دشن مغردون وسم #محرقة_الترحيلات، للتدوين عن الذكرى السابعة لمذبحة سيارة الترحيلات الشهيرة، والتي راح ضحيتها 37 محتجزاً مصرياً، خنقاً، جراء إطلاق القنابل المسيلة للدموع داخل سيارة مساحتها 6 أمتار وتسع 24 فرداً، احتجز فيها 45 شخصاً تحت حرارة 45 درجة.
وطالب المغردون عبر الوسم، بالقصاص، خاصة أنّ الضابط المتهم تمت تبرئته، مع صور الضحايا مقابل صورة الضابط القاتل مبتسماً، وانتقادات لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي.
مع صور الضحايا كتبت أسماء محمد: "وضع أكثر من 45 شخصاً في عربة لا تتحمل أكثر من ?? كان كافياً لقتلهم خنقاً ! لم يكتفِ المجرم بهذا بل أطلق قنبلة غاز من شباك العربة عمداً وظلوا ? ساعات في درجة حرارة ?? مئوية حتى استشهد منهم ?? وأصيب ? !#محرقة_الترحيلات".
وغرد حساب "مصري ضد الانقلاب": "#محرقة_الترحيلات.. مات الرجل حسرة على ولده الذي أهدر قضاة السوء المرتشون دمه خدمة لعضو مجلس عسكري مجرم وفاسد، لعل الرجل اليوم يجد عند ربه ما يطمئن به قلبه واستبشارا بنصر الله للمظلوم".
#محرقة_الترحيلات
قتل ??معتقلا خنقا بالغاز في عربية ترحيلات
بعد تعمد تركهم ?ساعات وعدم مساعدتهم والتجاهل من قبل الشرطة ..
— أسيا محمد (@asia_Apdo) August 18, 2020
وبمرارة، علّق عماد الدين: "ضابط #محرقة_الترحيلات أخذ براءة لأنه لم يصل للعدد المطلوب.. المجرم حتى يحاسب والعدد هو يعلمه الله.. وان لله وان اليه راجعون".
وأشارت آمال: "#محرقة_الترحيلات.. القاتل الحقيقي لهؤلاء الذين نحسبهم شهداء عند الله هو السيسي الذي أعطى الأوامر بالقتل والأمان للقتلة بأنهم لن يتعرضوا للمتابعة القضائية. حسبنا الله ونعم الوكيل وسيأتي اليوم الذي سيشفي الله فيه صدور قوم مؤمنين وسيعلم الظالمون أي منقلب ينقلبون".
ووصفها أحمد سلام: "#محرقة_الترحيلات واحدة من جرائم العسكر العديدة راح ضحيتها الأبرياء"، وأكدت جنا عادل: "#محرقة_الترحيلات.. لن ننساكم". وكتب حساب رابعة: "#محرقة_الترحيلات.. بات يوم 18 أغسطس تاريخا محفورا في أذهان المصريين، فهو شاهد على إحدى أكبر الجرائم الداخلية للانقلاب والتي تعمدت قتل 38 مصريا داخل سيارة الترحيلات ضمن حملة رابعة جريمة ضد الإنسانية".
وقص حسن علي: "في 8/18/ 2013 استشهد 38 معتقلاً في فض اعتصام الفتح، داخل سيارة ترحيلات كانت تقلهم إلى سجن أبو زعبل، وزعمت الشرطة أنهم حاولوا الهرب، ولكنهم ماتوا نتيجة الاختناق بقنابل غاز ألقيت عليهم داخل السيارة المغلقة، كانت عليها آثار تعذيب واضحة. #محرقة_الترحيلات".
وتعجبت سمية النجار: "#محرقة_الترحيلات.. أطلق قنبلة الغاز على ?? روحا وأغلق عليهم السيارة.. ماتوا حرقا واختناقا وتشوهوا .. ولكن قضاءنا الشامخ العادل قبض على ذلك المجرم الفاسق واقتص لهؤلاء بأن حكم عليه ... بـ ? أشهر يقضيها داخل السجن". وأشار علي الدرونكي: "أنت محروق أو مقتول في جمهورية الخوف مصر سابقا وليس لك دية ولا حساب للقاتل. #محرقة_الترحيلات".
#محرقة_الترحيلات
القاتل الحقيقي لهؤلاء الذين نحسبهم شهداء عند الله هو السيسي الذي أعطى الأوامر بالقتل و الأمان للقتلة بأنهم لن يتعرضوا للمتابعة القضائية. حسبنا الله و نعم الوكيل وسيأتي اليوم الذي سيشفي الله فيه صدور قوم مؤمنين وسيعلم الظالمون أي منقلب ينقلبون. pic.twitter.com/nij67PAbie
— آمال بن حناشي ???? (@ABenhannachi) August 18, 2020
#محرقة_الترحيلات
قديما كان الغرب المستعمر يجند
العديد من العملاء والجواسيس
أما حديثاً فاستغنى عنهم جميعا
بحكام وجيوش واعلام ونخبة
وحاشية من العبيد الخاضعة
قد تكفّلوا بهذه المهمة القذرة ..
— خواطر دنجوان (@khawaterahmad) August 18, 2020
#محرقة_الترحيلات
مات الرجل حسرة على ولده الذي أهدر قضاة السوء المرتشون دمه خدمة لعضو مجلس عسكري مجرم وفاسد. لعل الرجل اليوم يجد عند ربه ما يطمئن به قلبه واستبشارا بنصر الله للمظلوم
— مصري ضد الانقلاب (@21OLhUrBc5WlCC6) August 18, 2020
#محرقة_الترحيلات
مصر الليلة محرقة سيارة الترحيلات ?https://t.co/4Ov4KHP8tJ
? تعرف على اللحظات التي عاشها الشهداء في سيارة الترحيلات مع أحد الناجين منهاhttps://t.co/nplD1bNQ6f
— رابعة الصمود للدعم (@Raabaa4) August 18, 2020
ضابط #محرقة_الترحيلات اخذ براءة لانه لم يصل للعدد للمطلوب المجرم حتى يحاسب والعدد هو يعلمه الله وان لله وان اليه راجعون
— عماد الدين (@qxXx7UYdGIN3dZn) August 18, 2020
قضاء الانقلاب المُسيس حكم بالبراءة على الضابط القاتل..
وحسبنا الله ونعم الوكيل#محرقة_الترحيلات pic.twitter.com/IQGcwhaAVm
— تيم المرابطون ? (@morabetoooon) August 18, 2020
#محرقة_الترحيلات
ان نجوت من قاضي العسكر فلن تنجو من قاضي السماوات والأرض pic.twitter.com/13wQAB3lRK
— حمو الاهلاوي (@TmvUhuu0WOzLwIk) August 18, 2020
مزيد من التفاصيل