"جون أفريك": اتفاقية سايكس بيكو ما زالت تؤجج الشرق الأوسط - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    Almatareed Mobile Version
    (الكاتـب : Admin ) (آخر مشاركة : Thomashib)
    المعادلة الكندية للصيادلة
    (الكاتـب : Batman ) (آخر مشاركة : LucasCen)
    حل مشكلة في ادراج مقاطع الفيديو
    (الكاتـب : يسر ) (آخر مشاركة : JamesCem)
    العملة الرقمية Tether ورمزها USDT
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : JamesCem)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    "جون أفريك": اتفاقية سايكس بيكو ما زالت تؤجج الشرق الأوسط


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 17th May 2019, 04:12 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb "جون أفريك": اتفاقية سايكس بيكو ما زالت تؤجج الشرق الأوسط

    أنا : المستشار الصحفى





    نشرت مجلة "جون أفريك" الفرنسية تقريرا سلطت فيه الضوء على تأثير اتفاقية سايكس بيكو على شؤون منطقة الشرق الأوسط ومساهمة الحدود التي رسمتها في تأجيج الأوضاع.

    وقالت المجلة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنه يوم 16 أيار/ مايو 1916، أي قبل 103 سنوات، تم توقيع اتفاقية سايكس بيكو بين بريطانيا العظمى وفرنسا التي تحدد ما يُشكل اليوم الحدود بين سوريا والعراق.



    وفي حين يرى البعض أن مصير هذه الاتفاقية يجب أن ينحصر في كتب التاريخ، يعتقد البعض الآخر أن خط الترسيم الذي نتج عنها، والذي يرفضه تنظيم الدولة، لا يزال يشكل مصدرًا مهمًا للنزاع. وقد أعادت هذه الاتفاقية رسم جزء هام من ملامح منطقة الشرق الأوسط.

    وأوضحت المجلة أن هدف هذه الاتفاقية، التي تم التفاوض عليها في نهاية سنة 1915 بين الفرنسيين والبريطانيين، ثم التوقيع عليها بسرية بعد سنة واحدة من ذلك في خضم الحرب العالمية الأولى، تمثل في مشاركة مقاطعات الإمبراطورية العثمانية بعد تفككها.



    وبعد قرن من الزمان، مازال خط الترسيم الذي نتج عن هذه الاتفاقيات يمثل محور المستجدات الحالية. وفي سنة 2016، وعد تنظيم الدولة في أحد مقاطع الفيديو الدعائية الخاصة به بإلغاء هذه "الاتفاقية الإمبريالية" وإنشاء دولة إسلامية بلا حدود.

    وبينت المجلة أن ركود الأزمة السورية والصراع في اليمن أعاد إحياء النقاش الدائر حول الانقسامات "الخطرة" التي أغفلت التنوع العرقي وتُواصل مفاقمة الوضع.



    وعلى الرغم من مرور فترة طويلة على توقيعها، إلا أن إعادة النظر في هذه الاتفاقية اليوم لا يحظى بالإجماع بين صفوف المتخصصين.



    فبالنسبة لجان بول شانيولو، الأستاذ الفخري في الجامعات ورئيس معهد البحوث والدراسات حول البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط، من المهم التمييز بين اتفاقية سايكس بيكو والطريقة التي تم تنفيذها بها.

    ونقلت المجلة عن جان بول شانيولو أن "هناك الاتفاقية التي نعرفها جميعًا، المؤرخة في 16 أيار/ مايو 1916، والخرائط المعروفة، والنص المنقح في شهر كانون الأول/ ديسمبر 1918.



    في هذا النص، تقرر أن فلسطين سوف تكون من نصيب البريطانيين، والموصل ستنتقل من الانتداب الفرنسي إلى البريطاني.



    وفي حال لم يتم هذا التنقيح، لكانت الموصل عاصمة سوريا". وبالنسبة لهذا المختص، يتعلق الأمر بتقاسم الهيمنة بين القوتين العظيمتين، إذ "تقاسم البلدان المناطق وفيما بعد قام كل منهما بما أراده. وقد تم تحديد الحدود من قبلهما بشكل تعسفي".



    اقرأ أيضا : أردوغان: تركيا لن تقبل بـ"سايكس بيكو" جديد في المنطقة


    وذكرت المجلة أنه إذا كان رسم الحدود لا يزال ساري المفعول حتى يومنا هذا، فقد زاد من حدة النزاعات في المنطقة وجعل الخلاف قائما بشكل مستمر، على حد تعبير شانيولو.



    وفي حال لم تتغير الحدود قانونيا منذ ذلك الحين، يرى جان بول شانيولو أن "هذه الاتفاقيات عززت طائفية لم تتمكن الشعوب من تجاوزها لأكثر من مائة سنة".

    وبالنسبة للباحث في كلية الملك في لندن أندرياس كريج، أصبحت الاتفاقية الآن "ميتة"، ذلك أن "الحدود في الشرق الأوسط لا تثير اهتماما كبيرا وليست موجودة سوى لأغراض إدارية، خاصة أمام تصاعد الإيديولوجيات والطائفية التي ليس لها حدود مادية".

    ونقلت المجلة عن كريج أن النزاعات الحالية تتجاوز هذه الانقسامات وتتواجد مع أو دون إعادة رسم الحدود، ذلك أن "المنطقة تعيش على إيقاع إصلاح أساسي للشؤون الاجتماعية والسياسية وهويتها.



    وقد جعل وصول تنظيم الدولة والتشكيك في هذه الحدود هذه الاتفاقية غير مهمة". ويعتقد جان بول شانيولو أنه "في الوقت الحالي، يبدو أن المنطقة تمر بمأزق لا يمكن توقع نتائجه، وقد جدت أحداث أخرى أدت إلى تفاقم التوترات، لا سيما بين إيران ودول الخليج، أو الصراع في اليمن، وهو ما جعل فرص تهدئة الأوضاع ضئيلة للغاية".

    وردا على سؤال المجلة حول "صفقة القرن" التي من المفترض أن تعيد السلام إلى الشرق الأوسط التي من المتوقع حسب عدة مصادر أن يُكشف عنها في حزيران/ يونيو، لا يرى المختص أنها تقدم أي حل، لكن على العكس من ذلك، يمكنها خلق توترات جديدة في المنطقة.

    وذكرت المجلة أن دخول الإمبراطورية العثمانية في الحرب إلى جانب ألمانيا والإمبراطورية النمساوية المجرية تلاه توقيع اتفاقية سايكس بيكو الشهيرة.



    وقد استغل بعض الحلفاء انتصارهم وانهيار الإمبراطورية العثمانية لتقسيم منطقة الشرق الأوسط.



    ويحمل اسم الاتفاقية اسم ممثل بريطانيا العظمى والعضو المحافظ في البرلمان مارك سايكس، والدبلوماسي الفرنسي والقنصل السابق في لبنان فرانسوا جورج بيكو، الذي شاركه في توقيعها.

    وفي الختام، بينت المجلة أنه بالنسبة للقوى العظمى، كانت دول منطقة الشرق الأوسط معتادة على النظام الإمبريالي ولم يكن بإمكانها تنظيم بلدانها إداريا وسياسيا. وكانت مسألة الهيمنة عليها أكثر أهمية من استقرار المنطقة.







    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    أحمد طعمة لـ"عربي21": الأسد عقد صفقة مع الغرب على... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 12th May 2024 01:51 PM
    النداء التركي للأكاديميين المضطهدين في الغرب بسبب... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 12th May 2024 01:51 PM
    حصيلة العدوان تتخطى الـ35 ألفا.. ثمانية مجازر... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 12th May 2024 01:51 PM
    ماسك يلمح إلى أن أمريكا تطبع الدولار دون غطاء من... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 12th May 2024 01:51 PM
    شركات عالمية بارزة تعمل على حظر "النقاشات... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 12th May 2024 01:51 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]