حوافز إماراتية للسودان بهدف التطبيع - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    تعديل اسم التسجيل
    (الكاتـب : Clinical chemist ) (آخر مشاركة : Calvinses)
    ذكرى من أكتوبر
    (الكاتـب : blue bird ) (آخر مشاركة : Calvinses)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    حوافز إماراتية للسودان بهدف التطبيع


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 17th September 2020, 03:21 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new حوافز إماراتية للسودان بهدف التطبيع

    أنا : المستشار الصحفى




    قالت مصادر دبلوماسية وحكومية مصرية، إن الإمارات دخلت بقوة على خط دفع السودان إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل، ما يفتح مجالاً جديدا للمنافسة الإقليمية مع النظام المصري، الذي كان يقدم نفسه خلال الاتصالات الإقليمية، في الفترة الأخيرة، باعتباره الطرف الذي سيدفع الخرطوم لاتخاذ هذه الخطوة، حفاظاً على ما تبقى من دوره الإقليمي، وتعبيراً عن استمرار قدرته على التأثير السياسي في المنطقة.

    وكان هذا الدور تعرض لتآكل كبير في السنوات الماضية، بانتقال مصر لمصاف الدول التابعة للسياسات الإماراتية والسعودية بالمنطقة. وزاد تآكله بتوقيع اتفاق السلام الأخير بين تل أبيب وأبوظبي. مع العلم أن تقارير عدة أفادت، أمس الأول، بأن القائمة بأعمال السفير السوداني في واشنطن أميرة عقارب مثلت الخرطوم في الحدث الذي استضافه البيت الأبيض لإشهار التطبيع البحريني الإماراتي مع إسرائيل، من دون أن يصدر أي تعليق رسمي سوداني.

    يمثل السودان مطمعاً للسعودية والإمارات وإسرائيل بسبب احتياجاته المتزايدة للمساعدات

    وذكرت المصادر المصرية، التي تحدثت مع "العربي الجديد"، أن الاتصالات بين الإمارات ومجلس السيادة الانتقالي بالسودان تصاعدت لدفع الخرطوم لاتخاذ موقف أكثر مرونة وسرعة في اتجاه التطبيع، مع التعهد بحوافز مختلفة من الإمارات وإسرائيل، تتمثل في مساعدات اقتصادية وفنية كبرى، في مجالات الري والزراعة والموانئ واستكشاف البترول والغاز الطبيعي.

    وأضافت المصادر أن أحد الدوافع الأساسية للإمارات للإقدام على هذه الخطوات التحفيزية، استمرار مزاحمة السعودية في منطقة شرق أفريقيا والبحر الأحمر، وتقليص نفوذها الإقليمي، ذلك لأن معظم المشاريع الكبرى التي تروج مصر لها، كمستقبل للشراكة بينها وبين السودان والطرف الإسرائيلي، سيكون للسعودية دور أساسي بها.

    ويمثل السودان مطمعاً للسعودية والإمارات وإسرائيل بسبب احتياجاته المتزايدة للمساعدات في جميع المجالات، لإعادة تأهيل المرافق والخدمات والسدود وشبكات المياه والصرف الصحي، وتنمية فرص الاستثمار. ويأتي على رأسها المجالات الزراعية والإنتاج الحيواني بعد إنشاء سد النهضة الإثيوبي، والذي سينعكس بالإيجاب على قدرات السودان الزراعية وسيمكنه من وضع خطة مستدامة لري الأراضي طوال العام، إذا تحقق التكامل بين أكبر سد في القارة الأفريقية والسدود السودانية المحلية التي تسعى الحكومة لزيادة طاقتها الاستيعابية وترميمها، لا سيما بعد الفيضان الأخير الذي عانت منه البلاد.

    وبحسب المصادر فإن القيادات العسكرية في مجلس السيادة السوداني متحمسة للاتصالات الإماراتية والمصرية سواء بسواء، لكنها عبرت عن وجود خلافات داخلية مع العناصر المدنية في المجلس والحكومة، حول مدى إمكانية إبرام اتفاق سلام مع إسرائيل في هذا العهد الاستثنائي، حيث يتمسكون بإرجاء مثل هذه القرارات المصيرية لنظام منتخب بالكامل، ليكون قادراً على مواجهة أي احتجاجات شعبية، إسلامية ويسارية، ربما تنفجر في وجه السلطة المؤقتة وتشعل الأوضاع من جديد.
    خلافات داخلية مع العناصر المدنية في مجلس السيادة والحكومة حول مدى إمكانية إبرام اتفاق سلام مع إسرائيل

    وكانت مصادر دبلوماسية مصرية وخليجية قد قالت، لـ"العربي الجديد" في 15 أغسطس/آب الماضي، إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي "ييذل جهوداً أخرى للإسراع بإدخال السودان دائرة الدول العربية المطبعة، كجزء من التخطيط الأميركي الجديد للمنطقة، مغرية الخرطوم بانهمار المساعدات المالية واللوجيستية عليها من الولايات المتحدة وأوروبا ودول خليجية". وبعد نشر التقرير بيومين، أعلن المتحدث السابق باسم وزارة الخارجية السودانية حيدر بدوي تأييد حكومة بلاده للتطبيع، الأمر الذي تلقفه مباشرة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بالترحيب، قبل أن تعود الخارجية السودانية، عبر وزيرها عمر قمر الدين، لنفي التصريحات السابقة ثم تعلن إقالة المتحدث الرسمي، الذي يبدو أنه قد تحدث بما ليس مصرحاً بنشره، خصوصاً ما أشار إليه من وجود اتصالات بالفعل بين الجانبين.

    وذكرت مصادر "العربي الجديد" وقتها أن إقامة علاقات، خصوصاً على الصعيد الاقتصادي بين السودان وإسرائيل، ستكون حجر زاوية لتأسيس سوق كبيرة للطاقة في منطقة البحر الأحمر، بشراكة مع مصر والسعودية، وذلك من خلال الاستفادة من خبرات الشركات القريبة من إسرائيل، ورغبتها في دخول المنطقة والاستثمار في التنقيب عن النفط والغاز بالمنطقة، وتكامل الجهود السودانية مع المشاريع المقترحة بين مصر والسعودية والحكومة الإسرائيلية في مجال إنتاج وإسالة الغاز الطبيعي. وأضافت المصادر أن الدخول في شراكة مربحة في هذا المجال هو البديل الوحيد لعدم اندلاع مشاكل بينها على الثروات المتوقع اكتشافها في مناطق البحر الأحمر ومسارات تصدير الإنتاج، خصوصاً بعدما بدأت السعودية التنقيب بنشاط عن الغاز في مياهها الإقليمية بعد ترسيم الحدود البحرية مع مصر، واستحواذها على جزيرتي تيران وصنافير، وتوقيع مذكرة تفاهم مع السودان للتنقيب، وتحديداً في الربع الأول من العام 2019.




    مزيد من التفاصيل

     

    الموضوع الأصلي : حوافز إماراتية للسودان بهدف التطبيع     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : المستشار الصحفى

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    الهلال يضرب التعاون بثلاثية ويقترب أكثر من لقب... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 3rd May 2024 09:12 PM
    تصاعد الحديث عن حل الدولتين.. هل تشهد الأيام... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 3rd May 2024 09:12 PM
    بيرني ساندرز: الاحتجاجات الطلابية قد تكون "فيتنام... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 3rd May 2024 09:12 PM
    كلوب يعود للحديث عن أزمته مع صلاح.. "لن أغير... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 3rd May 2024 09:12 PM
    وفد من حماس ومدير "CIA" إلى القاهرة لبحث ملف... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 3rd May 2024 09:12 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]