قناه العربيه و سقوط الاعلام

[brain]

الصحف المصرية والعربية

منذ انتهاء الانتخابات الايرانيه و اعلان فوز احمدي نجاد و قناه العربيه تحمل هموم الايرانيين
اصبح الان الخبر الاول في شريط اخبار القناه لابد ان يكون مرتبطا بايران
و طبعا الاهتمام بالشان الايراني يأتي من زاويه واحده فقط
و هي الزاويه التي يامر بها الساده في السعوديه و امريكا
و هي توضيح الانهيار التي تتوقعه قناه العربيه - و من تستضيفهم للحديث حول ايران - لايران و للنظام الايراني
و لكن لسوء حظ العربيه ان النظام الايراني لم ينهار و حتى احمدي نجاد لم يستقل او يترك منصبه
كل هذا لا يضير و لكن التساؤل الذي طرا علي عندما اكتشفت ان بالامس كان اليوم المائه منذ اعلان انتهاء الانتخابات الايرانيه و مع ذلك فالعربيه مستمره على نفس المنهج
كان من الممكن ان ارفع لهم القبعه في قناه العربيه او احني لهم الهامه احتراما و اجلالا لى اصرارهم على ارائهم و دفاعهم عنها لولا انهم بداوا في عمليات الفبركه و التركيز على مجموعه معينه من المحللين - اما معارضي النظام في الخارج او مهاجمي الشيعه في الدول العربيه - لتأكيد وجهه نظرهم
لكن السؤال الذي لفت نظري هو الى من توجه العربيه رسالتها ؟ اذا كانت القناه تصدر باللغه العربيه فلمن توجه كل هذه الرسائل ؟ اذا كانت مهتمه فعلا بالشان الايراني كان يجب عليها ان تفعل مثلما فعلت البي بي سي عندما انشئت اللقسم الفارسي في القناه فلمن اذن توجه قناه العربيه رسائلها ؟
بات من الواضح ان الهدف الرئيسي لرسائل العربيه هم العرب انفسهم
ان قناه العربيه - بتوجيه امريكي و دعم سعودي - تحاول ان تهز المكانه التي حظيت بها ايران بين السنه قبل الشيعه في المنطقه العربيه كدوله و كنظام يستحق الاحترام
اصبح هم العربيه الاول ان تهاجم النظام الايراني في معرض الهجوم على الشيعه و الذي اصبح احد مقومات الاعلام العربي - للدول الحليفه للامريكان في الفتره الماضيه
و لكن ما سادرجه في المداخله التاليه يعبر بكل وضوح عن ان هذه الخطه قد فشلت فشلا ذريعا و ان قناه العربيه او موقع العربيه اصبح يستخدم اسلوب المجلات الصفراء لتحقيق انتصار وهمي على ايران بعد ان فشل في تحقيق اي انتصار حقيقي طوال 100 يوم و بعد ان فشلت خطه الموالون العرب و من ورائهم امريكا في التغيير الذين حلموا به و فشلوا في تحقيقه

 

[brain]

ذكرت مصادر إعلامية أن الصورة التي نشرتها وسائل الإعلام في مارس العام 2008 للرئيس الإيراني أحمدي نجاد وهو يرفع بيديه بطاقة هويته فوق رأسه خلال الانتخابات، تؤكد أنّ له جذوراً يهودية.

وأوضحت لقطة مكبّرة للوثيقة تشير إلى أنه كان يعرف في السابق بإسم سابوريجيان، وهذه الكلمة تعني في اليهودية حائك القماش، وعائلة سابوريجيان تنتمي إلى منطقة أرادان وهو المكان الذي ولد فيه نجاد، والاسم مشتق من كلمة "حائك السابور"، أي الشال اليهودي "تاليت" في بلاد فارس، وبأن الاسم مدرج على قائمة أسماء الإيرانيين اليهود التي تحتفظ بها وزارة الداخلية الإيرانية.

وقالت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية في تقرير نقلته صحيفة "البيان" الإماراتية اليوم الاحد 4-10-2009، إنه يمكن ملاحظة قصيرة كتبت على بطاقة هويتة نجاد، تفيد بأن عائلته غيرت اسمها إلى أحمدي نجاد عندما اعتنقت الإسلام بعد ولادته.

وأضاف علي نور زادة من مركز الدراسات العربية الإيرانية أن هذا الجانب عن خلفية أحمدي نجاد يفسر الكثير عنه، لافتاً إلى أن "كل عائلة تعتنق ديانة جديدة وتأخذ هوية جديدة تدين عقيدتها السابقة"، مضيفا "أنه من خلال التصريحات المعادية لإسرائيل يحاول نجاد التخلص من أي شكوك حول علاقاته باليهودية لأنه يشعر بالضعف في المجتمع الشيعي المتطرف".

وفي نفس السياق، قال خبير في القضايا الإيرانية اليهودية، يتخذ من لندن مقراً له، إن عبارة "جيان" التي تنتهي بها الأسماء تعني أن العائلة كانت تمارس الديانة اليهودية. وأضاف "أن نجاد غير اسمه لأسباب دينية أو على الأقل فقد يكون أبواه فعلا ذلك"، ولم ينكر الرئيس الإيراني أنه غير اسمه عندما انتقلت عائلته إلى طهران في العام 1950 ولكنه لم يكشف قط أصله أو شرح أسباب ذلك.

وبحسب الصحيفة، فإن أقارب نجاد ذكروا أن أسباباً من بينها ديني واقتصادي أجبرت والده أحمدي الذي كان يعمل حداداً على تغيير اسم عائلته عندما كان الرئيس في الرابعة من العمر.

وتخرج الرئيس الإيراني كمهندس مؤهل يحمل شهادة الدكتوراه في إدارة حركة المرور.

يشار إلى أن نجاد خدم في الحرس الثوري، وعمل استاذاً جامعياً، قبل أن يتولى رئاسة بلدية العاصمة طهران، والتي انتخب بعدها رئيساً للبلاد، في الثاني من أغسطس 2005، ثم أعيد انتخابه في 12 يونيو الماضي.

وخلال المناظرة التلفزيونية التي سبقت الانتخابات الرئاسية، اعترف نجاد بتغيير اسم عائلته ولكن لم يقدم تفسيراً لذلك.

 

 

[KANE]

بص يا ريس هقولك وجهة نظر العبد لله عن العربية وMBC

في اثناء حرب احتلال العراق ظهرت العربية وتلاها -او كان معها على ما اتذكر- قناة الأفلام MBC2 وذلك بعد فشل محطة الحرة في توصيل الرسالة الامريكية

بدأت العربية بشكل رائع مضموناً وشكلاً

كانت اهدأ من الجزيرة معها تستطيع ان تفهم الحدث ، وحتى وقتها كان شعارها "العربية اقرب إلى الحقيقة"

ومن ناحية الشكل كان الديكور المبهر والرائع كما اننا لاننسى انها هي من ادخلت شريط عناوين الأخبار الهامة الذي يتحرك اسفل الشاشة -لم تكن الجزيرة التي مضى عليها الكثير في هذا الوقت تستخدم شريط العناوين وتلاها في ذلك باقي المحطات العربية تقريباً



أما الآن وتحديدا منذ 4 سنوت لا افهم التغيير الذي حدث للعربية ، فأصبحت خارج السياق ،كما اصبحت اغلب الفترة الصباحبة للبورصة

في رأيي الشخصي الآن BBC العربية هي افضل المحطات الإخبارية


اما بالنسبة لإيران فإن افتتاح محطة mbc الفارسية للأفلام جعلتي في شبه تأكد إن فيه مصيبة من ناحية إيران -كما حدث في احتلال العراق قيل وقتها ان mbc2 جاءت لتصرف نظر الناس عن الحرب-

بفى ان اقول لك الأسم الذي يطلقه الخلجيون المتشددون عن تلك القناه "العبرية"

 

 

[hoppa]

تركيزهم على ايران و تقديم خدماتهم باللغة الفارسية سواء قناة للافلام او موقع العربية بالفارسية ليس له معنى الا انهم عايزين يشدو جمهور الشرق الاوسط لانه محور الصراعات حاليا و طبعا ايران جزء من الشرق الاوسط و مشاكله

العربية قدمت اخبار حرب لبنان الاخيرة بتغطية جيدة فى نظرى و تابعت فيها مناظر مؤلمة لمذبحة صابرا و شاتيلا و مراسلتها هناك كانت تتجول و تعمل لقاءات مع النازحين و تلقى الضوء على اوضاعهم و هذا ما يفعله الاعلام الجيد فى نظرى بغض النرى عما يثيره البعض من شبهات حولها