القمر الصغير. كما تم اكتشاف بحيرات متجمدة وهايدروكربونات سائلة على سطح القمر الكبير تيتان تحت غلافه الجوي الكثيف. تشير بحوث جديدة خارج النظام الشمسي إلى وجود أقمار خارجية كبيرة في الحجم في مناطق يمكن أن تصلح للعيش وتتفوق عددا على الكواكب الخارجية الصالحة للحياة مما سيجعل الأقمار أكثر العوالم شيوعا في الكون من حيث احتوائها للحياة.



For astrobiologists, these may be the four most tantalizing moons in our Solar System. Shown at the same scale, their exploration by interplanetary spacecraft has launched the idea that moons, not just planets, could have environments supporting life. The Galileo mission to Jupiter discovered Europa's global subsurface ocean of liquid water and indications of Ganymede's interior seas. At Saturn, the Cassini probe detected erupting fountains of water ice from Enceladus indicating warmer subsurface water on even that small moon, while finding surface lakes of frigid but still liquid hydrocarbons beneath the dense atmosphere of large moon Titan. Now looking beyond the Solar System, new research suggests that sizable exomoons, could actually outnumber exoplanets in stellar habitable zones. That would make moons the most common type of habitable world in the Universe

 

 

[NazeeH]

كوكب زحل عند الاعتدال
Saturn at Equinox



كيف تبدو حلقات زحل المستوية وهي متجهة رأسيا نحو الشمس؟... ولا أحد كان يعلم قبل الشهر الماضي. تتجه حلقات زحل مباشرة إلى كوكب الأرض كل 15 عاما، حيث تبدو للراصد وكأنها قد اختفت..! لكن اختفاءها هذا لم يعد شيئا عجيبا الآن، فمن المعروف أن حلقات زحل رقيقة، وأن كوكب الأرض قريب من الشمس (نسبيًّا) مما يجعل الحلقات في اتجاهها نحو الشمس تتجه كذلك رأسيا نحو الأرض، الشيء الذي يجعلها تختفي. ولحسن الحظ فإن الإنسانية في الألفية الثالثة قد تطورت بما فيه الكفاية لأنْ تمتلك مركبات فضائية تمكنها من مشاهدة الحلقات من منظور جانبي خلال الاعتدال. إذ تمكنت مركبة "كاسيني" التي تدور في مدار حول زحل من أن تلتقط الشهر الماضي سلسلة من صور غير مسبوقة لحلقات زحل خلال الاعتدال، وقد تم تركيب 75 صورة منها رقميا لتعطي الصورة أعلاه، أين تبدو الحلقات وعلى غير العادة داكنةً، راسمة خطا رفيعا من الظل على السحب السطحية لكوكب زحل، كما تبدو الأجسام البارزة من الحلقات مضاءة بشدة تاركة ظلا طويلا وراءها. قد تمكن هذه الصور الإنسان من أن يعرف بدقة حجم الجزيئات المكونة لحلقات زحل، وكذا حركتها المدارية بصفة عامة.

How would Saturn look if its ring plane pointed right at the Sun? Before August 2009, nobody knew. Every 15 years, as seen from Earth, Saturn's rings point toward the Earth and appear to disappear. The disappearing rings are no longer a mystery -- Saturn's rings are known to be so thin and the Earth is so near the Sun that when the rings point toward the Sun, they also point nearly edge-on at the Earth. Fortunately, in this third millennium, humanity is advanced enough to have a spacecraft that can see the rings during equinox from the side. In August 2009, that Saturn-orbiting spacecraft, Cassini, was able to snap a series of unprecedented pictures of Saturn's rings during equinox. A digital composite of 75 such images is shown above. The rings appear unusually dark, and a very thin ring shadow line can be made out on Saturn's cloud-tops. Objects sticking out of the ring plane are brightly illuminated and cast long shadows. Inspection of these images is helping humanity to understand the specific sizes of Saturn's ring particles and the general dynamics of orbital motion. This week, Earth undergoes an equinox

 

 

[NazeeH]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NazeeH صورة ذاتية للمركبة روزيتا Rosetta’s Selfie التُقطت هذه الصورة الذاتية للمركبة الفضائية روزيتا في 7 أكتوبر. في ذات الوقت، كانت المركبة على بُعد 472 مليون كيلومتر عن الأرض لكن على بعد 16 كيلومتر فقط عن سطح المذنب 67P/Churyumov-Gerasimenko. يلوح بعيدا خلف المركبة الفضائية أعلى الإطار، تيّار من الغاز والغبار قادم من نواة المذنب الغريبة ذات الفصين وبريق أشعة الشمس المنعكسة على إحدى الألواح الشمسية ذات الـ14 مترا طولا لروزيتا. في الواقع، تم تجميع تعريضين أحدهما قصير والثاني طويل، لتسجيل هذا المشهد عالي التباين باستخدام نظام الكاميرات CIVA التي لا تزال مثبتتة على المسبار النازل (Philae lander). تُرى مواقع الهبوط الأولية المختارة على الفص الأصغر من النواة. من المتوقع أن تكون هذه آخر صورة من الكاميرا Philae قبل أن ينفصل المسبار النازل عن روزيتا في 12 نوفمبر. حيث ستقوم الكاميرا بعد الانفصال بقليل بالتقاط صور نحو الخلف باتجاه المركبة المدارية وتباشر هبوطها على نواة المذنب.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NazeeH v

صورة لنفس المذنت التقطت الشهر الماضي وبالتحديد 2014/9/5

56 كيلومتر فوق المذنب شوريوموف-غاراسيمنكو62
Kilometers above Comet Churyumov-Gerasimenko



تستمر المركبة الفضائية روزيتا في الاقتراب، الدوران ورسم خريطة للمذنّب شوريوموف-غاراسيمنكو. قطعت هذه المركبة الآلية النظام الشمسي الداخلي في عشر سنوات كي تصل إلى سرعة المذنب الشهر الماضي، وهي مستمرة بتصوير نواة المذنب الغريبة ذات الفصّين. تخبرنا معالم الصورة ذات الألوان التي أعيد بناؤها والتي أخذت منذ 10 أيام كم أن نواة المذنب داكنة. في المتوسط، يعكس سطح المذنب حوالي أربعة بالمئة فقط من الضوء المرئي الساقط عليهّ، ما يجعله داكنا بنفس مقدار الفحم. يمتد المذنب 67P/شوريوموف-غاراسيمنكو على طول حوالي أربع كيلومتر ويملك جاذبية سطحية ضعيفة لدرجة أن رائد فضاء قد يفلت منه. خلال شهرين تقريبا، بُرمِجت المركبة روزيتا لتطلق أول جهاز تحقيق في محاولة لنزول مُتحَكَّم به على نواة المذنب.

Spacecraft Rosetta continues to approach, circle, and map Comet Churyumov-Gerasimenko. Crossing the inner Solar System for ten years to reach the vicinity of the comet last month, the robotic spacecraft continues to image the unusual double-lobed comet nucleus. The reconstructed-color image featured, taken about 10 days ago, indicates how dark this comet nucleus is. On the average, the comet's surface reflects only about four percent of impinging visible light, making it as dark as coal. Comet 67P/Churyumov–Gerasimenko spans about four kilometers in length and has a surface gravity so low that an astronaut could jump off of it. In about two months, Rosetta is scheduled to release the first probe ever to attempt a controlled landing on a comet's nucleus

[/COLOR]

 

 

[NazeeH]

لانياكي: الحشد المجري الفائق الذي يأوينا
Laniakea: Our Home Supercluster of Galaxies




هو ليس واحدا من بين أكبر الهياكل المعروفة – إنه بيتنا. يحتوي الحشد المجري الفائق "لانياكي" الذي عُيِّن مؤخرا الآلاف من المجرات بما فيها مجرتنا درب التبانة، المجموعة المحلية للمجرات والحشد المجري للعذراء بكامله. يظهر الحشد الفائق الهائل في هذا التصوّر المولد بالحاسوب حيث المناطق الخضراء غنية بالمجرات النقطية البيضاء والخطوط البيضاء تحدد الحركة باتجاه مركز الحشد الفائق. أُعطِيت حدود للانياكي بالخط البرتقالي بينما تظهر النقطة الزرقاء موقعنا فيه. خارج حدود الخط البرتقالي، تطير المجرات نحو تكتلات مجرية أخرى. يمتد الحشد المجري الفائق على حوالي 500 مليون سنة ضوئية ويحوي ما يقارب 100.000 مرة كتلة مجرتنا درب التبانة. أعطى مكتشفوا الحشد لانياكي له هذا الاسم الذي يعني "السماء الهائلة" (immense heaven) بلغة سكان هاواي.

It is not only one of the largest structures known -- it is our home. The just-identified Laniakea Supercluster of galaxies contains thousands of galaxies that includes our Milky Way Galaxy, the Local Group of galaxies, and the entire nearby Virgo Cluster of Galaxies. The colossal supercluster is shown in the above computer-generated visualization, where green areas are rich with white-dot galaxies and white lines indicate motion towards the supercluster center. An outline of Laniakea is given in orange, while the blue dot shows our location. Outside the orange line, galaxies flow into other galactic concentrations. The Laniakea Supercluster spans about 500 million light years and contains about 100,000 times the mass of our Milky Way Galaxy. The discoverers of Laniakea gave it a name that means "immense heaven" in Hawaiia

 

 

[NazeeH]

الهولومتر: ميكروسكوب على المكان والزمان
Holometer: A Microscope into Space and Time




كيف يختلف المكان والزمان في المقاييس الصغيرة؟ للتعرف أكثر على هذا المجال غير المألوف من مقياس بلانك وهو مقياس يضم حدودا صغرى للزمن والمسافة، أين تصبح المقادير الصغيرة هي المهيمنة وتكون في العادة مهملة. لهذا الغرض تم تطوير أداة تسمى فيرميلاب هولومتر (Fermilab Holometer) وقد بدأ العمل بها في المختبر المسرع الوطني فيرمي بالقرب من شيكاغو في Illinois، الولايات المتحدة الأمريكية. تكشف الأداة عما إذا كانت الاهتزازات الطفيفة والمتزامنة لمرآة في اتجاهين مختلفين تُنتج نوعا أساسيا من الضجيج ثلاثي الأبعاد (holographic noise). تمثل هذه الصورة واحدة من المرايا النهائية لهولومتر نموذجي. إن اكتشاف الضوضاء ثلاثية الأبعاد سيكون بالتأكيد حدثا بارزا كما إن إعتماد مثل هذه الضوضاء علي مقياس طولي معملي معين سيفاجئ المهتمين بالنظرية النسبية والزمكان. أحد أسباب ذلك هو مسلمة لورينتز (Lorentz) حول النسبية الخاصة لأينشناين، التي تنص على أن كل مقاييس الطول يجب أن تكون مرتبطة مع ملاحظ متحرك نسبيا، يُطبق ذلك حتى على تصغير طول بلانك. تُثير هذه التجربة الفريدة من نوعها فضول الكثيرين خاصة حول النتائج التي سوف تُقدمها.

How different are space and time at very small scales? To explore the unfamiliar domain of the miniscule Planck scale -- where normally unnoticeable quantum effects might become dominant -- a newly developed instrument called the Fermilab Holometer has begun operating at the Fermi National Accelerator Laboratory (Fermilab) near Chicago, Illinois, USA. The instrument seeks to determine if slight but simultaneous jiggles of a mirror in two directions expose a fundamental type of holographic noise that always exceeds a minimum amount. Pictured above is one of the end mirrors of a Holometer prototype. Although the discovery of holographic noise would surely be groundbreaking, the dependence of such noise on a specific laboratory length scale would surprise some spacetime enthusiasts. One reason for this is the Lorentz Invariance postulate of Einstein's special relativity, which states that all length scales should appear contracted to a relatively moving observer -- even the diminutive Planck length. Still, the experiment is unique and many are curious what the results will show

 

 

[نفرتارى]

تحياتي استاذ نزيه

دائما تأتي لنا بالجديد

الحقيقة معلومات رائعة وجديدة وأجمل حاجة انه يمكن ان نعيش
أو ان تكون هناك حياة على سطح بعض الاقمار
ونسيب الارض بقى وما فيها من تلوث ودوشة ياااا
حاجة جميلة
الحقيقة لولا ان هناك مكتشفين وباحثين دائمين التوصل إلى حقائق
علمية مكنش امريكا بقت كده متقدمة دائما علميا ً


تقديري لك دائما ومساك سعادة