معاريف تزعم: إسرائيل تبعث رسالة شديدة اللهجة لمصر لإخراج الدبابات من سيناء

[د. يحي الشاعر]

الصحف المصرية والعربية

معاريف تزعم: إسرائيل تبعث رسالة شديدة اللهجة لمصر لإخراج الدبابات من سيناء

الثلاثاء، 21 أغسطس 2012 - 11:45

صورة أرشيفية
كتب محمود محيى

فى بوادر أول أزمة دبلوماسية وسياسية حقيقية، بين كل من تل أبيب والقاهرة، بعد تولى محمد مرسى رئاسة البلاد، زعمت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن تل أبيب أرسلت رسالة شديدة اللهجة لمصر، تحثها فيها على ضرورة إخراج الدبابات، التى لم يتم التنسيق معها على إدخالها من سيناء.

وأوضحت معاريف، أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه، إيهود باراك، قد طلبا من البيت الأبيض والبنتاجون ووزارة الخارجية الأمريكية العمل على إخراج الدبابات المصرية من سيناء.

وأشار الصحيفة العبرية، إلى أن مصر أدخلت إلى سيناء كتيبة دبابات مصرية مكونة من 19 دبابة، زاعمة بأن القاهرة لم تطلب إذنا مسبقاً أو أن يكون تنسيق مع إسرائيل لإدخال هذه الدبابات، التى يحظر نشرها فى شمال سيناء، وفقاً للاتفاق العسكرى المرفق بالبند رقم 1 الملحق باتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية.

وأضافت معاريف، فى تقرير لها بعددها الصادر اليوم، الثلاثاء، أن الحكومة الإسرائيلية طالبت مصر بإخراج الدبابات، التى أدخلتها إلى سيناء دون تنسيق مسبق لغرض القضاء على الجماعات المسلحة فى شبه الجزيرة، فى أعقاب هجوم سيناء قبل عدة أيام.

وأوضحت الصحيفة العبرية، أن ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو قد نقل الرسالة إلى الجانب المصرى عبر الوسيط الأمريكى، مشيرة إلى أن الرسالة الإسرائيلية قد اعتبرت إدخال أى قوة عسكرية مصرية إلى سيناء دون تنسيق مسبق انتهاكاً خطيراً لمعاهدة "كامب ديفيد" للسلام بين الجانبين.

من جانبه أكد مصدر مسئول عسكرى إسرائيلى رفيع المستوى للصحيفة العبرية أن إٍسرائيل منزعجة للغاية من بقاء الدبابات المصرية فى شمال سيناء وتحديدا فى مدينة العريش، معتبراً ذلك انتهاكا وخرقا فاضحا لاتفاقية السلام.

وأشار المسئول الإسرائيلى، إلى أن المخاوف الإسرائيلية من أن مصر لن تعمل على إعادة السيطرة الأمنية الكاملة فى سيناء، وأن عملياتها الحالية هى فقط محدودة، على حد زعمه.



ومرة أخري ، يتصرف السياسيين الإسرائيليين ، بتصرفات الأطفال ، أو بالأحري ( مثل العيال" ... كلام لا ثبات له ... وتراجع .. ونفي للتراجع ... ثن رجوع ... للنفي .... وبداية من الأول ... يعني شغل عيال ...

الآن ... تصرف مصر "الــرجــولي" ... وليس الصمت ، هو الذي سيحدد مستقبل ذلك الطلب ... وأيضا مستقبل "البنود " التي تقلص من سيادة مصر وقواتها المسلحة علي أراضيها ... والتخلص من الوضع الذي يلطخ كرامة كل جندي وضابط في القوات المسلحة المصرية .. بعدما أصبحنا ... نسأل إسرائيل ، للموافقة ، علي تحركنا في أراضينا .. التي يفترض أن سيادتنا القومية والوطنية والفعلية ، يطبقوا عليها ...

كفي ... غسل مخ ... و التنويه .... ببطولة ذلك الـــ "أنور السادات" .. فهو الذي خان وطنه وتخلي لإسرائيل ، عن سيادة مصر علي أراضيها ... وقلص من حدود مصر ... بحي ، أصبحت سيناء الآن ... تطبيقا .. لمباديء الإنذار "الأنجلو ظ فرنسي" الذي وجهته بريطانيا وفرنسا لمصر ..ز يوم 30 أكتوبر 1956 ، بعدم تم إتفاقهما مع إسرائيل ( موشي ديان .. ودافيد بن جوريون .. و شيمون بيريز - الرئيس الحالي لإسرائيل ، الذي إشترط حصول فرنسا علي "تقنيات ومعمل لإنتاج "قنابل ذرية" .. في ... مفاعل ديمونة"

مصر يجب أن تتحرك .. ديبلوماسيا .. وبشكل واضح وعلني .. حتي يكتسب د. مرسي .. المصداقية .. وتتوافر الشفافية ، فيما صرح به ... وما يتم تحقيقه"



لا بد من تغيير بنود إتفاقية كامب ديفيد ، التي تحد من سيادة مصر علي أراضيها ... وقلصت من حدود مصر "الشرقية" ... وإغتصبت منها ... المضايق وسيناء ...

لنقرأ الأخبار، حتي نعرف كيف تتصرف دولة .. بكافة سيادتها وحريتها .. علي أراضيها لحمايتها
بينما يطلب من مصر .... أن تتسول
لرضاء إسرائيل وموافقتها المسبقة
ومباركة أمريكا
إنها كرامة الجيش ورجاله وضباطه وقياداته

كرامة مصر قبل كل شيء آخر ، والتي تم إهدارها ... خنوعا وإنحناء من كل من أنور اسادات ( إتفاقية كامب ديفيد) و حسني مبارك ( سياسة التطبيع والباب المفتوح لإسرائيل)

أفيقي يا مصر
و
إســـــلــــمـــي يـــامـــصـــــــر

د. يحي الشاعر

 

[د. يحي الشاعر]

الرئاسة: لم ترد لنا أى تقارير إسرائيلية بشأن تعزيزات الأمن بسيناء

الثلاثاء، 21 أغسطس 2012 - 16:23
ياسر على
كتبت عبير عبد المجيد

نفى الدكتور ياسر على، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، ما تردد عن ورود أى تقرير أو تحذيرات إسرائيلية تجاه التحركات العسكرية لتأمين سيناء.

وأكد "على" فى تصريحات لـ "اليوم السابع" أنه لم يرد أى تقرير للخارجية المصرية أو رئاسة الجمهورية، منذ بدء عملية تأمين سيناء من الجانب الإسرائيلى، أو تصريحات بشكل رسمى، أو خطابات بين الجانبين حول عملية تأمين سيناء، نظرا لتفهم الجانب الإسرائيلى أنها عملية تخص أمن وسيادة مصر.

وقال "على" إن أمن سيناء من أهم ملفات الأمن القومى المصرى، ولن تتنازل مصر عنه أبداً، وستظل تسعى لتأمين هذا الجزء الحيوى لحدودنا.






هل نصدقه... ، بعدما إتضح في الماضي ، تضليله ، ونفيه لحقيقة أرسال خطاب لرئيس دولة إسرائيل ، شيمون بيريز ... ثم ظهرت تأويلاته وتعليلاته فيما بعد ، تؤكد ، بأن الخطاب قد تم إرساله ..ز ( بإسم رئاسة الجمهورية) إلي رئيس دولة إسرائيل

والآن ومرة أخري ، ينفي ... بينما تنشر إسرائيل ( المعلومات) ، عن إرسال الخطاب الجديد ، شديد اللهجة ، بسبب ما يقوم به "الجيش المصري" بحق فوق أراضيه وتطبيقا لسيادته علي أراضي مصر ..ز بما فيهم سيناء

النفي ..ز لن يفيد .. فستظهر الحقيقة .. وقد يتم نشر صورة ونص ومحتوي الخطاب الإسرائيلي .. وبعدها ، سيظهر الناطق الرسمي لرئاسة الجمهورية في صورة لا نرضاها له .. وهي "الكاذب المضلل" ...

لا بد ،أن يغير من سياسته "الإعلاامية" التي يتبعا .. ويعتمد علي الصراحة والشفاقية .. من أجل إعادة "إكتســـاب" المصداقية .. التي فقدها .. وليس المحافظة علي شيء ، قد فقده ... وهو ( الشفافية والمصداقية " فيما ينوه به بخصوص إسرائيل ... فالكذب لا ينفي .. والشعب ناضج ويبحث عن الحقيقة ، اينما يجدها ... ويجب عليه أن يعامل الشعب يسواسية الحق في المعرفة .. وليس ... بتكتيكية ... النفي ( حتي تظهر الحقيقة" .. ففي النهاية .. سيكون الضرر الناتج ، ليس فقك بالنسبة لشخصه وفقدانه وظيفته .. ولكن أيضا بالنسبة لتصريحات رئاسة الجمهورية .. وفقدانها المصداقية وبالتالي الثقة من الشعب




د. يحي الشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

الصحافة الإسرائيلية.. تل أبيب فى رسالة شديدة اللهجة للقاهرة: أخرجوا كل الدبابات من سيناء.. حاخام إسرائيل الأكبر السابق يوافق لأول مرة على ضرب إيران
الثلاثاء، 21 أغسطس 2012 - 13:36
كتب - محمود محيى

حاخام إسرائيل الأكبر السابق يوافق لأول مرة على ضرب إيران
ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية أن حاخام إسرائيل الأكبر السابق والزعيم الروحى لحزب "شاس" الدينى المتشدد "عوفديا يوسف" قد خفف لأول مرة من شدة معارضته لقيام إسرائيل بمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية.

وأوضحت الإذاعة العبرية أن تراجع عوفديا عن موقفه السابق المتشدد فى عدم ضرب إيران جاء عقب اجتماعه بمستشار الأمن القومى الإسرائيلى الجنرال يعقوب عميدور.

وأشار الراديو الإسرائيلى إلى أن مصادر بالحزب أعلنت ذلك، مشيرة إلى أن رئيس الحزب وزير الداخلية إيلى يشاى محسوب حاليًّا على معسكر المعارضين لفكرة الهجوم داخل مجلس الوزراء الإسرائيلى.



تجدد المظاهرات الإسرائيلية المناهضة لضرب إيران أمام منزل باراك
تظاهر المئات من الإسرائيليين المناهضين لضرب إيران، للأسبوع الثانى على التوالى، أمام منزل وزير الدفاع الإسرائيلى إيهود باراك، وذلك لمطالبته بالرجوع عن شن هجوم إسرائيلى على المنشآت النووية الإيرانية.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية: إن المتظاهرين يتجمعون كل يوم أمام منزل باراك منذ أسبوعين، عدا يوم الجمعة، ويحملون لافتات كتب عليها "لا للحرب ضد إيران"، وأخرى كتب عليها "لـ نتنياهو يوجد ملجأ ضد النووى، ولك".

وهتف المتظاهرون مساء أمس أمام منزل باراك بشعارات مناهضة للحرب وقاموا بتنظيم عدة أنشطة وفعاليات استعراضية بجوار منزله تشير إلى رفضهم الحرب على إيران.

وأوضحت يديعوت أن عضوة المجلس المحلى لمدينة تل أبيب "تمار زندبرج" من حزب "ميرتس" اليسارى الإسرائيلى هى من تقف خلف تنظيم هذه المظاهرات، حيث قالت للصحيفة: "نحن هنا سنستمر فى التظاهر حتى تتم إزالة شبح الحرب من علينا".

وأضافت زندبرج "لقد انضم إلينا متظاهرون جدد، وفى الفترة الأخيرة معارضة الهجوم على إيران ازدادت بانضمام الرئيس الإسرائيلى شيمون بيريز والرئيس السابق يتسحاق نافون لجبهة المعارضين، ومن الملاحظ أن الضغط المدنى بدأ يؤتى ثماره".



إسرائيل ترسل لمصر رسالة شديدة اللهجة لإخراج الدبابات من سيناء
فى بوادر أول أزمة دبلوماسية وسياسية حقيقية بين كلٍّ من تل أبيب والقاهرة، بعد تولى محمد مرسى رئاسة البلاد، تحدثت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن رسالة شديدة اللهجة أرسلتها إسرائيل لمصر تحثها فيها على ضرورة إخراج الدبابات والأسلحة الثقيلة فى أقرب وقت ممكن من سيناء بعد انتهاء العمليات العسكرية ضد الإرهابيين هناك.

وأوضحت معاريف أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو ووزير دفاعه إيهود باراك قد طلبا من البيت الأبيض والبنتاجون ووزارة الخارجية الأمريكية العمل على إخراج الدبابات المصرية من سيناء.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن مصر أدخلت إلى سيناء كتيبة دبابات مصرية مكونة من 19 دبابة، زاعمة أن القاهرة لم تطلب إذنًا مسبقًا أو أن يكون هناك تنسيق مع إسرائيل لإدخال هذه الدبابات التى يحظر نشرها فى شمال سيناء، وفقًا للاتفاق العسكرى المرفق بالبند رقم 1 الملحق باتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية.

وأضافت معاريف فى تقرير لها بعددها الصادر اليوم، الثلاثاء، أن الحكومة الإسرائيلية طالبت مصر بإخراج الدبابات التى أدخلتها إلى سيناء دون تنسيق مسبق لغرض القضاء على الجماعات المسلحة فى شبه الجزيرة فى أعقاب هجوم سيناء قبل عدة أيام.

وأوضحت الصحيفة العبرية أن ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو قد نقل الرسالة إلى الجانب المصرى عبر الوسيط الأمريكى، مشيرة إلى أن الرسالة الإسرائيلية قد اعتبرت إدخال أى قوة عسكرية مصرية إلى سيناء دون تنسيق مسبق انتهاكًا خطيرًا لمعاهدة "كامب ديفيد" للسلام بين الجانبين.

من جانبه أكد مصدر مسئول عسكرى إسرائيلى رفيع المستوى للصحيفة العبرية أن إسرائيل منزعجة للغاية من بقاء الدبابات المصرية فى شمال سيناء وتحديدًا فى مدينة العريش، معتبرًا ذلك انتهاكًا وخرقًا فاضحًا لاتفاقية السلام.

وأشار المسئول الإسرائيلى إلى أن المخاوف الإسرائيلية تكمن فى أن مصر لن تعمل على إعادة السيطرة الأمنية الكاملة فى سيناء وأن عملياتها الحالية هى فقط محدودة، على حد زعمه.



موفاز يطالب نتانياهو باجتماع عاجل لبحث مسألة ضرب إيران
طالب النائب بالكنيست ورئيس المعارضة السابق شاؤول موفاز رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو بعقد لقاء عاجل بينهما لبحث نوايا الأخير تجاه القضية الإيرانية، وذلك بناءً على القانون الذى ينظم هذه العملية ويلزم رئيس الحكومة بإطْلاع رئيس المعارضة على آخر المستجدات، وبشكل شهرى.

وقالت صحيفة هاآرتس: إن موفاز طالب بعقد هذا اللقاء عبر رسالة وجهها أمس إلى نتانياهو جاء فيها: "أنا أطالب بعقد هذا اللقاء دون تأخير وعلى الفور، وشأن هذا اللقاء وأهميته أن فى نيتك أن تقود إسرائيل إلى حرب".

وأوضحت هاآرتس أن موفاز أرفق برسالته محلقًا سريًّا، أرسل نسخة منه كذلك إلى وزير الدفاع والمستشار القضائى للحكومة ورئيس لجنة الخارجية والأمن بالكنيست، حيث تضمن الملحق سلسلة من التساؤلات حول استعدادات إسرائيل للحرب على إيران والعلاقات مع الولايات المتحدة بخصوص هذا الملف.

وطالب موفاز أيضًا فى الرسالة بتوضيح الموقف الأمريكى الرسمى من الخيارات المختلفة لتنفيذ هجوم محتمل على إيران، والتفاهمات القائمة بينها وبين حكومة إسرائيل حول النواحى الاستخبارية والعسكرية والسياسية والاقتصادية المتعلقة بهذه القضية.

كما طالب رئيس المعارضة بموافاته بمعلومات حول احتياطى إسرائيل والمعدات المتوفرة لديها فى مجالات الطب لأوقات الطوارئ والعملات الأجنبية والمواد الخام والوقود للقطاعين المدنى والأمنى، بالإضافة إلى أنظمة إخلاء منشآت استراتيجية.

وأوضح موفاز فى رسالته أن هجومًا إسرائيليًّا على المنشآت النووية الإيرانية سيحقق نتائج محدودة، مع عدم وجود تماثل فى الخسائر البشرية والمادية، وسيتسبب فى خسائر وأضرار كبيرة للجبهة الداخلية، وتآكل عميق فى الوضع السياسى لإسرائيل.




د. يحي الشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

أصبح ، الوضع واضحا لمن لا يزالوا يغلقون أعينهم ، علي ما تفرضه إتفاقية كامب ديفيد من قيود علي "سيادة مصر" علي أراضيها ....

لا بد من أن تستغل مصر "الفرصة الحالية" .. وذلك الطلب ، لتبدأ نشاطاتها من أجل تغيير "البنود" التي تحد من سلطة مصر وسيادتها علي أراضيها ... في سيناء ... و "غــيــــــرهــــا" أيضا من "الجزر في مضيق تيران ومداخل خليج العقبة


لقد إنحني أنور السادات وخضع لإسرائيل وأمريكا ... وواصل حسني مبارك خنوعه وإنحنائه لإسرائيل وأمريكا ... ولم يتحرك "الطنطاوي" أو يحاول تغيير الوضع ، رغم أنه المسئول القيادي المهني الأول عن القوات المسلحة المصرية وتواجدهم في سيناء ...

أفـــيـــقــــي يـــا مــــــصــــــر

و

إســـتـــعــــيــــدي كـــرامـــتـــــك
و

حـــقك وســــيـــــادتك "المغتصبة" علي أراضي سيناء
وجزر المضايق في خليج العقبة

فقد أصبحتي مرتبطة .. برضاء .. وموافقة ... وتصريح إسرائيل لك



أنور السادات ومناحيم بيجين رئيس وزراء إســـرائـيـــل

وخـــريــطــة ســـيـــنـــاء



لنتذكر الخرائط التالية

والأوضاع في سيناء
الناتجة عن إتفاق كامب ديفيد
....
فقد أصبح هذا واقع حدود وطن مهدد وشروط مساعدات مالية وتخدير وشلل للأوضـــاع
الـعــسكــرية في سيناء بعدما عبرتم القناة

يوم 6 أكتوبر 1973
.....
وبعدما وقع أنور السادات إتفاقية كامب ديفيد






ملحقات خرائط إتفاقية كامب ديفيد











مناحيم بيجين رئيس وزراء إســـرائـيـــل و أنور السادات
يتعانقان
صورة تعبر عن إمتنان لـــــ "خيانة وطن"
فيري كيف يعانق الإسرائيلي ممنونا أنور السادات
بعد توقيع إتفاقية كامب ديفيد لما تحتويه الإتفاقية
بعد إتفاقهما علي تقسيم ســـيـــنـــاء
الذي تؤكد الأحداث عواقبها السلبية الخطيرة علي مصر
جغرافيا وسياديا وعسكريا
وتهدد القوات المسلحة والجيش المصري








مـــصــــــــر أمـــــــانــــة في أعــنـــــــاقــــــــكـــــــــم

إذا تمكن د. مرسي ، من التوصل إلي "التفاوض مع إسرائيل وأمريكا" ... من أجل تغيير البنود التي تحد وتقلص من سيادة مصر علي أراضيها ... وتواجد قواتها المسلحة في سيناء ....

وإذا توصل إلي ، تغيير الإتفاقية ، وإعادة إدخال القوات المسلحة ، والجيش المصري ، إلي سيناء و الجزر المصرية في خليج العقبة ، بالشكل الذي يحفظ ويحافظ علي كرامة مصر وقواتها المسلحة

وإذا تمكن د. مرسي ، من التوصل إلي تغيير البنود الحالية في إتفاقية كامب ديفيد وتغيير "خطوط الحدود" بحيث ( علي الأقل) تمتد إلي المضايق وعلي الجزر المصرية في خليج العقبة ووضعهم تحت "سيطرة" و "سيادة" القوات المسلحة المصرية والجيش المصري

وإذا تمكن د. مرسي ، من إستعادة "مطارات مصر " و "القواعد الجوية المصرية" ، لتسيطر عليهم مصر ...

فسوف لا يهم الشعب المصري ، من يحكم ... سواء إخوان مسلمين أم غيرهم ... بل سيصبح حكم "الإخوان المسلمين" .. طلبا وهدفا لكثير من الدول العربية ، التي تم تقسمتهم ... وتقليص سيادتهم ...

وستكون سوريا .. والعراق ... ولبنان ... ومراكش ... والجزائر ... والسودان ، في مقدمة الدول ، التي ستحيا فيهم .. نشاطات تطالب ، بحكم الإخوان المسلمين .... بل .. ستكون النتيجة ..زلزال سياسي ، يصل إلي الجزيرة العربية ... والخليج العربي .... و ما يطلق عليه دول البترول العربي

وهذا ما لن تسمح به "الصهيةنية" العالمية ... محافظة علي المصالح "الصهيو - أمريكية"

وأما إذا فشل د. مرسي في ما أنوه به أعلاه ..ز فيمكن إنتظار "غروب شمس" حكم الإخوان المسلمين ، ليس فقط في مصر .. ولكن في المنطقة بأكملها

الآن .. يقف "الشعب" .. أمام الإختيار "القومي" ....

إما إستعادة سيادة مصر علي سيناء .. وبالتالي مشاريع إسكانها ... وتوسيع النطاق الدفاعي "الطبيعي" .. وفتح إمكانيات العمل والتقدم أمام الشباب والأسر الجديدة ...

وإما "التمسك المتعصب" .. خوفا من "حكم الإخوان المسلمين"

مصر ستعاصر في الأسابيع القادمة .. حملات مسعورة ( ومدعمة من الخارج) و (من الداخل) .. لتأييد وتدعيم ومساندة .. أو لإحباط ... إسترجاع مصر لسيادتها علي راضيها في سيناء .. وعلي الجزر المصرية في خليج العقبة ، وبالتالي إستعادة الجيش والقوات المسلحة المصرية لكرامتهم .. وقواعدهم .. ومطاراتهم ... وحقهم .. وسيادتهم ، علي أنفسهم ..

لقد فشل الطنطاوي وشلته ، في التحرك ، من أجل إستعادة سيادة مصر علي أراضيها ... رغم أنه كان القائد العام للقوات المسلحة ، ووزير الدفاع .. ورئيس المجلس الأعلي للقوات المسلحة ... وكان يحمل أعلي رتبة عسكرية ... وبالتالي ، أكبر مسئولية تجاه الوطن ... غير أن الأحداث والتاريخ ، يوثقون ، بأن إهتمامه ... كان قد تفرع ... بحيث أصبح من أكثر أثرياء مصر خلال فترة قيادته التي تعدت ثلاثون عاما ....

هذه الحقيقة ... تستدعي أيضا ... ( التحقيق معه) ... لمعرفة مصادر ثروته ... وأحقيته في الحصول علي "عمولات من صفقات ومشتريات السلاح والذخيرة والأسلحة والطائرات والمعدات والسفن وغير ذلك ) للقوات المسلحة المصرية والجيش المصري ....

الشعب المصري .. يجب أن يقف علي قدميه .. ليطالب بحقه في كرامته وسيادته وتطبيق "العدل" علي الجميع وليس فقط تدعيم د. مرسي ، حتي يستعيد أراضي مصر وسيادتها علي أراضيها في سيناء وعلي الجزر المصرية في خليج العقبة ... والمضايق ... وبالتالي ... سيادتها وكرامتها

د. يحي الشاعر

 

 

[احمد عرفة]

تسمحو لى بكلمة بالعا مية مثل شعبى وهو البيت بيت ابونا والا غراب يكر شونا هذة ارضنا ومن حق الرئيس ان يفعل فيها ما يشاء

 

 

[د. يحي الشاعر]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عرفة تسمحو لى بكلمة بالعا مية مثل شعبى وهو البيت بيت ابونا والا غراب يكر شونا هذة ارضنا ومن حق الرئيس ان يفعل فيها ما يشاء

كلام جميل ، ولكن الواقع ، غير ذلك إطلاقا
لا يتبقي سوي حكمة

وما نيل المطالب بالتمني ، ولكن تطلب الدنيا غلابا

وهذا ، لا يعني بالتالي ( الحرب "النظامية المباشرة ، ولكن يوجد "إمكانيات ... وأساليب أخري ) ، لهم وقع يتعدي في نتائجه أحيانا ، التصادم المباشر بين القوات المسلحة لكل من مصر و إسرائيل

إقرأ الموضوع التالي وتمعن في التعليقات علي عدد من نقاطه



د. يحي الشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

معاريف :إسرائيل ترفض بشدة أى تعديل على اتفاقية السلام مع مصر

الأربعاء، 22 أغسطس 2012 - 12:29

وزير الخارجية الإسرائيلى أفيجادور ليبرمان
كتب محمود محيى

ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن تل أبيب رفضت تعديل أى بند من بنود اتفاقية "كامب ديفيد" للسلام مع مصر الموقعة بينهم عام 1979.ونقلت عن وزير الخارجية الإسرائيلى أفيجادور ليبرمان قوله، إن انتشار الدبابات المصرية فى شمال سيناء انتهاك فاضح لاتفاقية "كامب ديفيد".

وأضاف ليبرمان خلال اجتماع مغلق مع عدد من السفراء الإسرائيليين بالخارج مساء أمس الثلاثاء "إنه يتوجب على إسرائيل اتخاذ كافة الضمانات التى تعزز من اتفاقية كامب ديفيد بعد نشر الجانب المصرى قواته العسكرية على الحدود مع إسرائيل"، مشددا على أن تل أبيب لا يمكنها أن تقوم بأى تعديل على اتفاقية السلام.

وقال ليبرمان "يجب ألا نتجاهل الانتهاكات المصرية لاتفاقية السلام بين القاهرة وتل أبيب"، محذراً "يمكن أن نجد أنفسنا قريباً فى منحدر بعد نشر مصر دباباتها فى شبه جزيرة سيناء، وهى الخطوة التى تنتهك بوضوح معاهدة السلام".

وأشارت معاريف إلى أن الحكومة الإسرائيلية طالبت المسئولين المصريين عبر المسئولين الأمريكيين بسحب الدبابات من سيناء، مضيفة أنه يمكن أن تستخدم الولايات المتحدة نفوذها لدى القاهرة لتنفيذ ذلك، من خلال الضغط بورقة المساعدات الأمريكية.

وأضافت الصحيفة العبرية أن الإدارة الأمريكية ردت بشكل رسمى على الإسرائيليين بحذر دون الدخول لمحادثات دبلوماسية خاصة مكتفية بالقول "إن المصريين يعملون بكل جهد من أجل القضاء على الجماعات المسلحة فى سيناء".

هذه هي نتيجة ... مفاوضات "أنور السادات" .... مع مناحيم بيجين "الإسرائيلي"العنصري المتطرف



سيناء ... ( تضيع) .... هكذا أرادت إسرائيل ..... !!!!!



فهل هذا ما تريده مصر ..... ؟؟؟؟؟



فهل هذا ما تريده القوات المسلحة المصرية ..... ؟؟؟؟؟



فهل هذا ما يقبله ضباط وجنود وقادة القوات المسلحة امصرية ..... ؟؟؟؟؟



وهل هذا ، ما يقبله د. مرسي ( رغم تصريحه الناري) ..... ؟؟؟؟؟



وهل هذا ما يريده "الإخوان المسلمين" رغم مواقفهم وتصريحاتهم "تجاه وضد إسرائيل" ..... ؟؟؟؟؟




لا أتمني ولا أعتقد ...




يبقي لكل من إسرائيل ... البيت التالي ....




أهـــلا وســـــهــــلا ... بالمعارك ....




فما نيل المطال بالتمني ... ولكن تطلب الدنيا غلابا

ولنتذكر ، أنه يجب أن تشعر إسرائيل ، أن مـــصـــــر الطنطاوي و عنان ، غير مصر السيسي وزملائه


وأن مصر السادات ومبارك ... غير مصر د. مرسي وجمال عبدالناصر

وأن مصر ستستعيد كرامتها ، إذا لم تفتح إسرائيل آذانها لمطالب مصر ، بإستعادة سيادتها المغتصبة ، علي أراضيها في سيناء

لقد فشل الطنطاوي وشلته ، في التحرك ، من أجل إستعادة سيادة مصر علي أراضيها ... رغم أنه كان القائد العام للقوات المسلحة ، ووزير الدفاع .. ورئيس المجلس الأعلي للقوات المسلحة ... وكان يحمل أعلي رتبة عسكرية ... وبالتالي ، أكبر مسئولية تجاه الوطن ... غير أن الأحداث والتاريخ ، يوثقون ، بأن إهتمامه ... كان قد تفرع ... بحيث أصبح من أكثر أثرياء مصر خلال فترة قيادته التي تعدت ثلاثون عاما ....

فإذا لم توافق إسرائيل علي تعديل بنود الإتفاقية التي وافق عليها السادات ....

وإذا لم تستجيب إسرائيل لطلب مصر ، بتغيير خطوط الحدود الشرقية لمصر ... وإذا لم توافق إسرائيل علي إستعادة مصر لسيطرتها علي المضايق في سيناء .. وعلي "الجزر" في خليج العقبة

إذا لم تستجب إسرائيل ... فسيتحول "الإرهاب" ... إلي إتجاه الشرق ... ولن تسلم إسرائيل .. ولا مدنها ولا عمقها ولا سكانها

إسرائيل ، هي التي يجب عليها أن تتحرك ... وأن تغير من "تهديداتها" .. و "تهويشها" ... فالمثل والواقهع وأحداث التاريخ يحذرون


من صبر "الحليم" .... وهو مصر

ولكن قبل ذلك ، لات بد علي مصر ، من أخذ البادرة في يدها ... وطلب ، الدخول في مفاوضات ثلاثية ( إسرئيل - أمريكا ومصر) من أجل تغيير البنود التي قلصت من سيادة مصر علي أراضيها ... وأزاحت حدودها الشرقية إلي ما لا يزيد علي ثلاثون كيلومتر ، من القناة ...

فإذا رفضت أمريكا .. وعندما ترفض مصر ... فلا يوجد في العالم ، إتفاقية ( لا يمكن تغيييرها) ... إلا إذا كانت هناك ( ملاحق سرية بهذا الشأن .. ووقع عليهم "أنور السادات" ... ولم يتم الإفصاح عنهم ... مما يعني .... الخيانة العظمي


وبالتالي ، لا يتبقي أمام مصر وشعبها ، سوي اللجوء إلي المخرج الوحيد من ( الوضع العجيب الذي أصبح يسود علي سيادة مصر علي أراضيها في سيناء) ... وهو الصدام العسكري ، وبما أن ذلك ( غير مرغوب بين القوات الرسمية ) لكل من مصر وإسرائيل .....

فهو يعني بالتالي أيضا:

• بداية تقوية وتدعيم شعبي - غير رسمي - ... وفي الخفاء - لــلــــ ( المجموعات الإرهابية) التي يتواجد أفرادها في سيناء ... ( وسيتشابه ذلك ، مع ما كان يحدث خلال سنوات 1954 - 1956 من رجال وفدائيي الحرس الوطني .. وأيضا من "فدائيي الإخوان المسلمين ... عبر حدود غزة والعريش ورفح .. والأردن ... أي عمليات فدائية ، تهاجم المستعمرات القريبة من الحدود ، بل والتوغل في عمق أراضي إسرائيل ، بهدف القتل .. والإنتقام )
• وبداية حــرب عصابات إستنزافية تستغرق وقت طويل جدا ، وتتسم بالدموية والقتل والتفجيرات "العشوائية" في الأسواق والأماكن العامة ...
• وإدخال "الشلل" غلي الحياة الإسرائيلية من جميع النواحي .. بعدما تصبح الحياة والمعيشة في إسرائيل ، تتسم بالخطر وإحتمالات القتل ...
  
  
  هذا سينعكس علي الأوضاع السياحية . والإقتصادية .. والأمنية ... والعسكرية الإسرائيلية ، التي لا يمكنها أن تضه "قواتها " النظامية ... و "الإحتياطية" في حالة الطواريء لمدة طويلة ...
  
  يجب علي مصر أن تتحرك .. ديبلوماسيا .. وتعترض .. في تصريحات موجهة لكل من الولايات المتحدة و "الأمم المتحدة" ... فما يصرح به في الفترة الأخيرة ... يعني ببساطة ... ليس فقط تأييد غسرائيل لإستمرار الإرهاب في سيناء ، بل أيضا .. وضع العوائق في طريق مصر ..

أفيقي يا مصر .. وكفي سبات





د. يحي الشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

جلعاد: إسرائيل تجرى محادثات مع مصر بشأن نشر دباباتها فى سيناء

الأربعاء، 22 أغسطس 2012 - 14:38

عاموس جلعاد
القدس (أ ب)

قال عاموس جلعاد، رئيس الهيئة الأمنية والسياسية بوزارة الدفاع الإسرائيلية، إن مسئولى الوزارة يجرون محادثات مع نظرائهم المصريين أملا فى حل الخلاف حول نشر قوات مصرية فى سيناء مؤخرا، وهو الأمر الذى يخالف اتفاق السلام بين البلدين.

وتقول إسرائيل إن مصر نقلت دبابات بشكل غير قانونى إلى صحراء سيناء قرب الحدود الإسرائيلية كجزء من حملة على ضد متشددين إسلاميين. وبموجب اتفاقية السلام التى أبرمت عام 1979، أصبحت سيناء منطقة منزوعة السلاح بشكل كبير، ويجب أن تكون تحركات القوات هناك منسقة.

وقال جلعاد لراديو إسرائيل اليوم الأربعاء، إن المحادثات جارية، و"يجرى إيضاح القضايا التى تتطلب توضيحا"، إلا أنه لم يشر إلى الدبابات، لكن مسئولا آخر قال إن إسرائيل طالبت بسحب الدبابات المصرية

اقتباس الرئاسة: لم ترد لنا أى تقارير إسرائيلية بشأن تعزيزات الأمن بسيناء الثلاثاء، 21 أغسطس 2012 - 16:23 ياسر على كتبت عبير عبد المجيد نفى الدكتور ياسر على، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، ما تردد عن ورود أى تقرير أو تحذيرات إسرائيلية تجاه التحركات العسكرية لتأمين سيناء. وأكد "على" فى تصريحات لـ "اليوم السابع" أنه لم يرد أى تقرير للخارجية المصرية أو رئاسة الجمهورية، منذ بدء عملية تأمين سيناء من الجانب الإسرائيلى، أو تصريحات بشكل رسمى، أو خطابات بين الجانبين حول عملية تأمين سيناء، نظرا لتفهم الجانب الإسرائيلى أنها عملية تخص أمن وسيادة مصر. وقال "على" إن أمن سيناء من أهم ملفات الأمن القومى المصرى، ولن تتنازل مصر عنه أبداً، وستظل تسعى لتأمين هذا الجزء الحيوى لحدودنا. هل نصدقه... ، بعدما إتضح في الماضي ، تضليله ، ونفيه لحقيقة أرسال خطاب لرئيس دولة إسرائيل ، شيمون بيريز ... ثم ظهرت تأويلاته وتعليلاته فيما بعد ، تؤكد ، بأن الخطاب قد تم إرساله ..ز ( بإسم رئاسة الجمهورية) إلي رئيس دولة إسرائيل والآن ومرة أخري ، ينفي ... بينما تنشر إسرائيل ( المعلومات) ، عن إرسال الخطاب الجديد ، شديد اللهجة ، بسبب ما يقوم به "الجيش المصري" بحق فوق أراضيه وتطبيقا لسيادته علي أراضي مصر ..ز بما فيهم سيناء النفي ..ز لن يفيد .. فستظهر الحقيقة .. وقد يتم نشر صورة ونص ومحتوي الخطاب الإسرائيلي .. وبعدها ، سيظهر الناطق الرسمي لرئاسة الجمهورية في صورة لا نرضاها له .. وهي "الكاذب المضلل" ... لا بد ،أن يغير من سياسته "الإعلاامية" التي يتبعا .. ويعتمد علي الصراحة والشفاقية .. من أجل إعادة "إكتســـاب" المصداقية .. التي فقدها .. وليس المحافظة علي شيء ، قد فقده ... وهو ( الشفافية والمصداقية " فيما ينوه به بخصوص إسرائيل ... فالكذب لا ينفي .. والشعب ناضج ويبحث عن الحقيقة ، اينما يجدها ... ويجب عليه أن يعامل الشعب يسواسية الحق في المعرفة .. وليس ... بتكتيكية ... النفي ( حتي تظهر الحقيقة" .. ففي النهاية .. سيكون الضرر الناتج ، ليس فقك بالنسبة لشخصه وفقدانه وظيفته .. ولكن أيضا بالنسبة لتصريحات رئاسة الجمهورية .. وفقدانها المصداقية وبالتالي الثقة من الشعب د. يحي الشاعر

أيهما نـــصـــــدق .... ؟؟؟؟

د. يحي الشاعر