اليهود ......... ما لهم و ما عليهم - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    لا نستطيع تعديل التوقيع
    (الكاتـب : Zakariya_New ) (آخر مشاركة : AnthonyShock)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > أديان وعقائد > شؤون يهودية وإسرائيليات

    شؤون يهودية وإسرائيليات

    اليهود ......... ما لهم و ما عليهم


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 11th August 2008, 11:58 AM brain غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Brigadier General
     





    brain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond repute

    افتراضي اليهود ......... ما لهم و ما عليهم

    أنا : brain




    لا شك ان اغلب المصريين ان لم يكن كلهم يكرهون الاسرائليين

    ولا شك ايضا ان اغلب المصريين ان لم يكن كلهم لا يفرقوا بين الاسرائليين و اليهود

    انا واحد من هولاء الناس الذين يكرهون الاسرائليين نظرا لما يفعلونه باخواننا الفلسطينين و اللبنانين و طبعا ما فعلوه بنا انفسنا نحن المصريين

    لكن الامر لم يستقيم معي بهذا الشكل

    فانا سمعت الكثير من القصص عن اليهود الذين كانوا يعيشون بيننا في مصر قبل الثوره

    و هذه القصص ان كان بها بعض المبالغات - القائمه على الاختلاف الديني - الا انها لم تخلو من بعض الحقائق التي ظهرت بين ظهراني هذه القصص

    اولى هذه الحقائق ان اليهودي هو انسان ذكي و مثابر و مجتهد و يعمل باتقان و اخلاص

    ربما هذه القصص و هذه الحقائق تتعارض مع ما نسمعه و نؤمن به عن اليهود

    و لكنها في نفس الوقت لا تتعارض مع رؤيه الانسان الغربي لليهود

    ما هو السبب يا ترى في الاختلاف الواضح بين رؤيتنا لليهود و بين رؤيه الانسان الغربي - بعيدا عن الاعلام - لليهود ؟ و ما هي رؤيتكم الشخصيه للشخصيه اليهوديه

     

    الموضوع الأصلي : اليهود ......... ما لهم و ما عليهم     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : brain

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    الولايات المتحده تقرر تسليح ثوار سوريا شؤون عربية ودولية رؤيا 2 1416 14th June 2013 06:57 PM
    صفحه اخرى سوداء من التاريخ اﻻسلامي شؤون إسلامية س. نورينجتون 34 4567 10th May 2013 08:02 PM
    فضيحه تهز الكويت مال وأعمال brain 5 2248 7th May 2013 09:20 PM
    دول الخليج تتنافس على لقب اﻻكثر كسلا شؤون عربية ودولية ناصر الدين 4 1916 4th May 2013 07:11 PM
    اﻻديان و العنف مره اخرى - حتى البشريه منها مناقشات وحوارات جادة brain 0 1349 3rd May 2013 08:22 PM

    قديم 11th August 2008, 12:53 PM hoppa غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 2
    hoppa
    Golden Member
     





    hoppa is on a distinguished road

    افتراضي

    أنا : hoppa





    اهلا بيك معانا يا برين....رغم انى واخدة على خاطرى

    حضرتك بتتكلم عن التفرقة بين الاسرائيليين و اليهود....
    التفرقة فى الاساس المفروض تكون بين الصهيونية و اليهودية اما اسرائيل هو مجرد كيان محتل و تسمى باسرائيل لكى يضفى على نفسه صبغة دينية يهودية

    عشان التفرقة تبقى منطقية و عادلة لازم نلقى الاول الضوء على الطوائف اليهودية

    انا صراحة ذهلت لما عرفت انه بعض الطوائف لا توافق على المخطط الصهيونى و تعترف بحق ابناء فلسطين فى ارضهم

    معلوماتى لا تسعفنى فى اثراء الموضوع لكن شئ جيد ان حضرتك شجعتنى على انى ابحث فيه و ان شاء الله الموضوع ده يكون بحث كبير عن اليهودية

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 11th August 2008, 02:18 PM leala غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 3
    leala
    Member






    leala is on a distinguished road

    افتراضي

    أنا : leala





    الحقيقه انا سمعت عن حاجات كتير عن يهود مصر وهي زي ما حضرتك قلت تمام ...........وبحكم دراستي (الفن) كنا بنضطر واحنا في الكليه نروح اماكن كتيره منهم حارة اليهود في مصر وهي لاذالت تحتفظ بهذا الأسم .......... وفيها ناس كتير في الصاغع والنحاسين متربيين على ايدي اليهود المصريين الذين كانو يقطنو هذه الأماكن......... وكل هؤلاء اللذين تتلمزو على ايدي اليهود عمال مهره جدا ويعتبرهم جميع ( الصنايعيه ) الأخرين امهر منهم بكثير حيث انهم تتلمزو على ايدي اليهود اللذين كانو يتميزوا بالدقه الغير عاديه واحترام الوقت جدا والمال بالطبع .......... هؤلاء هم اليهود الذين سمعت عن حكاياتهم وقصصهم كثيرا اما الصهاينه المحتلين هم حاجه مختلفه اكيد المشكله هنا ان هي ديه صورة اليهود الصهاينه في الغرب بالفعل!!!!!!!!!!! اما صمرة العرب فهي تقريبا عكس ذلك تماما وهذا ما يؤلم بالفعل

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 11th August 2008, 11:03 PM حشيش غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 4
    حشيش
    Field Marshal
     





    حشيش has a reputation beyond reputeحشيش has a reputation beyond reputeحشيش has a reputation beyond reputeحشيش has a reputation beyond reputeحشيش has a reputation beyond reputeحشيش has a reputation beyond reputeحشيش has a reputation beyond reputeحشيش has a reputation beyond reputeحشيش has a reputation beyond reputeحشيش has a reputation beyond reputeحشيش has a reputation beyond repute

    حشيش's Flag is: UK

    افتراضي

    أنا : حشيش




    موضوع مثير للعديد من علامات التساؤل ... حينما أسمع كلمة يهود تقفذ فى عقلى مرادفات كالصهيونية وإسرائيل والهولوكوست والماسونية ونوادى الليونز وما إلى ذلك ... أعتقد كما ذكر العزيز برين أن لكل كلمة من هذه الكلمات معنى مختلف ولكنها فى عقلى باكدج واحد وهذا يستلزم أن نعرف الفروق بين هذه الكلمات ... مش عارف هل الدكتور عبد الوهاب المسيرى رحمه الله له كتاب مختصر لموسوعته الشهيرة والتى تحتاج على ما أظن إلى متخصص لقراءتها أم لا ؟

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 12th August 2008, 10:25 AM brain غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 5
    brain
    Brigadier General
     





    brain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : brain




    !For Medical Professionals Only

    [overline]شكرا يا هبه

    بس حقيقي مش عارف انتي واخده على خاطرك مني ليه ؟

    الموضوع مالوش دعوه بالطوائف اليهوديه

    لو خدتي بالك الادب العربي من فتره طويله بيهاجم اليهود بشكل جامد

    من فتره شفت حلقات من مسلسل هولاكو بتاع ايمن زيدان

    بصراحه استغربت من الاصرار على تصوير يهود بغداد بهذه البشاعه و هذه الميكيافيليه الغريبه

    مع اني اعرف ان يهود اسبانيا هربوا مع المسلمين الى المغرب لما هزموا على يد الاسبان هربا من الاسبان

    و ايضا اعرف ان الكثير من الملوك و الخلفاء المسلمين استعانوا باليهود في الوظائف المختلفه كالطب و الصيدله و التنجيم و الكثير من العلوم

    الموضوع ابعد من اسرائيل و الصهيونيه و الطوائف اللي توافق او لا توافق على قيام دوله اسرائيل
    [/overline]

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 12th August 2008, 10:37 AM brain غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 6
    brain
    Brigadier General
     





    brain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : brain




    تعرف يا شيشو ايه السبب في اني اعيد التفكير في هذا الموضوع - كان في بالي من زمن طويل و لكن تم ايقاظه مره اخرى

    الافراج عن سمير القنطار اقدم معتقل في السجون الاسرائيليه

    كنت سعيد جدا يوم خروجه من السجن

    اولا اعترف انني لم اقرأ عن سمير القنطار و عن عمليته من قبل

    كل ما كنت اعرفه عنه هو انه اقدم اسير لدى الاسرائليين

    لكني قرأت يومها تعليق من شيمون بيريز جعلني ابحث جديا عن عمليه سمير القنطار

    و هالني فعلا انني وجدت ان ما قاله شيمون بيريز صحيحا

    احدى قتلى عمليه سمير القنطار هي طفله حت العاشره من عمرها قتلها سمير بضربه من بندقيته

    صراحه صدمت بهذا الامر

    انا من الناس الذين اؤمن بالعمليات الفدائيه التي يقوم بها الفلسطينين

    و اعرف انه قد يكون بها ضحايا مدنيين و اعلم جيدا ان هذه هي الحرب لا مجال فيها للمزاح

    لكني لم اكن اتصور ان يمتلك فدائي - او مفترض انه فدائي - القدره على قتل طفله بيده

    وقتها فكرت في كيفيه رؤيتنا للانسان اليهودي

    كيف ارى انا كعربي الانسان اليهودي ؟

    هل كرهي للاسرائليين قد يجعلني اقوم بمثل فعل سمير القنطار و اقتل طفله لا حول لها ولا قوه نظرا لانني اكره الاسرائليين ام انني اكره الجنس اليهودي كله ؟

    لهذا السب فكرت انا في البحث عن رؤيتنا كمصريين و عرب لليهود

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 12th August 2008, 12:21 PM فــيــروز غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 7
    فــيــروز
    Golden Member





    فــيــروز is on a distinguished road

    افتراضي

    أنا : فــيــروز




    أعتقد أن التحوّل الذى حدث فى رؤيتنا لليهودى مرتبط بصوره كبيره بالأوضاع السياسيه .. يعنى أظنّها فكره شديدة البداهه لهذا أطرحها مع افتراض أنّها معروفه بالضروره .. ربّما مع بدء الصراع العربى الإسرائيلى بدأت الأعمال الفنيّه تروّج لفكرة اليهودى الكهين الخبيث الحريص على المال ولو من خلال مشاهد كوميديه مثل المشهد الشهير بتاع الخواجه "ازكى زكى زكى" .. و تجاهلت هذه الأعمال أى صفات إيجابيه يتّصف بها اليهود .. و حتى الممثلين المصريين من أصول يهوديه مثل "ليلى مراد" و شقيقها "منير مراد" اضطروّا للمشاركه فى أعمال فنيّه حاولوا من خلالها إثبات ولائهم لمصر و انتمائهم لها ..

    و الحقيقه ممكن نجد موقف مماثل من الأقباط من خلال شكل وجودهم فى الأعمال الفنّيه ..

    يعنى حين لم تكن قضية الفتنه الطائفيه قضيه مطروحه فى الشارع المصرى و كانت الأحوال بين مسلمى مصر و مسيحييها هادئه و يسودها محبّه و ودّ حقيقيين لم يكن ظهور الشخص المسيحى بالأعمال الفنيّه مرتبط بأى قدر من الحساسيه يمكن أن يسببه هذا الظهور .. تخيّلوا مثلا ظهور فيلم مثل "شفيقه القبطيه" فى أيّامنا الحلوه دى وما يمكن أن يثيره من جدل و تساؤلات حول المقصود من ظهور عاهره مسيحيه لها علاقات برجال الحكم !! الطريف أن التليفزيون المصرى أحيانا يعرض هذا الفيلم فى أعياد المسيحيين آل يعنى بيوجّب معاهم رغم أن الشخصيه التى يتعرّض لها الفيلم شخصيه غير مشرّفه .. الفكره يعنى أن إنتاج فيلم كهذا حاليا أمر يقترب من المستحيل بسبب الظروف السياسيه و الاجتماعيه .. و يمكن بعد فتره تنعكس الأمور .. بمعنى إن بدل ما كانت السينما تنقل من الواقع فتعرض صوره متّزنه و موضوعيه لأصحاب الديانات المختلفه و علاقاتهم ببعض نلاقى الواقع هو اللىّ بيصدّق السينما و ينقل منها إحساس التوتّر فى علاقات المنتمين لديانات مختلفه ببعضهم ..

    للأسف معنديش أى إضافه قيّمه لهذا الموضوع الشيّق لكن وجدت مقالا جميلا حول الموضوع سأدرجه فى مداخله تاليه و على فكره أنا كتبت مداخلتى قبل قراءته عشان محدّش يقول إنّى لطشت بعض أفكار المقال

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 12th August 2008, 12:27 PM فــيــروز غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 8
    فــيــروز
    Golden Member





    فــيــروز is on a distinguished road

    افتراضي

    أنا : فــيــروز




    صورة اليهودي في الدراما المصرية.. قراءة تاريخية


    أسامة القفاش




    مع كل مناسبة دينية خاصة حلول شهر رمضان المبارك، تطل علينا من الشاشة المصرية الصغيرة تلك المسلسلات التي تسمى "الدينية" والتي تحدثنا بشكل وعظي مباشر عن: كيف قهر المسلمون الكفار وكيف انتصروا على هؤلاء وأذلوهم وأذاقوهم الهزيمة تلو الأخرى رغم عدد وعدة هؤلاء الكفار الأقوياء، ودائما ما نجد شخصية غريبة في هذه المسلسلات هي شخصية "اليهودي" ذلك المداهن الضعيف الذي يهرع الكفار إليه وإلى خمره ونسائه، فيقوم هو بنجدتهم وتحريضهم على "محمد" ثم ينادي "يا معشر يهود"... فيأتي إليه عدد من أمثاله ويخبرهم أنهم سينتصرون!
    تكررت هذه المشاهد في الدراما التلفزيونية كثيرا وغاب عنا أن نتساءل: هل كان العرب يرون اليهود دائما بهذه الصورة؟ وهل هي صورة حقيقية تعبر عن واقع اليهود التاريخي في جزيرة العرب في عصر الرسول عليه الصلاة والسلام؟

    أعتقد أن الرجوع إلى أي مرجع تاريخي سيؤكد لنا أن تلك الصورة مزيفة تماما فقد كان اليهود قبائل في جزيرة العرب وكان منهم المحاربون وكان لهم أبطالهم ورجالهم، وجاء طردهم من جزيرة العرب عقابا لهم على نكث العهد مع الرسول عليه الصلاة والسلام.. لماذا إذن نطرح هذه الصورة لليهود؟

    للإجابة على هذا السؤال دعونا كي نعود في رحلة زمنية إلى ثلاثينيات القرن الماضي ونتفحص معا صورة اليهود في الدراما في ذلك الوقت.

    الصورة قبل الصراع العربي الصهيوني


    بداية لنرجع معا إلى بداية القرن العشرين، ونتوقف عند محطة يعتبرها الناس مهمة جدا في تاريخ الحركة الصهيونية، وهي زيارة هرتزل لمصر، لقد التقى هرتزل عند وصوله بأغنياء اليهود ووجهائهم وطالبهم بمساعدته في الحصول على موافقة الخديوي لمنح سيناء والعريش لليهود لتكون وطنا قوميا لهم، وبالطبع ضحك منه اليهود المصريون، وكتب عنهم هرتزل في مذكراته بمرارة شديدة: "إنهم خونة لا يهتمون إلا بمصالحهم"!! كان اليهود في هذا الوقت جزءا من النسيج الاجتماعي المصري وينظر إليهم باعتبارهم مصريين وحسب موقعهم الاجتماعي فمنهم الغني ومنهم الفقير.

    هذا لا يمنع وجود صهاينة بينهم أو حتى متجنسين بجنسيات أجنبية، ولكن في النهاية لا يتم تصنيفهم خارج الإطار الاجتماعي العام، أي لا يتم تصنيفهم كجنس غير بشري مجبول على الشر ويتآمر على البشرية منذ فجر التاريخ.

    هذا التعامل أدى إلى أن صورة اليهودي في الدراما كالمسرح والسينما كانت هي الصورة التقليدية للموقع الاجتماعي الذي ينتمي إليه، وتجلى هذا في مسرحية "حسن ومرقص وكوهين" لنجيب الريحاني؛ فالثلاثة تجار، أحدهم مسلم والثاني مسيحي والثالث يهودي، والصورة التي يعكسونها واحدة فالمقصود أن التاجر يستغل المستخدم لديه، وبالطبع تظهر صفات نفسية خاصة؛ فاليهودي كوهين أكثر دهاء أو المسيحي مرقص أكثر دراية بالأمور المالية والمسلم حسن أكثر شدة في التعامل، وكلها صفات شخصية يتم عكسها على الصورة العامة للفرد المنتمي لدين معين، المهم هو أن الموقع الاجتماعي -أي وجود الآخر اليهودي في النسيج الاجتماعي العام للبلد- كان المحدد الأساسي للصورة الذهنية وبالتالي لانعكاس هذه الصورة في الدراما.

    لنأخذ مثالا آخر في فيلم "سلامة في خير" لنجيب الريحاني سنجد أن جيران سلامة، منهم النصارى واليهود، فحتى "حارة اليهود" المشهورة لم تكن "جيتو أوربي" أي منطقة عزل لليهود، بل سنجد داخل الحارة مسلمين ونصارى من ذات الموقع الاجتماعي، سنجد أيضا مجموعة أفلام "شالوم" من إنتاج توجو مزراحي، وهي مجموعة أفلام كوميدية من بطولة ممثل يهودي في الثلاثينيات هو "شالوم" تحمل اسمه تقليدا لشخصية شارلي شابلين، ولكن بطريقة مصرية اعتمادا على فكرة البطل الفهلوي الصعلوك. وكان معه دائما بطل مصري مسلم هو "عبده" وتكرر هذا في أفلامه الخمسة.

    وبالمثل استفادت السينما بصفة خاصة من متغيرات السياسة العالمية وتأثيرها على اليهود. ففي فيلم "لعبة الست" 1946 يعمل "حسن وابور الجاز" نجيب الريحاني عند "إيزاك" اليهودي "سليمان نجيب"، ومع تصاعد خطر المحور واقتراب روميل من الإسكندرية يقرر اليهودي الرحيل لجنوب أفريقيا ويختار حسن ليبيع له محلاته التجارية "بيعا صوريا"، وهي ظاهرة حدثت في الأربعينيات حقيقة.

    لعب دور الثري اليهودي صاحب المحلات سليمان بك نجيب المسلم، ولعب دور المكافح المصري "حسن وابور الجاز" نجيب الريحاني المسيحي.

    صورة اليهودي تكررت أيضا في الأدوار الثانوية في أفلام عديدة، مثلا الخياطة اليهودية أو معلمة الرقص أو معلمة البيانو أو غير ذلك من مهن اعتاد اليهود ممارستها، أي أنها كانت تعكس دائما صورة الآخر المرئي الموجود.

    ربما كان أوضح مثال على هذا فيلم "فاطمة وماريكا وراشيل" 1949 حيث يلعب محمد فوزي دور "يوسف" المستهتر الذي يوقع الفتيات في غرامه مستخدما ثراءه الفاحش، ويتعرف على راشيل اليهودية فيخبرها بأن اسمه "يوسف حزقيل" ويتعرف على ماريكا اليونانية فيخبرها بأنه رومي أي يوناني، بمعنى أنه يغير جلده حسب الفتاة.

    مرة أخرى الآخر موجود أمامنا وبالتالي يتم التعامل معه تعاملا حقيقيا وتنعكس صورته في الدراما بشكل حقيقي ولا يتم تحويله إلى وحش أو صورة نمطية متكررة غير موجودة إلا في ذهنية الكاتب. وربما من المهم التأكيد على سنة إنتاج "فاطمة وماريكا وراشيل" 1949 أي بعد حرب 1948، فما زال اليهود موجودين في مصر وما زالت الصورة الدرامية تعبر عن واقع اجتماعي، رغم الخلاف السياسي ورغم ظهور خطابات سياسية معادية لليهود بشكل عام. بل وظهور أفلام فيما بعد عن قضية فلسطين وأيضا بشكل ساذج ومفبرك مثل "أرض الأبطال" لجمال فارس عام 1953، حيث البطل يصاب في فلسطين نتيجة "الأسلحة الفاسدة"، وقد استخدمت هذه القضية عدة مرات في السينما المصرية بعد 1952 كنوع من إرضاء رجال الثورة.

    انقلاب مع الثورة المصرية


    بعد 1956 وطرد مختلف الأجانب وتصاعد العداء بين حركة الجيش التي أخذت طابعا جذريا ومعاديا للغرب وإسرائيل، والاتجاه نحو المعسكر الشرقي، وأيضا عملية التدخل المباشر في الصناعة الإعلامية، تغيرت صورة اليهودي في الأفلام تغيرا جذريا. إذ غاب اليهود -أولا- من النسيج الاجتماعي وصارت هناك حركة معادية للأجانب بصفة عامة واليهود بصفة خاصة، وبدأت الدراما المصرية تعكس في الخمسينيات والستينيات رؤية "اليهودي الضعيف" المتخاذل المعتمد على النساء، والآخر القوي الغربي وخاصة الإنجليزي والفرنسي -أي الاستعمار القديم- بل وتخصص بعض الممثلين المصريين في هذه الشخصية مثل المرحوم حسن البارودي بتكوينه الجسماني الضعيف وصوته الأجش الخاص.

    ومن الأمثلة الدالة على هذه الرؤية فيلم "الدخيل" بطولة محمود المليجي وليلى فوزي وصلاح قابيل وحمدي غيث، إخراج نور الدمرداش عام 1967، وهو يقدم بشكل رمزي مبسط فكرة الخواجة الغريب الذي يستخدم ابنته الجميلة للتحكم في قرية سعيدة معتمدا على فكرة فرق تسد وكيف يشتري أرض القرية بالخداع والخمر والنساء، وهي الصورة التي استمرت فيما بعد خاصة في المسلسلات الدينية كما ذكرنا.

    الصورة هنا تعكس تأثر السينما المصرية بالموقف السياسي وبالخطاب السياسي المصري الراديكالي المتشدد الذي كان يهدد دائما بإلقاء اليهود في البحر، وانعكاس هذا في الخطاب الشعبي المستهين باليهود وبالتالي إسرائيل. حتى إن الجميع في مصر كانوا يعتقدون أن الحرب مع إسرائيل ستكون نزهة للجيش المصري عام 1967.

    تظهر تلك الصورة دائما كخلفية في الحدث في الدراما التلفزيونية الدينية كما رأينا وتستخدم للتدليل على ضعف اليهود وعدم قدرتهم على الفعل، وبالطبع قدرة السلطة المصرية في ذلك الوقت.

    إنه نوع من إنكار الواقع بالادعاء والقدرة على تغييره في المخيلة.

    تغيرت الصورة كثيرا بعد حرب 1967 و1973 فرغم عدم وجود اليهود كعنصر اجتماعي أمام المواطن المصري فإن الوجود الواقعي لإسرائيل أصبح ظاهرة ومن ثم أصبح من الضروري ظهور حقيقي لليهودي والإسرائيلي. ففي فيلم "أغنية على الممر" لعلي عبد الخالق عام 1974، يتم إظهار الجيش الإسرائيلي كخلفية للنقطة المصرية المعزولة والجنود المحاصرين وحالاتهم النفسية المختلفة.

    لكن ربما كانت نقطة التغير الحقيقي هي ما يمكن أن نطلق عليه "دراما الجاسوسية" التي ظهرت في التلفزيون ثم اتجهت إلى السينما.

    ملامح الصورة اليهودية الجديدة


    من أهم ملامح هذه الدراما التي تراوحت كالعادة بين ما هو جيد مثل مسلسل "دموع في عيون وقحة" لعادل إمام ومسلسل "رأفت الهجان" لمحمود عبد العزيز، وما هو رديء مثل "الثعلب" لنور الشريف "والحفار" لمصطفى فهمي، أنها أعمال تنافسية، بمعنى أنها منافسة بين المخابرات المصرية والمخابرات الإسرائيلية، والآخر اليهودي هو صورة واقعية تنجح وتفشل تنتصر وتنهزم مع الاحتفاظ بميزة النصر النهائي للأنا المصري، اليهودي لم يعد الضعيف المخاتل المعتمد على النساء، رغم أن عنصر النساء دائما كان يظهر بقوة.

    أيضا سنجد أن الممثلين الذين لعبوا دور اليهودي لم يعودوا أولئك الممثلين النمطيين المتخصصين في هذا الدور، بل سنشاهد نجما مثل مصطفى فهمي يلعب دور أبو داود رجل المخابرات الإسرائيلي الذي يحاول احتواء جمعة الشوان (عادل إمام)، وسنجد أيضا الممثلين النمطيين لأن الصورة المعكوسة أصبحت نموذجا مركبا من الواقع، أي العلاقة الصراعية التنافسية بين المخابرات، ومن تراث الصورة الخيالية في الخمسينيات والستينيات والتي ظهرت نتيجة غياب الآخر.

    ومن المهم أن نذكر أداء الممثل المصري الكبير "حسن عبد الحميد" في "رأفت الهجان" الجزء الأول، حيث مثل دور اليهودي الثري الذي يتمزق بين رغبته في البقاء في مصر وضرورة الهجرة إلى فرنسا وعلاقته ببناته وخاصة "ماجي" التي أحبها "الهجان" في صورة أكثر صدقا وواقعية وأداء حقيقي أدى إلى نجاح جماهيري كبير في كل أنحاء العالم العربي.

    في السينما وخاصة بعد معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية ازدهرت مجموعة أفلام الجاسوسية فوجدنا إعدام ميت 1985، وبئر الخيانة 1987، ومهمة في تل أبيب 1992، وكلها من بطولة نجوم كبار مثل محمود عبد العزيز ونور الشريف ونادية الجندي، وكلها أيضا توضح تفوق المخابرات المصرية على الموساد الإسرائيلي.

    الخلفية هي الوضع السياسي الجديد، أضيفت بعض الأبعاد الجديدة للصورة حيث سنجد أن ثمة إصرارا دائما على اعتبار أن كل المشاكل الداخلية المصرية سببها إسرائيل، ويظهر أحيانا كثيرة رجل المخابرات الإسرائيلي متورطا في عمليات تهريب مخدرات وشبكات جنس وأسلحة، وهي كما نرى من بقايا الصورة النمطية السلبية.

    بل ذهب فيلم مثل "الحب في طابا" الذي حقق نجاحا جماهيريا كبيرا، إلى أن إسرائيل لديها مخطط لإغراق الشباب المصري في الجنس وإصابته بالإيدز، هذه الصورة الجديدة لليهودي صاحب المؤامرة وصاحب القدرة المالية العالية والمتحكم في إمبراطورية الدعارة والمخدرات والسلاح العالمية هي أيضا انعكاس لحالة جديدة هي ظهور الإسرائيلي في مصر بعد معاهدة السلام وعدم استطاعة صانع الدراما المصري التعامل مع هذه الحالة بحيادية وواقعية. هل يصور إنسانا عاديا فيقع في مشاكل مع النقد والصحافة والنخبة المثقفة أم يصور صورة كاذبة تماما فيقع في مشاكل مع الجمهور الذي بدأ يتعامل مع الإسرائيليين؟

    تزداد الصورة تعقدا بعد الانتفاضة الفلسطينية عام 2000، هل يمكن تقديم صورة لليهودي مقبولة؟ هل يمكن اعتبار أن كل اليهود أشرار ويحاولون السيطرة على العالم منذ بدء الخليقة؟ هل يمكن الكلام عن عنصر إنساني عند اليهود؟ هل يمكن الفصل بين الديانة والجنسية والمواطنة؟ أي اليهودية والإسرائيلية والعروبة؟ كلها أسئلة تطرح نفسها بقوة ويحاول صانع الدراما الإجابة عليها. ومرة أخرى نجد أن ثمة ضغوطا سياسية وثقافية وجوا عاما يطرح فكرة الإصرار على التعامل مع الدراما بوصفها أداة دعائية.

    في فيلم "فتاة من إسرائيل" 1991 إخراج إيهاب راضي، بطولة فاروق الفيشاوي ومحمود ياسين نجد أن اليهودي (الفيشاوي) يقدم بشكل المتحضر ولكنه يحمل حقدا وكراهية للعرب ويحاول أيضا إغواءهم بالمال (وظيفة للابن بعشرة آلاف دولار) والنساء (الابنة ليزا الجميلة) هل يمكن حدوث هذا في الواقع؟

    مرة أخرى المشكلة هي علاقة الصورة الذهنية التي تعكس نفسها في الدراما بالواقع الحياتي المعاش، وهل ستؤدي هذه الصورة إلى مزيد من فهم هذا الواقع أم مزيد من قنابل الدخان والضباب؟


    رابط المقال

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 12th August 2008, 01:41 PM brain غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 9
    brain
    Brigadier General
     





    brain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond reputebrain has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : brain




    هو ده يا فيروز مربط الفرس

    الاعلام هو الذي حول المواطن المصري - العربي - اليهودي الى كيان خارج عن المنظومه الوطنيه

    ما ذكره المقال حول زياره هرتزل الى مصر و اجتماعه بيهود مصر و عدم وصوله الى نتيجه معهم بل و الاختلاف معهم يؤكد ما اريد ان اصل اليه

    الشخصيه اليهوديه هي شخصيه عاديه جدا تتشابه تماما مع اي شخصيه اخرى

    فلو كان في مصر فان اليهودي المصري - قبل التدخل الاعلامي - كان سيحمل نفس الملامح الاساسيه للشخصيه المصريه التي يحملها المصري المسلم او المصري المسيحي

    و بالمثل لو كان في اي مكان اخر سواء في اراضي عربيه او اراضي غير عربيه فسيكون متطبعا بنفس طباع ابن البلد سواء كان مسلم او مسيحي او غير ذلك

    هنا يتبقى لي نقطتان رئيسيتان احب ان اتحدث عنهم

    الاولى هي خاصه بالتفوق اليهودي

    لا املك بيانات حاسمه او دقيقه و لكنها معلومات اعتقد ان الكثير منا يملكها و هي خاصه بالتفوق اليهودي
    لا شك ان اليهود يعتبروا شعبا ذكيا
    اتحدث هنا عن الذكاء العلمي و ليس الذكاء التجاري
    ان بحث بسيط عن الكثير من كبار العلماء سنجد ان منهم عددا لا باس به من اليهود
    انا طبعا لا اؤمن نهائيا بعمليه تفوق جنس على جنس او عرق على اخر و لكن
    الملاحظ فعلا انه لو اتخذنا النسبه و التناسب و لو اتخذنا اليهود كلهم كجنس واحد او عرق واحد او مجموعه واحده لوجدنا ان نسبه المتيزين منهم هي نسبه كبيره جدا بالقياس الى باقي المجموعات
    و هذا الامر لم يظهر فقط في العصور الحديثه
    و لكن ايضا في العصور القديمه فكان من المعلوم تميزهم الشديد في الطب و الكيمياء و الصيدله و الحساب و التنجيم
    فما هو السبب في هذا التميز اليهودي ؟

    النقطه الثانيه هي اليهود انفسهم

    نحن جميعا نمتلك سيل من المعلومات عن بني اسرائيل سواء كنا مسلمين او مسيحيين او حتى يهود
    و كلنا علمنا من الكتب السماويه - حتى كتب اليهود انفسهم - مدى سوء اخلاق اليهود و مدى المعاناه التي عاناها انبيائهم انفسهم معهم
    هنا يبرز السؤال ما هو السبب في الفارق الكبير بين ما نراه و راه اجدادنا و كل من تعامل مع اليهود و بين ما وصل الينا من قصص دينيه عن احوال اليهود ؟
    اذا كان هناك تبدل كبير في السلوك و في الاخلاق و في التعامل فما هو السبب في ذلك التبدل و متى حدث هذا التبدل ؟

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 12th August 2008, 02:16 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 10
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    أنا : د. يحي الشاعر




    أتذكر نصيحة والدي لي عندما كنت طفل صغير ... ...

    كان يوم بداية حرب فلسطين 15 مايو 1948 ....

    جلس معنا والدنا ووالدتي (وكنت أصغر أشقائي) ... وكانا يتحدثان إلينا ..

    نظر إلي والدي وقال لي ....

    "إسمعهم كويس بيقولوا إيه ، وتعلم منهم الدهــاء .... وحـاول تكون أذكي منهم" ....

    وشرح لنا العديد من الأشياء .. فقد كان في بورسعيد جالية يهودية وأجنبية كبيرة
    وكانت مصر تمتليء باليهود المصريين ..



    والأن أنقل هذه النصيحة لكل من يريد


    "إسمعهم كويس بيقولوا إيه ، وتعلم منهم الدهــاء .... وحـاول تكون أذكي منهم" ....

    ولا بد لي من القول وذكر الحقيقة ، بأن أنور السادات رحمه الله ، كان أكثر دهاءا منهم ....


    د. يحي الشاعر

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    اليهود ......... ما لهم و ما عليهم

    « الموضوع السابق | الموضوع التالي »

    الانتقال السريع

    المواضيع المتشابهه
    الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
    حيوا أهل الشام يا أهل الله D@rk_Kn!ght شؤون عربية ودولية 1 22nd April 2011 09:16 PM
    القرضاوي :عياش أغاظ اليهود في حياته وسيظل دمه نقمة عليهم بعد مماته أسامة الكباريتي فلسطين أرض الرباط 2 10th January 2011 07:40 PM
    العثمانيون المفترى عليهم FINETOUCH الملكية 29 31st August 2010 07:43 PM
    المدارس و الجامعات الخاصه ما لهم و ما عليهم brain مناقشات وحوارات جادة 23 8th March 2009 11:51 AM

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]