حكاية شاب بيخطط للهجرة وأسباب هجرته

[شينكاوي]

الصحف المصرية والعربية

هاجر يا اهرامات هاجر
لازم نسيب مصر فاضية خالص للنظام علشان يحكموا فيها براحتهم
استبدلنا دستور رب العالمين بدساتير ارضية فاجرة

 

 

[أهرامات الجيزة]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د عمرو الجندى look my son I am very proud of your experience and your challenge I encourage immigration in general, but not for forgetting our home lands or to hate each other we are one be proud to be Eyptian and canadian also in future

Thank You Doctor For This Nice Comment

 

 

[أهرامات الجيزة]

يا Admin

ياسر جعفر إعتذر للجميع النهاردة

بالنسبة لي ،، بخصوص المهنة ،، أنا كنت برد على الزميل اللي بيقول كل المهن ف مصر الناس بتحترمها ورديت عليه وقولت له إن الواقع إن معظم الناس في مصر لا تحترم أصحاب مهن غير مرموقة، وده كان بيحصل معايا زي ما ذكرت في مشاركاتي

 

 

[Moe]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د عمرو الجندى I DON'T HAVE ARABIC KEY BOARD BUT SOON I WILL WRITE IN ARABIC

Download this program down there ,you not going to regret it
watch the video at the begging to understand how it works ..Cheers
HERE

 

 

[رووني]

إبراهيم عيسى

• من أول السطر

يقف المواطن المصري طوال حياته في المرمي يحاول أن يصد ضربات الجزاء.

لا يعرف المواطن كيف يحمي مرماه من هذه الضربات المتتالية التي يسددها الجميع ناحيته، من الثانوية العامة إلي البحث عن وظيفة إلي قسوة وغلظة مخبر أو ضابط في قسم أو كمين في طريق يطلب البطاقة أو الرخصة، يسددون ضربات جزاء في وجهه من المدرس للضابط لطبيب المستشفي الحكومي أو مدير حسابات المستشفي الخاص، ضربات من السيد الوزير إن قعد أو السيد الكفيل إن سافر، من مفتش الضرائب أو من حكم ستة أشهر سجناً لعدم تسديد شيك أو إيصال أمانة أو قسط ثلاجة.

لا يكاد يفرغ المواطن المصري من صد ضربة أو البكاء علي هدف دخل مرماه إلا ويتلقي ضربة ثانية وثالثة، والغريبة أن القائم أو العارضة لا يتعاطفان معه أبداً واللاعب الذي يسدد الضربة قوي عفي غاضب مستخف به، والمباراة كلها ضربات جزاء، فالحكم قابض أو متواطئ والجمهور يتشفي ويشمت ويهتف ضده رغم أنهم في الهم واحد وفي الغم شركاء، وكلهم يقفون في نفس المرمي بلا حول ولا قوة، لا أحد منهم يسأل أبداً ما شعور حارس المرمي عند ضربة الجزاء؟!.

يذكرني حال المواطن المصري برواية عنوانها «خوف حارس المرمي عند ضربة الجزاء» للمؤلف الألماني بيتر هاندكه وقد وضع سطراً في مقدمة روايته، سطراً يرشق قلب كل منا بذكريات خيبة الأمل لحظة الهزيمة، يقول: «لقد رأي الحارس كيف جرت الكرة فوق الخط».

بيتر هاندكه يضع علي مدي صفحات الرواية بطله موضع حارس المرمي الذي يجد نفسه طول الوقت وعبر الوقت الأصلي للحياة بل خلال الوقت بدل الضائع في حالة انتظار ضربة الجزاء واقفاً وحيداً بين ثلاث خشبات هي دنيانا جميعاً نترقب الضربة، نرقب ماذا سيفعل المهاجم (سواء كان حبيباً، أو مديراً أو حاكماً أو عبثاً) وأين سيركن كرته وإلي أي جهة في الحياة سوف نلقي بجسدنا كي نصد الضربة وننقذ مرمانا من هدف محقق؟!، كلنا حراس مرمي، نرتجف ونخاف ونترقب وننتظر ضربة الجزاء، أحياناً يكون الملعب ممتلئاً تماماً وأحياناً يكون الخلاء أرحم، هذه لحظة خوف كل منا في اختباره أمام ضربة الحياة، الرجفة والرعشة والغفوة والغفلة والحلم الرائع أن تطيش الكرة فوق العارضة، أو يكون اللاعب الذي يرميك بالكرة أشد اضطراباً منك وأعمق رعباً فينقذ خوفه خوفك، لكن اللاعبين في رزق المواطن المصري والعابثين بمستقبله والناهبين ثروة بلاده والمزورين انتخاباته والطباخين سم قوانينه يعرفون كيف يسددون الكرة في مرمي المواطن المصري لكن حتي لو صد ضربة فلا يحسبها الحكم ويعيد اللعبة لأن الحارس تحرك قبل أن يسدد اللاعب الكرة...!

 

 

[أهرامات الجيزة]

يا Admin

ياسر جعفر إعتذر للجميع النهاردة

بالنسبة لي ،، بخصوص المهنة ،، أنا كنت برد على الزميل اللي بيقول كل المهن ف مصر الناس بتحترمها ورديت عليه وقولت له إن الواقع إن معظم الناس في مصر لا تحترم أصحاب مهن غير مرموقة، وده كان بيحصل معايا زي ما ذكرت في مشاركاتي

إلحقني يا خالي حشيييييييش ،، أنا في حمايتك

 

 

[Admin]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أهرامات الجيزة يا Admin ياسر جعفر إعتذر للجميع النهاردة بالنسبة لي ،، بخصوص المهنة ،، أنا كنت برد على الزميل اللي بيقول كل المهن ف مصر الناس بتحترمها ورديت عليه وقولت له إن الواقع إن معظم الناس في مصر لا تحترم أصحاب مهن غير مرموقة، وده كان بيحصل معايا زي ما ذكرت في مشاركاتي إلحقني يا خالي حشيييييييش ،، أنا في حمايتك

بصراحة لا أجد أى مبرر لنشر نفس الرد ثلاثة مرات متتالية إلا الإستخفاف بما جاء فى مداخلة الإدارة!

 

 

[Admin]

مغلق مؤقتاً للتشاور

 

 

[Moderator04]

تم إعادة فتح الموضوع بعد التشاور ... يرجى من الجميع الإلتزام بقواعد المشاركة

 

 

[بنت شعنونة]

المهاجرين و الامصار!!

بقت قصة رخمة و المماداة فيها ابشع..
المصري اللي في بلده.. يبقى والدك و والدتك واخواتك اللي ما هاجروش معاك

والمهاجر يبقى ابني و ابنك و بنتك واخوتنا اللي قدروا يسافروا او "حبوا" يسافروا
لا انا ها انفصل عنك يا مهاجر..
ولا انت ها تنفصل عني لاني مصري..
بالعكس..
انا ملتصق بك حتى الموت بالاوراق و الوثائق.. و الاهم بالدم..

المهاجر بيسافر وعينه على بلده.. ولا اعتقد انه احد ينكر
بتكلم اهلك ع التلفون
بتطمن عليهم كل يوم من ع النت
لو عرفت اي حد لسا واصل من مصر ها تجري عليه عشان تساعده وتساله "مصر" عامله ايه..!
بتفتح كل برامج التوك شو المصري عشان تشم ريحة مصر..!
صح؟

واحنا..
اي حد ها يلاقي فرصة انه يهرب من "الفساد" ها يعملها
الفطرة اننا صالحين معظمنا و الفساد هوا ما يضاد الفطرة..

كون ان المصري المهاجر او اللي يهاجر يتكلم عن اخوه بالفاظ "ثقيلة" علينا ف ما ينساش انه بيتكلم عن اخواته من دمه و والده وامه ما هم منا واحنا منهم
وحضرتك نفسك يا مصري يا مهاجر كنت مننا في الكام وعشرين سنة اللي فاتوا لحد ما عرفت تسافر!
كلمتك بتجرح رايح جاي.. والكلام لنا جميعا
بتجرح وهيا رايحا للطرف الاخر
وبتجرح وهيا راجعا لانها ها ترجع مؤلمة بنفس الطريقة

لا اعتقد انه اي حد من الطرفين "يضمر" شرا او عاوز فعلا يؤذي مشاعر الاخر
بالعكس
احنا كلنا هدفنا "واحد" تصوروا؟
وهوا "الافضل" في كل شيء
ف رفقا بنا..
ورفقا علينا
ورفقا لكم وبكم




كلمة على هامش المؤتمر..

استاذ اهرامات
انا طبيبة واشتغلت بياعة خضار و اشتغلت دي جي واشتغلت مندوبة مبيعات
والى يومنا هذا
لا ارى ان في هذا ما يعيب؟ بالعكس افتخر
ولم ارى في عين اي حد كان بيعرف اني طبيبة وواقفة في محل الخضار اني شيء قلة او اي "دنو"!!
شخصية الانسان تجبر الاخر على احترامه او عدمه الا بعض الناس اللي هما اصلا ما يتبكيش عليهم لو قالولك كلمة مش تمام ..
تحياتي