فورين أفيرز: بايدن بحاجة إلى استراتيجية شاملة - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    فورين أفيرز: بايدن بحاجة إلى استراتيجية شاملة


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 29th June 2021, 06:26 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb فورين أفيرز: بايدن بحاجة إلى استراتيجية شاملة

    أنا : المستشار الصحفى





    نشرت مجلة "فورين أفيرز"مقالا لأستاذ العلاقات الدولية، هال براندس، قال فيه إن الرئيس الأمريكي جو بايدنركز في رحلته الأخيرة إلى أوروبا على الفكرة الرئيسية لسياسته الخارجية، فقال إنالتنافس بين أمريكا والصين جزء من صراع أكبر مع المستبدين حول "ما إذا كانتالديمقراطيات قادرة على المنافسة في القرن الحادي والعشرين". واحتج بايدنمرارا بأن العالم قد وصل إلى "نقطة انعطاف" ستحدد ما إذا كان هذا القرنيمثل حقبة أخرى من الهيمنة الديمقراطية أو عصرا للصعود الاستبدادي.

    ولم تكن هذه رؤية بايدن للعالم دائما،ففي عام 2019، سخر من الاقتراح بأن الصين كانت منافسا جادا، ناهيك عن طليعة التحديالأيديولوجي التاريخي. لكن زعمه أن الصدام المركزي في عصرنا هو التنافس بين أنظمةالحكم الديمقراطية والسلطوية يبدو صادقا – وسيترتب عليه آثار عميقة على السياسةالخارجية والجغرافيا السياسية الأمريكية.

    بالنسبة لإدارة بايدن، يجسد المفهوم مايقود علاقات أمريكا مع منافسيها الرئيسيين وما هو على المحك. فهو يربط بين تنافسالقوى العظمى وتنشيط الديمقراطية الأمريكية ومكافحة الآفات العابرة للحدود، مثلالفساد وكوفيد-19. وهي تجعل أمريكا تركز على استراتيجية كبيرة حقا لتحصين العالمالديمقراطي ضد أخطر مجموعة من التهديدات التي تواجهها منذ أجيال. والسؤال هو ماإذا كان بإمكان الإدارة الآن تحويل هذه الرؤية إلى واقع.

    وبينما رأى الرئيس السابق دونالد ترامبالتنافس بين أمريكا والصين أنه في المقام الأول صراعا على شروط التجارة، يرى بايدنأن المنافسة جزء من "حوار أساسي" بين أولئك الذين يعتقدون أن"الاستبداد هو أفضل طريق للمضي قدما" وأولئك الذين يعتقدون أن"الديمقراطية سوف تسود ويجب أن تسود".

    يواجه مجتمع الدول الديمقراطية ثلاثةتحديات مترابطة. الأول هو التهديد من القوى الاستبدادية - روسيا والصين خاصة.وتتنافس هذه الدول مع أمريكا على نفوذها في جميع أنحاء العالم وتهدد الدولالديمقراطية من أوروبا الشرقية إلى مضيق تايوان. ومع ذلك، فإن التحدي الذي يفرضونههو أيديولوجي بقدر ما هو جيوسياسي. وتسعى روسيا والصين إلى إضعاف النظام الدوليالحالي وتفتيته واستبداله لأن مبادئه التأسيسية الليبرالية تتعارض مع ممارساتهماالمحلية غير الليبرالية. الخطر، إذن، هو أن موسكو وبكين ستجعلان العالم آمناللاستبداد بطرق تجعله غير آمن للديمقراطية.

    تستخدم روسيا الهجمات الإلكترونيةوالمعلومات المضللة لإفساد الديمقراطيات وتحريض مواطنيها ضد بعضهم البعض، في الوقتالذي أصبحت فيه المجتمعات الليبرالية أكثر استقطابا وقبلية. وتستخدم الصين قوتهاالسوقية لمعاقبة الانتقادات في الديمقراطيات المتقدمة من أوروبا إلى أسترالياوتزود الحكام المستبدين في العالم بأدوات وأساليب القمع وتعيد كتابة قواعدالمنظمات الدولية لحماية الاستبداد بل ومنحه امتيازا. والأكثر خطورة، أن بكين تحققتقدما كبيرا في مجال التقنيات، مثل اتصالات الجيل الخامس (5G) والذكاء الاصطناعي،بهدف نشر نفوذ الصين الاستبدادي وتقدمها على منافسيها الديمقراطيين. خلاصة القولهي أن العالم الذي تقوده الأنظمة الاستبدادية العدوانية القوية سيكون، كما حذرالرئيس فرانكلين روزفلت، "مكانا رديئا وخطيرا" لأولئك الذين يقدرون الحرية.



    اقرأ أيضا: بايدن يطمئن تل أبيب: لا نووي لطهران في عهدي

    يأتي التهديد الثاني من المشاكلالعابرة للحدود التي تكتسب خطورة إضافية في مسابقة الأنظمة مثل كوفيد. إن الفسادالعابر للحدود ليس مجرد تهديد للحكم الرشيد، إنه شر تستغله موسكو وبكين وغيرهما منالمستبدين لتوسيع نفوذهم وإضعاف منافسيهم. كما أن الحد الفاصل بين تنافس القوىالعظمى والمشاكل العابرة للحدود هو حد مصطنع: لن تفوز الديمقراطيات بالأولى دونمعالجة الثانية.

    التهديد الثالث هو تدهور الديمقراطيةمن الداخل. في السنوات الأخيرة، شهدت أمريكا انتخاب رئيس غير ليبرالي بلا خجلوجهودا عنيفة لقلب انتخابات ديمقراطية. وفي جميع أنحاء العالم الليبرالي، وصلتالمشاعر المعادية للديمقراطية وعدم الرضا عن المؤسسات التمثيلية إلى مستويات لمنشهدها منذ الحرب العالمية الثانية. هذه الاتجاهات تنذر بالخطر في حد ذاتها؛ كماأنها تجعل أمريكا وحلفاءها أكثر عرضة للافتراس الاستبدادي. إن أزمة الحكمالديمقراطي في الداخل مرتبطة بأزمة النفوذ الديمقراطي في الخارج.

    يحتاج هذا التحدي الثلاثي إلى استجابةثلاثية - يمكن رؤية عناصر منها في التحركات المبكرة لإدارة بايدن. أولا، يجب علىأمريكا تعزيز تماسك ومرونة المجتمع الديمقراطي ضد منافسيه الأوتوقراطيين وجعل هذاالتضامن الديمقراطي عالميا نظرا لأن العديد من جوانب التهديد تتطلب استجابةعالمية. وثانيا، يجب أن تقود ديمقراطيات العالم معالجة المشكلات العابرة للحدودالتي لا تستطيع أي دولة حلها بمفردها. كما أن عليها أن تبني "مركز قوة"للمنافسة العالمية من خلال إعادة الاستثمار في قدرتها التنافسية وإثبات أنالديمقراطيات ما زالت قادرة على تحقيق طموحات مواطنيها.

    ركزت سياسة بايدن الخارجية على وضع هذاالمفهوم الشامل للاستراتيجية الأمريكية موضع تنفيذ. وفي حين أن العديد من أسوأالعلاقات الدولية لترامب كانت مع أقرب حلفاء أمريكا، أعطى بايدن الأولوية لإصلاحتلك التحالفات كدروع للديمقراطية العالمية. لقد سعى إلى تسوية الخلافاتالدبلوماسية والتجارية مع أوروبا لإنشاء جبهة موحدة أقوى ضد روسيا والصين، وعمل معحلفاء في أوروبا ومنطقة المحيطين الهندي والهادئ للإشارة إلى أن العدوان على تايوانقد يكلف الحزب الشيوعي الصيني (CCP) ثمنا باهظا. أنتجت قمة مبكرة لمجموعةالسبعة لغة مشتركة حول التهديد الصيني وخططا لبرنامج البنية التحتية الذي سيعززمشاريع شفافة وعالية الجودة في العالم النامي - كرد ديمقراطي على مبادرة الحزاموالطريق الصينية.

    كما عززت الإدارة محاور التعاونالديمقراطي بشأن التحديات العالمية الرئيسية. وتحت قيادة بايدن، أعلنت الرباعيةومجموعة السبعة عن خطط لتوزيع ما يقرب من ملياري لقاح كوفيد-19 على الدول النامية.تحضر الإدارة حملة متعددة الأطراف لمكافحة الفساد والتدفقات المالية غير المشروعةالتي وظفها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، من بين مستبدين آخرين، كسلاح. وكانبايدن قد تحدث في وقت سابق عن "قمة الديمقراطيات" العالمية للتعامل معهذه القضايا وغيرها، إلا أنه اعتمد حتى الآن على مجموعات أصغر موجودة يمكنها تحقيقتقدم ملموس الآن وقد تمهد الطريق لمساعي أكبر لاحقا.

    اتخذ بايدن نفس المسار في سباقالتكنولوجيا. و تعمل إدارته حاليا مع بلدان ومجموعات مختارة - كوريا الجنوبية فيمايتعلق بأشباه الموصلات وتكنولوجيا 5G و 6G ، والاتحاد الأوروبي بشأن مواءمةالتكنولوجيا والسياسة التجارية، واليابان على ضمان شبكة إنترنت عالمية مفتوحة،وحلف الناتو في مواجهة الهجمات الإلكترونية والمعلومات المضللة - لبناء تعاونديمقراطي من الأسفل للأعلى.

    وفي الوقت نفسه كانت الإدارة تقاوم،غالبا على نحو متعدد الأطراف، أفظع أشكال القمع الاستبدادي. وبحسب ما ذكرتالتقارير فإن بايدن هدد بوتين بعواقب وخيمة إذا استمرت الهجمات الإلكترونيةالروسية ضد البنية التحتية الحيوية. انضمت واشنطن إلى الاتحاد الأوروبي في فرضعقوبات على بيلاروسيا بعد أن قامت حكومة الرئيس ألكسندر لوكاشينكو بإرغام طائرةتقل منشقا مطلوبا على الهبوط. وعمل فريق بايدن مع كندا والمملكة المتحدة والاتحادالأوروبي لمعاقبة مسؤولي الحزب الشيوعي الصيني المتورطين في القمع المروع فيشينجيانغ - مما أفشل اتفاقية استثمار وقعتها بكين مع بروكسل قبل أشهر فقط.

    وفي الداخل، سعى بايدن للاستثمار فيالبحث العلمي والتطوير، والبنية التحتية الرقمية والمادية، ومجالات أخرى لتحسينالقدرة التنافسية ومعالجة نفور الطبقة العاملة والمتوسطة.

    ومع ذلك فإن هناك تحديات وأوجه القصور،فأسلوب بايدن قد ينجح بشكل أفضل مع بعض البعض أكثر من غيرهم. وحيث تقومالإستراتيجية على فكرة أنه يمكن لأمريكا تحقيق تقدم أفضل ضد الاستبداد من خلالتضامن أعمق مع الديمقراطيات الراسخة. لكن الحد من القوة الروسية والصينية، سواءعسكريا أو دبلوماسيا، سيتطلب أيضا التعاون مع الحكومات الاستبدادية غير الكاملة أوالمستبدة في بلدان من بولندا وتركيا إلى فيتنام والفلبين. وهو ما يشير إلى أنالاستراتيجيات المبدئية لا تزال تتطلب تنازلات براغماتية.

    وحتى مع الحلفاء ديمقراطيين الأساسيين،قد يكون توحيد الصفوف أصعب مما تتوقع الإدارة. فمن السهل نسبيا الحصول على بياناتمشتركة عن القلق بشأن العدوان الصيني المحتمل ضد تايوان أو الإكراه الاقتصاديلأستراليا ولكن صياغة استجابات ملموسة متعددة الأطراف ستكون أكثر صعوبة. ويمكن أنتؤدي التحركات لدعم العالم الحر ضد تهديد ما إلى إضعافه مقابل تهديد آخر فعندماأسقطت إدارة بايدن معارضتها لخط أنابيب نورد ستريم 2 على أمل كسب برلين في مواجهةبكين سمحت بذلك لموسكو بزيادة نفوذها على الديمقراطيات الضعيفة في أوروبا الشرقية.

    ويمكن أن يؤدي التركيز على الصراعالأيديولوجي والتكنولوجي أيضا إلى صرف انتباه الإدارة عن المخاطر العسكرية الضاغطةنفسها. فيمكن لأمريكا أن تخسر المنافسة بفشلها في احتواء المعتدين الاستبداديينوالدفاع عن البؤر الديمقراطية في أوروبا الشرقية وغرب المحيط الهادئ.

    أخيرا، العلاقة بين المكونات الخارجيةوالمحلية للاستراتيجية ليست بالسلاسة التي تدعيها الإدارة. فمن وجهة نظر بايدن،فإن تحسين الثروات الاقتصادية للطبقة الوسطى هو تأمين ضد انبعاث الترامبية وطريقةلتقوية الأسس المحلية للدبلوماسية الأمريكية. ومع ذلك، كان من بين النتائج العمليةمرسوم "اشترِ منتجا أمريكيا" الذي يشبه شعار "أمريكا أولا"بخصائص ديمقراطية وسياسة تجارية مخيبة، تركت حتى الآن العديد من البلدان - لا سيمافي آسيا - تتساءل عما إذا كانت أمريكا قد عادت حقا . إذا كانت إستراتيجية بايدن لاتدعم فكرة ممتدة وطموحة للازدهار، فإنها لن تفعل الكثير لتماسك العالم الحر وقوته.

    لقد حدد بايدن التحدي الشامل للعصربشكل صحيح. ولكن الجزء الصعب هو أن يضع استراتيجيته حقيقية، وأن يجعلها تعمل.



    مزيد من التفاصيل

     

    الموضوع الأصلي : فورين أفيرز: بايدن بحاجة إلى استراتيجية شاملة     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : المستشار الصحفى

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    حرب الطريق المسدود صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 14th May 2024 07:00 PM
    وعود ترامب بالتصدي لطالبي اللجوء تهدد الاقتصاد... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 14th May 2024 07:00 PM
    "رويترز" عن الخارجية الأميركية: واشنطن لا تريد أن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 14th May 2024 07:00 PM
    الخارجية الأميركية: واشنطن تعتقد أن بالإمكان بذل... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 14th May 2024 07:00 PM
    بنوك مركزية كبرى تتوقع تراجع التضخم في 2024 صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 14th May 2024 07:00 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]