معاريف: هذا هو شكل السلام بين مصر وإسرائيل في عقده الخامس - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    Almatareed Mobile Version
    (الكاتـب : Admin ) (آخر مشاركة : Thomashib)
    المعادلة الكندية للصيادلة
    (الكاتـب : Batman ) (آخر مشاركة : LucasCen)
    حل مشكلة في ادراج مقاطع الفيديو
    (الكاتـب : يسر ) (آخر مشاركة : JamesCem)
    العملة الرقمية Tether ورمزها USDT
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : JamesCem)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    معاريف: هذا هو شكل السلام بين مصر وإسرائيل في عقده الخامس


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 19th January 2019, 11:20 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb معاريف: هذا هو شكل السلام بين مصر وإسرائيل في عقده الخامس

    أنا : المستشار الصحفى





    قالتكاتبة إسرائيلية إن "دخول السلام بين إسرائيل ومصر عقده الخامس يتطلب إجراءتقدير موقف للعقود الأربعة السابقة؛ لأن المصريين يرفضون كتابة اسم إسرائيل فيكتبهم الدراسية، لكنهم يعترفون بدورها الإقليمي، لكن القاهرة التي تشهد إقامةالمزيد من الفنادق الفارهة ترحب بالسياح الإسرائيليين، الذين لم يعودوا يخشون علىحياتهم، على العكس من ذلك فإن سائقي السيارات وعمال الفنادق يستقبلونهم بكلماتالترحيب".


    وأضافتإيريس جيورليت، الكاتبة بصحيفة معاريف، في تحقيق مطول ترجمته "عربي21"، أن "الفنادق التي تبنى حديثا فيبلاد الأهرامات تقدم خدمات عالية المستوى للنزلاء الإسرائيليين، صحيح أن الأسعارلم تعد منخفضة، لكنها بالنظر لما هو قائم في إسرائيل تبدو معقولة، وفي متناول أيديالإسرائيليين، مصر تريد السياح الإسرائيليين، وتعرض عليهم الكثير من العروضالسياحية".


    وأوضحتأنه "منذ حادثة اقتحام السفارة الإسرائيلية في القاهرة عام 2011، لم تعدعائلات الدبلوماسيين الإسرائيليين للعاصمة المصرية، والفعاليات الدبلوماسية تجري فيبيت السفير، وقد باتت مقلصة إلى أبعد حد".


    ونقلتعن صحفي مصري لم يكشف هويته أنه "قبل ثورة يناير المصرية عرض التلفزيونالمصري مسلسل حارة اليهود، لكن بعد الثورة غادر الدبلوماسيون الإسرائيليون الأراضيالمصرية، واليوم تبدو هناك فرصة كبيرة لتطبيع العلاقات، والاستفادة الاقتصاديةوالعلمية، نحن نجد أنفسنا في مرحلة تاريخية مهمة لتحسين علاقات البلدين، ومحظورتضييعها".


    هبةحمدي من مركز آفاق لدراسات اللغة العبرية بالقاهرة قالت إن "معظم المصريينليسوا معنيين بالتطبيع مع إسرائيل، ولكن إن لم يحصل تقدم في العملية السلمية فهناكخشية من اندلاع حرب، في المدارس المصرية لا تظهر إسرائيل على خارطة الكتب، تظهرفقط كلمة فلسطين، الجيل الصغير من المصريين يرى في إسرائيل عدوا، ويعتقدون أن مصرتستطيع العيش دون إسرائيل، أنتم تريدوننا أكثر مما نريدكم نحن".


    أماأوفير فينتر، الباحث الإسرائيلي في الشؤون المصرية بمعهد أبحاث الأمن القومي بجامعةتل أبيب، فقال إن "الجيل الصغير المصري يشهد تغييرا في نظرته لإسرائيل، الثوراتالمصرية الأخيرة تركت تأثيرها عليه، ومن ذلك أن صفحة السفارة الإسرائيلية على فيسبوك من أكثر الصفحات شهرة، والسفارة تتلقى طلبات عمل داخل إسرائيل من العمالالمصريين".


    وقالتالكاتبة إن "النظام المصري يسعى لقيادة الجيل الجديد الشاب عبر إصلاحاتاقتصادية واجتماعية، وفي الاجتماعات التي يعقدها للجيل المصري الشاب لا تجد نقاشاتمعادية لإسرائيل، وآخرها قيامه بافتتاح كنيس يهودي جديد، رغم القناعات المصرية السائدة بأن إسرائيل هي أساس عدم الاستقرار في المنطقة، وهناك من يرى أنها تعمل على تغذيةالعمليات المسلحة في سيناء".


    وأشارت إلى أن "إسرائيل تقدم معلومات أمنية للأجهزة الأمنية المصرية لمحاربة التنظيماتالمسلحة في سيناء، وهناك قراءات متباينة تقول إن النظام المصري يريد البقاء سلاماباردا مع إسرائيل، في حين أنه من الناحية الرسمية يقول إن الشارع المصري لا يريدالتطبيع معها".


    البروفيسورإيلي فودة، الباحث بمعهد تراومان الجامعة العبرية، وخبير العلاقات الدولية، قال إنني"أتحدث كثيرا مع المصريين الذين يعتقدون أن إسرائيل لديها علاقات قوية مع إثيوبياضد مصر في موضوع سد النهضة بغرض تقليل نصيب مصر من مياه نهر النيل، ورغم وجود توجهمصري رسمي لدى الدولة بتوسيع مستوى التطبيع مع إسرائيل، لكن الرأي العام المصرييعيق تحقيق مثل هذا التوجه هناك".


    وأضافأنني "أرى نماذج غير مشجعة عبر شبكات التواصل ووسائل الإعلام، يكتبون دائماضد إسرائيل، وفي كتب التعليم المدرسية يلقنون الطلاب أمورا غير إيجابية عن اليهودوإسرائيل، حتى خارطة الكتب المدرسية تكتب فلسطين وليس إسرائيل، ولذلك يجب القيام بإصلاحاتأساسية، رغم أن إسرائيل تذكر على أنها مرتبطة باتفاق سلام مع مصر، هناك اعتراف بهادون منحها الشرعية، والدولة المصرية تستطيع إجراء التغيير".


    وأشار إلى أن "مصر لا تريد الخروج إلى حرب جديدة مع إسرائيل، وهناك توافق داخلي علىذلك، لكن لا توجد اليوم توجهات سلامية كما كان عليه الحال في سنوات التسعينات، والتغيرالجاري ليس بما فيه الكفاية كما هو الحال في الدول الخليجية، من الناحية الاستخباريةالأمنية السلام يبدو دافئا، وفي نواحي أخرى يظهر باردا".


    غابيروزنباوم، مدير المركز الأكاديمي الإسرائيلي في مصر، قال إنه "لا يوجد عداءكامل من المصريين تجاه إسرائيل، بل من بعض مجموعات محددة، لا سيما المثقفين ورجالالأكاديميا والإعلاميين، لديهم قناعات معادية لم تتغير منذ سنوات الخمسينات تجاهإسرائيل. أما باقي المصريين فلديهم من المشاكل الداخلية ما يشغلهم عن معاداة إسرائيل".


    وأضافأن "الكل يعلم أن هناك علاقات متبادلة ثنائية بين مصر وإسرائيل، وبعض الجمهورالمصري يرى إسرائيل عدوة، ولدى غالبية المصريين توجد الروح العدائية أكثر منالجوانب الإيجابية".





    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    استطلاعات رأي تكشف تراجع تأييد الاحتلال.. كيف... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 07:10 PM
    ما الذي شاهده الصحفيون الطلاب في أمريكا خلال... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 07:10 PM
    مانشستر سيتي يسحق فولهام وينقض على صدارة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 07:10 PM
    WP: واشنطن عرضت تقديم معلومات وإمدادات... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 07:10 PM
    توتنهام يرسل ضيفه بيرنلي إلى دوري الدرجة الأولى صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 07:10 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]