سوريون عادوا إلى الخدمة العسكرية - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    Almatareed Mobile Version
    (الكاتـب : Admin ) (آخر مشاركة : Thomashib)
    المعادلة الكندية للصيادلة
    (الكاتـب : Batman ) (آخر مشاركة : LucasCen)
    حل مشكلة في ادراج مقاطع الفيديو
    (الكاتـب : يسر ) (آخر مشاركة : JamesCem)
    العملة الرقمية Tether ورمزها USDT
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : JamesCem)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    سوريون عادوا إلى الخدمة العسكرية


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 13th April 2019, 03:22 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new سوريون عادوا إلى الخدمة العسكرية

    أنا : المستشار الصحفى




    سوريون كثر فرّوا من الخدمة العسكرية وآخرون لم يلتحقوا بها في الأساس. اليوم، بعد أشهر على إعلان النظام السوري العفو في هذا السياق، عاد بعضهم إلى تلك الخدمة مرغمين.

    بعد خمسة أعوام من الفرار من الخدمة العسكرية في سورية، عاد عماد ليلتحق بها. انتظر طويلاً أن تُحَلّ الأزمة السورية، من دون جدوى، في حين قضى أيامه في قلق دائم وفي ما يشبه الاعتقال في منطقة سكنه. ويقول إنّه عاد ليلتحق بالقوات النظامية بعد العفو الذي أصدره الرئيس السوري بشار الأسد في نهاية العام الماضي، "لكنّ شيئاً لم يتغيّر في المؤسسة".

    يخبر عماد الذي يؤدّي خدمته اليوم في قطعة عسكرية غير تلك التي خدم فيها سابقاً "العربي الجديد": "في البداية، لم تكن القطعة العسكرية التي أُلحِقت بها مقاتلة، وكان يترأسها ضابط جشع وفاسد. كنت أشتري إجازتي بالمال، بالإضافة إلى ما كنت أحضره له ولبعض الضباط الآخرين كلّما عدت من إجازة، من فاكهة وحلويات وألبسة في بعض الأحيان لهم ولزوجاتهم وأطفالهم". يضيف أنّه "كلما كانت الأزمة تشتد كانت طلباتهم وابتزازهم تتزايد. لم أعد أطيق ضغطهم، وفي خلال آخر حديث مع الضابط المسؤول، قال لي: إذا كان الوضع لا يعجبك، اذهب وانشقّ. في ذلك اليوم، ذهبت في إجازة ولم أعد". يتابع عماد: "ظننت أنّ ما حدث في البلد قد غيّرهم وغيّر أسلوب التعاطي مع العسكر. لكنّني عندما عدت قبل أشهر للالتحاق بالخدمة، وجدتهم أسوأ ممّا كانوا".

    ويعرب عماد عن استغرابه من "إصرار النظام على بقائنا في الخدمة. هو يتحمّل تكاليفنا من لباس وطعام ورواتب ونحن لا نفعل شيئاً غير إمضاء أيامنا في تلقّي دروس عسكرية بسيطة وأخرى حول حزب البعث العربي الاشتراكي، تأسيسه ومبادئه وثورته. الضباط المشرفون على تلك الدروس قالوا لنا صراحة إنّ ما يقدّمونه لنا ليس مهماً، غير أنّهم مجبرون على ذلك ونحن من جهتنا مجبرون على الالتزام به. وهذا ما يجعل كلّ شيء أشبه بمسرحية يومية، في انتظار أن يحين موعد الإجازة. وهكذا تمضي الأيام". ولا يخفي عماد أنّه ينتظر قرار تسريحه بفارغ الصبر، بينما يبحث عن فرصة سفر إلى بلد آخر يكمل فيه حياته، مشيراً إلى أنّه لن يفكّر يوماً بالعودة إلى سورية في حال سفره.





    من جهته، التحق يسار بالخدمة العسكرية من جديد في بداية العام الجاري. يقول لـ"العربي الجديد": "في خلال خدمتي الأولى، أصبت ثلاث مرّات، وفي كلّ منها كدت أفقد حياتي. وفي المرّة الأخيرة، عندما كنت في المستشفى قرّرت عدم العودة إلى الخدمة بسبب سوء المعاملة. لم تكن لإصابتي ولا لحياتي أيّ قيمة. كان ذلك في عام 2014". يضيف يسار: "لكنّني عدت أخيراً، لأنّني لا أملك أيّ خيارات أخرى. وآمل أن يشملني قرار تسريح، خصوصاً أنّه في خلال فترة العفو، كانت ثمّة أحاديث عن احتمال تسريح من هم في مثل سنّي. بعد أشهر، أنهي عامي الخامس والثلاثين".

    يتابع يسار: "خدمتي اليوم على الخطوط الأمامية في ريف اللاذقية، ومن المفترض أن أحصل على مبلغ مالي يُضاف إلى راتبي لتأمين طعامي. لكننّنا حتى هذا اليوم، بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على التحاقي بالخدمة، لم أتسلم بعد أيّ راتب، وأحتاج في الشهر ما لا يقلّ عن 50 ألف ليرة سورية (نحو 100 دولار أميركي) من أجل تأمين احتياجاتي. لولا مساعدة عائلتي، كنّا متنا من الجوع أنا وزوجتي وطفلي. لا أعلم إلى متى أتمكّن من تحمّل هذا الوضع". ويلفت إلى أنّه لا يستطيع أن يقضي إجازته مع عائلته في كلّ مرة، "بسبب ارتفاع تكلفة النقل. وهو ما يضطرني إلى طلب إلغاء الإجازة في بعض الأحيان".

    أمّا جمال، فقد خسر دراسته الجامعية قبل عامَين، بسبب عدم تمكّنه من الحصول على تأجيل للخدمة العسكرية بعد رسوبه للسنة الثانية. لكنّ عدم قدرته على العمل بسبب ملاحقته، اضطره إلى الالتحاق بالخدمة. يقول لـ"العربي الجديد" إنّ "المعاملة سيئة جداً، ونحن نُتّهَم دائماً بأنّنا تخلّفنا عن الدفاع عن الوطن، فأشعر بأنّهم ينتقمون منّا خلال التدريبات أو العقوبات شبه اليومية". يضيف جمال: "عند التحاقي بالخدمة، كان من الصعب عليّ أن أقول للضباط المسؤولين عن الدورة سيدي. كنت أستعيض عنها بكلمة سيادة العقيد أو المقدّم بحسب الرتبة. لكنّ أحدهم عاقبني في مرّة بقسوة طوال الليل، وأجبرني على قول سيدي. حينها شعرت بالانكسار".





    في سياق متصل، يقول مصدر معارض في دمشق، طلب عدم الكشف عن هويّته لأسباب أمنية، لـ"العربي الجديد"، إنّ "النظام السوري اليوم يظنّ أنّه قائم على ركيزة أساسية تثبت وجوده وهي الأسد والقوات النظامية، بغضّ النظر عن الواقع المتردّي لمؤسساته كلها. بالنسبة إليه، القوات النظامية خطّ أحمر، لذلك يصبّ كلّ جهوده لتثبيت سطوتها على ما تبقى في مناطق سيطرته، فيجبر المتخلفين عن الخدمة والفارين منها إلى العودة إليها، ويمارس عملية قهر للشباب من أجل تدجينهم.





    مزيد من التفاصيل

     

    الموضوع الأصلي : سوريون عادوا إلى الخدمة العسكرية     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : المستشار الصحفى

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    شهيد بعدوان للاحتلال على مخيم بلاطة في نابلس..... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 12th May 2024 05:40 AM
    طعنوا وعابوا بشخص أمير الكويت.. تحرك رسمي ضد... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 12th May 2024 05:40 AM
    السعودية.. مقيمة سورية بفيديو "مخل بالآداب" يثير... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 12th May 2024 05:40 AM
    "ممارسة الدعارة".. الكويت تنشر صورا لـ24 رجل... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 12th May 2024 05:40 AM
    رغد صدام حسين تستذكر "حكمة" كتبها والدها عن... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 12th May 2024 05:40 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]