هل تنافس الصين الولايات المتحدة في الشرق الأوسط؟ - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    Almatareed Mobile Version
    (الكاتـب : Admin ) (آخر مشاركة : Thomashib)
    المعادلة الكندية للصيادلة
    (الكاتـب : Batman ) (آخر مشاركة : LucasCen)
    حل مشكلة في ادراج مقاطع الفيديو
    (الكاتـب : يسر ) (آخر مشاركة : JamesCem)
    العملة الرقمية Tether ورمزها USDT
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : JamesCem)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    هل تنافس الصين الولايات المتحدة في الشرق الأوسط؟


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 14th July 2018, 10:40 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb هل تنافس الصين الولايات المتحدة في الشرق الأوسط؟

    أنا : المستشار الصحفى





    تسعى الصين لتعزيز دورها في الشرق الأوسط، وبسط نفوذها فيه على حساب الدور الأمريكي، حيث أعلن الرئيس الصيني شي جين بينغ، عن تقديم الدعم الاقتصادي والتنموي لدول عربية عدة، بقيمة 20 مليار دولار، من ضمنها سوريا وفلسطين، ومصر، والأردن.


    وأعادت الصين طرح مبادرتها للسلام بين الفلسطينيين وإسرائيل، والتي اعتبرتها السلطة الفلسطينية خارطة بديلة لخارطة الطريق الأمريكية المسماة "صفقة القرن"، الأمر الذي يشير إلى تنامي الحراك الصيني في المنطقة.

    ولطالما نأت الصين بنفسها عن التدخل المباشر في قضايا المنطقة العربية، فلم تشارك في التحالف الدولي لمواجهة تنظيم الدولة، إلا أنها وبحسب محللين، تسعى بشكل متسارع لأن يكون لها موطئ قدم في المنطقة ودور بارز تنازع فيه الولايات المتحدة.

    وفي هذا الصدد، قال المختص في الشأن الصيني محمد فايز فرحات، إن الصين طوال السنوات السابقة، كانت تتحرك في أجندتها الخارجية وفق الأهداف الاقتصادية، وكانت الأدوات الاقتصادية هي أساس سياستها الخارجية وخاصة في المنطقة العربية، التي تعتمد عليها في تأمين نسبة كبيرة من وارداتها النفطية، بالإضافة إلى أن هذه المنطقة تعد سوق كبير للصادرات السلعية والاستثمارية الصينية.

    وأضاف فرحات في حديثه لـ"عربي21"، أن هناك بعض المؤشرات التي تقول أن الصين بدأت تتلمس الفضاء السياسي، واستخدام أدوات غير اقتصادية كما السابق، في ملفات وقضايا المنطقة العربية.


    من جهته رأى الخبير في الشؤون الآسيوية محمد البلعاوي، أن الحراك الصيني لم يكن جديدا ولكن نتائجه ومظاهره خرجت إلى السطح مؤخرا، فالصين تتحرك منذ فترة، وعقدت مؤتمرات في عدد من الدول الخليجية.


    وقال في حديثه لـ"عربي21"، إن الصين تدرك أهمية هذه المنطقة من العالم من الناحية الجيو- اقتصادية و الجيو- استراتيجية، ولذلك تدرك بأن هذه المنطقة مهمة جدا لمرور خطوط التجارة.


    وأشار إلى أن الصين في بدايات الأزمة السورية كان موقفها منحازا للنظام السوري، ومع ضرورة الحفاظ على السيادة السورية، رافضة التدخل العسكري هناك تحت أي ظرف، واستخدمت حق الفيتو في مجلس الأمن لمواجهة أي مشروع يعطي حق أي عمل عسكري فيها، وتحاول لأن يكون لها موقف سياسي في الأزمة السورية.



    اقرأ أيضا: الصين تقدم مساعدات بالملايين لدمشق والسلطة الفلسطينية



    واستدل على ذلك فرحات في مقارنته بين الموقف الصيني من الملف السوري، والملف العراقي عام 2003، قائلا "إن الصين لم تعترض على استخدام القوة العسكرية في العراق آنذاك، وهذا يدلل على تغيير ما حدث في السلوك الصيني تجاه قضايا المنطقة العربية".


    وحول الأزمة الليبية، قال فرحات، إن الصين على الرغم من اكتفائها بالامتناع عن التصويت في الحالة الليبية قبل صدور القرار الذي سمح لحلف الناتو باستخدام القوة العسكرية هناك، إلا أنها في ذات الوقت يوجد بعض المؤشرات المهمة ذات الطابع السياسي لها في ليبيا، فعلى سبيل المثال أرسلت الصين قطع عسكرية لإجلاء رعاياها، على الرغم من أن المستهدف الأساسي كان النظام الليبي وليس أطرافا أخرى، وفي تقديره أن الصين أرادت من ذلك التأكيد أنها حاضرة عسكريا أيضا حتى وإن كان الهدف إجلاء صينيين.
    من جهته رأى محمد مكرم البلعاوي أن الصين تبادر من أجل خلق بيئة تناسب مشاريعها، و تسعى لجعل منطقة الشرق الأوسط مستقرة تنفيذ هذه المشاريع.


    وأشار البلعاوي إلى التركيز الصيني على ما يسمى بطريق الحرير البحري ثم تطور الموضوع إلى ما مبادرة الحزام والطريق، وفكرة هذه المبادرة، تعزيز الطرق البحرية والبرية والجوية عبر قارة آسيا مرورا بالخليج، ومن المتوقع أن يتم استثمار مبالغ هائلة في موضوع سكة الحديد الطرق البرية وقطاع المواصلات.


    ولفت البلعاوي إلى أن المبادرة إذا استكملت كافة جوانبها سيكون لها تأثير كبير على موازين القوى وعلى النفوذ الصيني على الأقل كقوة ناعمة في مختلف الأقاليم، بحيث يؤثر بشكل كبير جدا على موازين القوى وتوزيع القدرات الاقتصادية على مستوى العالم.


    وحول الأزمة التجارية الصينية الأمريكية قال فرحات إن الصين تدرك أن السوق العربية مهمة جدا، وبالتالي إن ضاقت السوق الأمريكية أمام الصادرات الصينية، فلا بد من تعزيز أسواقها بأخرى.


    وأشار إلى إدراكها أن الشرق الأوسط سوق مهمة للصادرات الصينية، ولكن هذا السوق يعاني من مشكلات عديدة؛ وهي تسعى للدخول من هذا الباب لإيجاد حالة من الاستقرار في تلك الدول، وإعادة الإعمار أو توفير الأموال والمساعدات في هذه الدول، ما سيفتح المجال أمام الشركات الصينية، التي تواجه أزمة فائض القدرات الاقتصادية أو فائض القدرات الإنتاجية.



    اقرأ أيضا: تصاعد الخطاب بين الصين وأمريكا.. والأخيرة تهدد بمواجهة



    وختم فرحات، بقوله أنه لا يمكن إنكار أن تصاعد القدرات الاقتصادية والعسكرية والسياسية الصينية سيكون لها تأثير كبير على موازين وعلى هيكل النظام الدولي وخلال عقد من الزمن ستكون مختلفة بشكل كبير جدا عما هي عليه الآن.



    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    سلطات الكويت تلاحق مواطنين بتهمة الإساءة إلى... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 11:22 PM
    اعتقال تركي في مكة المكرمة.. أحرق مركبتين بهذه... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 11:22 PM
    للمرة الـ19.. الهلال يحسم لقب الدوري السعودي مبكرا صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 11:22 PM
    محامو تونس يقررون الإضراب بعد اقتحام مقرهم... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 11:22 PM
    تخبط سوق الدواء يهدد بغلق الصيدليات وبيع المصانع... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 11:22 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]