الشرق الأوسط ما بين فكي الديمقراطي والجمهوري - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    Almatareed Mobile Version
    (الكاتـب : Admin ) (آخر مشاركة : Thomashib)
    المعادلة الكندية للصيادلة
    (الكاتـب : Batman ) (آخر مشاركة : LucasCen)
    حل مشكلة في ادراج مقاطع الفيديو
    (الكاتـب : يسر ) (آخر مشاركة : JamesCem)
    العملة الرقمية Tether ورمزها USDT
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : JamesCem)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    الشرق الأوسط ما بين فكي الديمقراطي والجمهوري


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 6th November 2020, 12:51 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new الشرق الأوسط ما بين فكي الديمقراطي والجمهوري

    أنا : المستشار الصحفى




    تلقي الانتخابات الرئاسية الأميركية بتأثيراتها على الأحداث العالمية كل أربع سنوات. وتهيمن وقائعها واتجاهاتها على مختلف وسائل الإعلام، وتلعب شخصية الرئيس الجديد وتوجهاته وانتماؤه الحزبي دوراً كبيراً في التأثير في كثير من علاقات الولايات المتحدة الدولية، ووجودها في الخارج من عقد اتفاقيات السلام والتعاون وحل النزاعات، إلى شن الحروب.

    الحزب الجمهوري والديمقراطي

    تأسس الحزب الجمهوري في 20 فبراير/شباط 1854 من بعض المنشقين الشماليين عن الحزبين اليميني ("الويغ") والديمقراطي، وكان بعض هؤلاء المؤسسين ضد وضعية الرق القائمة آنذاك وضد مطالبات الانفصال الإقليمية، وبسرعة أصبح الحزب الجمهوري بديلاً عن الحزب اليميني ونداً للحزب الديمقراطي.

    تأسس الحزب الديمقراطي عام 1798، وتعود أصوله إلى ما كان يسمى بالحزب الجمهوري الديمقراطي، الذي تأسس عام 1792 على يد توماس جيفرسون وجيمس ماديسون وغيرهما من معارضي النزعة "الفدرالية" في السياسة الأميركية.

    توجهات الحزبين في الشرق الأوسط

    في ما يتعلق بالشرق الأوسط بوجه عام هناك تشابه إلى حد ما بين سياسات دونالد ترامب وجو بايدن، في ما يتعلق بتقليل الارتباط الأميركي بمنطقة الشرق الأوسط وتقليل الدور القيادي فيها. والأمر أصبح توجها استراتيجيا للولايات المتحدة ولا يرتبط بشخصية رئيس معين، ويرجع بشكل أساسي إلى انخفاض الأهمية الاستراتيجية للمنطقة في منظومة المصالح الاستراتيجية الأميركية، وظهور فرص وتهديدات في مناطق أخرى على رأسها القارة الآسيوية.

    الملف التركي

    تعتبر قضية خلافية ما بين المرشحين الرئاسيين، بسبب علاقة ترامب الوثيقة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان. فعارض البيت الأبيض بقوة فرض عقوبات أميركية على أنقرة عندما اشترت تركيا نظام الصواريخ الروسي S-400، وأبدى ترامب استعدادًا أكبر للتراجع أمام الضغوط التركية في سورية. في 24 إبريل/ نيسان 2020، وفي توبيخ مباشر للسلطات التركية، من جانبه تعهّد بايدن بأنه، في حال انتخابه، سيدعم قراراً يعترف بالإبادة الجماعية للأرمن وسيحافظ، أيضًا، على انتقاده قرار ترامب المفاجئ في عام 2019 بسحب القوات الأميركية من سورية، والذي سمح بالتوغل التركي. فقد قال بايدن آنذاك إن ترامب “باع الأكراد في سورية".
    دعم جو بايدن الحرب على العراق عام 2003، وكان صاحب مشروع تقسيم العراق إلى مناطق فدرالية، لكنه تراجع عن مواقفه هذه في ما بعد، وأيد انسحاباً أميركياً من أفغانستان في 2010

    الصراعات والحروب في الشرق الأوسط

    يعتبر ترامب أن الذهاب للحرب في الشرق الأوسط كالحرب على العراق عام 2003، كان أسوأ قرار في تاريخ الولايات المتحدة. يتحدث أن الولايات المتحدة أنفقت ثماني تريليونات دولار في القتال، ورحل الآلاف من الجنود مقابل القيام بدور الشرطي في الشرق الأوسط. من هذا المنطلق يعارض ترامب بشدة الخوض في حروب وصراعات.

    بالمقابل دعم جو بايدن الحرب على العراق عام 2003، وكان صاحب مشروع تقسيم العراق إلى مناطق فدرالية، لكنه تراجع عن مواقفه هذه في ما بعد، وأيد انسحاباً أميركيا من أفغانستان في 2010، وأصبح لا يحبذ وجوداً عسكرياً ثقيلاً في العراق وسورية، إنما أيضا لن يتسرع في الانسحاب في حال انتخابه رئيساً. فهو يؤيد كما قال في المناظرات إبقاء قوة عسكرية خاصة في سورية. لكنه مع ذلك سيحاول تمييز نهجه عن نهج إدارة ترامب في الشرق الأوسط من خلال اقتراح بعض الفروق الدقيقة.

    الملف الإيراني

    على الرغم من معارضة الديمقراطيين لنهج ترامب المتشدد تجاه طهران، إلا أنهم لا يُمكنهم إلغاء العقوبات المفروضة على طهران. وقد يتدخل الديمقراطيون مستقبلًا لمنع فرض مزيد من العقوبات على طهران، حيث إن العقوبات التي فرضتها واشنطن على طهران ليست فعالة بعدما قامت الولايات المتحدة بمنح استثناءات واسعة لبعض الدول الأوروبية والآسيوية المستوردة للنفط الإيراني من العقوبات.

    سيحاول بايدن، تعزيز الخيار الدبلوماسي في التعامل مع إيران مع استخدام أسلوب العقوبات. وسيدافع بايدن بلا شك عن الاتفاق النووي مع إيران باعتباره أحد إنجازات السياسة الخارجية الرئيسة للرئيس السابق باراك أوباما.

    لبنان

    الولايات المتحدة تخشى دخول لبنان في دوّامة الفوضى، كما أن الاندفاعة الأميركية في مسألة التطبيع العربي مع إسرائيل، قد تتعرض للفرملة إذا ما تم خلط الأوراق في لبنان وتدهور الوضع مع إسرائيل. الأميركيون دخلوا على الخطّ اللبناني بشكل مباشر بعدما كانوا يتمترسون خلف المبادرة الفرنسيّة، ويبدو واضحًا أنّ السياسية الأميركيّة تهدف إلى وقف الانهيار في لبنان بأي شكل من الأشكال من خلال الوصول إلى حكومة جديدة للتوصل إلى اتّفاق مع صندوق النقد الدولي ووضع البلد على سكّة الإنقاذ.

    فبالتالي الملف اللبناني لن يتغير بين الديمقراطي والجمهوري و لكن التأثير سيكون في التكتيك والتوقيت بين الطرفين، وخصوصا أن الملف اللبناني متعلق بالاتفاقات الجانبية بين أميركا و إيران. والطرفان متجهان إلى تسوية مع إيران على الأقل جزئية، والملف اللبناني متصل بمؤشرات التطبيع في المنطقة إضافة الى ملف الترسيم بين لبنان وإسرائيل. تاريخياً لبنان لم يتأثر بالانتخابات الأميركية، ولكن اللهفة اللبنانية بخصوص انتخابات 2020، هي بسبب معرفة التكتيك المقبل أكثر وليس السياسة المقبلة، لأن السياسة العامة لن تتغير تجاه لبنان.



    مزيد من التفاصيل

     

    الموضوع الأصلي : الشرق الأوسط ما بين فكي الديمقراطي والجمهوري     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : المستشار الصحفى

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    Eurovision 2024: Thousands protest in Malmo... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 11:00 PM
    إسرائيل: حماس تحاول إعادة بناء قدرات عسكرية في... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 11:00 PM
    نادي الهلال يضمن لقب الدوري السعودي أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 11:00 PM
    توقيف مؤثرة شهيرة.. تطورات بقضية عصابة... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 11:00 PM
    "المايونيز" وراء التسمم الجماعي بأحد مطاعم... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 11th May 2024 11:00 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]